المعلم ينافس بقوة ويكسر غبوة الليلة الحادية والعشرون من رمضان لمحمد جميل الريفي

[طيب القلب]

قد يكون الحل هو الحديد في زمن داؤود عليه السلام
( والنا له الحديد )

[الباشا]

حادثة الإفك مع عائشة رضي الله عنها وهو ( العقد والعنق )
والحي : صفوان بن المعطّل

[طيب القلب]

او قد يكون الحل هو سيدنا ابراهيم عليه السلام
عندما حطم الاصنام وترك كبيرهم ولما سئل من الذي عمل هذا باصنامهم
قال اسالوا كبيرهم

[الخاطري]

للفائدة لا اكثر كما قال اخي الغالي المشكاة

ياصابت ياخابت

‏عن ‏ ‏خرشة بن الحر ‏ ‏قال ‏
‏قدمت ‏ ‏المدينة ‏ ‏فجلست إلى ‏ ‏شيخة في ‏ ‏مسجد النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فجاء شيخ ‏ ‏يتوكأ ‏ ‏على عصا له فقال القوم من سره أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة فلينظر إلى هذا فقام خلف ‏ ‏سارية ‏ ‏فصلى ركعتين فقمت إليه فقلت له قال بعض القوم كذا وكذا فقال الجنة لله عز وجل يدخلها من يشاء وإني رأيت على عهد النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏رؤيا رأيت كأن رجلا أتاني فقال انطلق فذهبت معه فسلك بي منهجا عظيما فعرضت لي طريق عن يساري فأردت أن أسلكها فقال إنك لست من أهلها ثم عرضت لي طريق عن يميني فسلكتها حتى انتهيت إلى جبل زلق فأخذ بيدي ‏ ‏فزجل ‏ ‏بي فإذا أنا على ‏ ‏ذروته ‏ ‏فلم ‏ ‏أتقار ‏ ‏ولا أتماسك فإذا عمود من حديد في ‏ ‏ذروته ‏ ‏حلقة من ذهب فأخذ بيدي ‏ ‏فزجل ‏ ‏بي حتى أخذت بالعروة فقال استمسك فقلت نعم فضرب العمود برجله فاستمسكت ‏ ‏بالعروة فقصصتها على رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال رأيت خيرا ‏ ‏أما ‏ ‏المنهج ‏ ‏العظيم فالمحشر وأما الطريق التي عرضت عن يسارك فطريق أهل النار ولست من أهلها وأما الطريق التي عرضت عن يمينك فطريق أهل الجنة وأما الجبل الزلق فمنزل الشهداء وأما ‏ ‏العروة ‏ ‏التي استمسكت بها فعروة الإسلام فاستمسك بها حتى تموت قال فأنا أرجو أن أكون من أهل الجنة قال وإذا هو ‏ ‏عبد الله بن سلام ‏

[الباشا]

الحل هو : الشيب والشعر وذقن أولحية النبي صلى الله عليه وسلم

[أبوعرب]

هذه رمعة اخرى
مرج البحرين يلتقيان‏*‏ بينهما برزخ لا يبغيان‏*(‏ الرحمن‏:20,19)‏
ذكر ابن كثير يرحمه الله ـ ما نصه‏..‏ وقوله تعالي‏:(‏ مرج البحرين‏)‏ قال ابن عباس‏:‏ أي أرسلهما‏,‏ وقوله‏(‏ يلتقيان‏)‏ قال ابن زيد‏:‏ أي منعهما أن يلتقيا بما جعل بينهما من البرزخ الحاجز الفاصل بينهما‏,‏ والمراد بقوله‏(‏ البحرين‏):‏ الملح والحلو‏....(‏ بينهما برزخ لا يبغيان‏)‏ أي وجعل بينهما برزخا وهو الحاجز من الأرض لئلا يبغي هذا علي هذا وهذا علي هذا‏,‏ فيفسد كل واحد منهما الآخر

[طيب القلب]

عندي رمية اخرى وهو قميص يوسف عليه السلام
عندما ارسل الى ابيه وعاد بصيرا

[الخاطري]

مو راضيه توقف الرميات الظاهر الليلة لازم نكسر غبوة الريفي

نبغى نقرأ كلمة بيض الله وجهك


اقول الحصى والجمرات وقت الحج
واظن الخود هو الحرم المكي او منى

المهم رتبها من عندك يامحمد لو كانت صحيحة

سواء اخذ الحصى من مزدلفة ورمي الجمرات في منى

وبالله التوفيق

[حربي]

قد يكون السم الذي وضع للرسول صلى الله عليه وسلم في الطعام فأكله

[الخاطري]

تأخرت يامحمد

[جاء يطل]

العيد او الهلال للعيدين او لرمضان

[القناص]

ربما الحل فيما استاجبة سيدنا ابراهيم لربه وصنع من الطين كهيئة الطير حين دعاهن واتياه سعيا