وشهد شاهد من اهلها
وقول امرأة العزيز
الآن حصحص الحق
او قوله تعالى
وشاهد ومشهود
او قوله تعالى واشهد بانا مسلمون
وشهد شاهد من اهلها
وقول امرأة العزيز
الآن حصحص الحق
او قوله تعالى
وشاهد ومشهود
او قوله تعالى واشهد بانا مسلمون
التعديل الأخير تم بواسطة المعلم ; 27-10-2005 الساعة 03:13 PM
لمشاهدة جميع مشاركاتي الشعريه (( كسرات ومعلقات ))
http://www.alhejaz.net/vb/showthread...831#post254831
ولتصفح مدونتي الشعريه والمشاركه اليكم هذا الرابط:
http://almoallem2007.ahlablog.com/
ففهمناها سليمان وكلا اتينا حكما وعلما وسخرنا مع داوود الجبال يسبحن والطير وكنا فاعلين
اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُودَ ذَا الْأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ
إِنَّا سَخَّرْنَا الْجِبَالَ مَعَهُ يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْرَاقِ
وَالطَّيْرَ مَحْشُورَةً كُلٌّ لَّهُ أَوَّابٌ
سليمان والنملة التي أكلت العصا
[align=center]لا حول ولا قوة الا بالله[/align]
المرأة التى اتت لرسول الله صلى الله عليه وسلم تائبة وطبق عليها حد الرجم وعندما لعنت من بعض الصحابة قال صلى الله عليه وسلم بما معناه انها تابت توبة صادقة لو وزعت على اهل المدينة لكفتهم
وأمسك موسى جزء من البقرة (وقيل لسانها) وضرب به القتيل فنهض من موته. سأله موسى عن قاتله فحدثهم عنه (وقيل أشار إلى القاتل فقط من غير أن يتحدث) ثم عاد إلى الموت. وشاهد بنو إسرائيل معجزة إحياء الموتى أمام أعينهم، استمعوا بآذانهم إلى اسم القاتل. انكشف غموض القضية التي حيرتهم زمنا طال بسبب لجاجتهم وتعنتهم.
[align=center]لا حول ولا قوة الا بالله[/align]
رمعة اخرى يابو جميل
فى معركة احد حيث وقف سعد بن ابى وقاص يناضل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوسه ولما رآه صلى الله عليه وسلم جعل يحضه ويقول له ارم سعد ..ارم فداك ابى وامى فظل سعد يفتخر بها طول حياته ويقول ماجمع الرسول لاحد ابويه الا لي وذلك حين فداه بابيه وامه معا
روي في صحيح مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (غزا نبي من الأنبياء فقال لقومه لا يتبعني رجل قد ملك بضع امرأة وهو يريد أن يبني بها ولما يبن ولا آخر قد بنى بنيانا ولما يرفع سقفها ولا آخر قد اشترى غنما أو خلفات وهو منتظر ولادها قال فغزا فأدنى للقرية حين صلاة العصر أو قريبا من ذلك فقال للشمس أنت مأمورة وأنا مأمور اللهم احبسها علي شيئا فحبست عليه حتى فتح الله عليه قال فجمعوا ما غنموا فأقبلت النار لتأكله فأبت أن تطعمه فقال فيكم غلول فليبايعني من كل قبيلة رجل فبايعوه فلصقت يد رجل بيده فقال فيكم الغلول فلتبايعني قبيلتك فبايعته قال فلصقت بيد رجلين أو ثلاثة فقال فيكم الغلول أنتم غللتم قال فأخرجوا له مثل رأس بقرة من ذهب قال فوضعوه في المال وهو بالصعيد فأقبلت النار فأكلته فلم تحل الغنائم لأحد من قبلنا ذلك بأن الله تبارك وتعالى رأى ضعفنا وعجزنا فطيبها لنا) ويرى العلماء أن هذا النبي هو يوشع بن نون، فقد كان اليهود لا يعملون ولا يحاربون يوم السبت، وعندما خشي أن يذهب النصر إذا توقف اليهود عن القتال، فدعى الله أن يحبس الشمس. واخْتـُلِفَ في حبس الشمس المذكور هنا, فقيل: ردت على أدراجها, وقيل: وقفت ولم ترد, وقيل: أبطئ بحركتها, وكل ذلك من معجزات النبوة .
[align=center]لا حول ولا قوة الا بالله[/align]
تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا
الزهرة او البذور او الزرع بوجه عام
عن أبي هريرة قال
جاء رجل من بني فزارة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إن امرأتي ولدت غلاما أسود فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هل لك من إبل قال نعم قال فما ألوانها قال حمر قال هل فيها من أورق قال إن فيها لورقا قال فأنى أتاها ذلك قال عسى عرق نزعها قال وهذا لعل عرقا نزعه
[align=center]لا حول ولا قوة الا بالله[/align]
أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ
قوله تعالى: «أ فلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت» بعد ما فرغ من وصف الغاشية و بيان حال الفريقين، المؤمنين و الكفار عقبه بإشارة إجمالية إلى التدبير الربوبي الذي يفصح عن ربوبيته تعالى المقتضية لوجوب عبادته و لازم ذلك حساب الأعمال و جزاء المؤمن بإيمانه و الكافر بكفره و الظرف الذي فيه ذلك هو الغاشية.
و قد دعاهم أولا أن ينظروا إلى الإبل كيف خلقت؟ و كيف صور الله سبحانه أرضا عادمة للحياة فاقدة للشعور بهذه الصورة العجيبة في أعضائها و قواها و أفاعيلها فسخرها لهم ينتفعون من ركوبها و حملها و لحمها و ضرعها و جلدها و وبرها حتى بولها و بعرتها فهل هذا كله توافق اتفاقي غير مطلوب بحياله؟.
و تخصيص الإبل بالذكر من جهة أن السورة مكية و أول من تتلى عليهم الإعراب و اتخاذ الآبال من أركان عيشتهم.
التعديل الأخير تم بواسطة وليد شبكشي ; 27-10-2005 الساعة 07:38 PM
المفضلات