أول مواطن سعودي يسكـُن مدينة ( ينبع 2 ) ...,

[عتيق الجهني]

[align=center]:
.

هي رسالة شـكر أودّ رفعها لله عز وجل أولاً بما كتب لهذه البلاد الغالية من شرقها لــ : غربها

لــ : أوسطى نبضها ( كُل خيرٍ ) ونماء في أيّ زمنٍ / ومكانٍ كان ... فــ : بعد أن أنعم الحي القيوم

على هذه الدولة الطاهرة أكبر نعمه إكتساها عقل إنسان ( الإسلام ) .. كتب الله عز وجل الكثير من

الخيرات لــ مملكتي الحبيبة / كما جعل الله بـ : قوته وعظمته .. وقدرة ( خليفته ) في هذه الأرض من أطهر

الناس وأحرصهم على قضاء حوائج المُسلمين عامة ( وأهل هذه الأرض الطيبة خاصة ) ..ذاك الرجل الذي تقلد

أجمل الألقاب ( خادم الحرمين الشريفين ) ... حفظة الله ورعاه .
:
.

واليوم هاهي الأمطار تهطل في أوج ظهيرة هذا الصيف الحارق ...أمطار الخير / والرفرفة تلك التي دخلت بيت

كـُل مواطنٍ اليوم ... أو ستدخل بحول الله وقوته في المستقبل القريب / والذي ســ : يُغيّر الكثير من ظروف هذه

المدينة الحبيبة الغالية على نبضي ( ينبع ) ... فــ: من تلك المشاريع / إلى تلك التبرُعات / إلى ما خفي وهو

أجمل إن شاء الله / إلى البشائر العذبة التي تمثلت في أخر خطوات تاج رأسي ( أبو متعب ) ولي العهد الأمين

حفظة الله ورعاه عندما قـدّم لــ : مطار يـُنبع مُساعدته المادية / وقبلها نصائحة / وحرصة على إنها المشروع

المُفترض إنتهائـُه في ظرف عامين إلا أنه حفظة الله وحرصاً منه على تقديم الفرح للمواطن بشكلاٍ سريع إقتصر

المُده ( إلى عامٍ ونصف العام ) ,
:
.

الشـُكر كل الشـُكر لله أولاً / وأخيراً ثم : لقيادتنا الحكيمة نصرها الله دوماً وأبداً بقوته / ومشيئته ...,

ولكُل مواطنٍ حريص على نفع بلده / وأهله / وقبل كُل شيءٍ دينه / ...,

كما أشـكُر مُنتدى يـُنبع والذي شـرفني كــ : أحد أعضاءه بــ : تلك التغطية / والمُتابعة الدقيقة / ونقل

الكثير من الأخبار تحت مجهر المصداقية / والترؤ اللطيف / والإختصار المُفيد ...,

أُستاذي : أبو سفيان / القدير أُستاذي أبو تركي / الكريم أُستاذي أبو ياسر كـُله الشكر لكم اليوم ..

وبعد اليوم ... وإلى شمس اليوم الأخير ليّ في هذه الدُنيا على كُل ما تـُقدمونه من خدمات شبكية فريدة

تخدم كُل أهالي ( ينبع ) . وأعلم والله أنكم لا تنتظرون لا حمداً / ولا شكورا ..,

لكن من واجبي أن أشــكُركُم ولو لــ : تلك الفوراق السنيّة التي سبقتمونا بها ( علماً / أدباً / خـُلوقاً )

والمزيد عن ذلك ( والله ) ,
:
:

تنوية :

وبما أن مدينة الـحـُلـُم الجميل القادمة ( مدينة النور ) كما يحلو لي أن أُطلق عليها

مدينة ( يـُنبع 2 ) هي قريبة الإشراق بحول الله وقوته / قررت أن أكون أول من يسكـُن تلك

المدينة المـُذهلة ( الصناعية الخلابة ) وذلك عن طريق الخيار المتواجد في منتدى المجالس الينبعاوية الموجود

تحت إسمي مُباشرة وســ : أكون هـُنا بهذا اللقب إلى أن يكتمل الحـُلُم ( حقيقة ) وعندها ســ : يكون

لكُل حادثٍ حديث ......,

إلى ذلك الوقت أنا ( أسكــُن ينبع 2 )

:
.

ودّي من قلبٍ طاهر / صادق للجميع وربيّ

,

.[/align]

[إبراهيم الدبيسي]

[align=center]وانا سأكون ثانى شخص يسكنها يالجهنى عتيق .. فحب الارض لا يعادله شىء

ولو قيل لى نام هذه الليلة هناك لنمت من فرحى وسعادتى ,, كيف لا وهذه الارض سوف تشهد خيرا كثيرا يعم ارجائه وطننا العزيز ويحتظن الشباب الطموح

(((ديرتى مثل العروس وكلنا خطابه **من يبى شمس الشموس من يحب ترابها ))))[/align]

دام الوطن عزيزيا

[عتيق الجهني]

[align=center]:
.

وقلبـُك يا أبا مشعل يُعادل ألف وطن لــ : أمثالي من ذوي الإحتياجات الخاصة ( أدباً / وذوقاً )..,

قد أكون إعتذرت للجميع أولئك الذين لم أذكر أعمالهم / وجهودهم التي قدموها للوطن بشكلاٍ عام

أو لهذه المدينة النابضة ياسميناً من خلال هذا المنتدى ....( وأنت ) من باقة الجميع ولا شك ..

فــ : رجال الوطن كـُثـُر .. كُلاً في مجاله / وأنت بما تـُقدمة من دعوة( وإرشاد ) هـُنا ... وهـُنا ...

وهُناك .. في أرضي الحبيبة يـُنبع أو في هذا الموقع / أو في المواقع المجاورة ...

أو في موقع الحدث الخيري ( بكل فروعة ) ما هو إلا قليلٌ مما نعلمه عنك ... أسئل الحي القيوم

بــ: أسمائة الحُسنى / وصفاته العُلى لك ( القبول ) وثبات الأجر

( والستر / والسرور في الدارين يــ : أبا مشعل )
:
:

تحايا كـُـثـُر لـ: قلبك يا ( أُستاذي للأبد إبراهيم )

التحيات لله أبداً / والتحية لــ : أنت شوقاً / وودّاً على دوم الدولتين ( المساء / والصباح )

,
,[/align]

[ابوزيد]

[align=center]لقد كان يوماً تاريخياً حافلاً بالعطاء والنماء وذلك فضل من المولى عز وجل ثم من ولاة الامر في هذه البلاد المعطاء وبهذه المناسبه الكريمه يطيب لى ان اذكر بأمر قد يغفل عنه بعض الناس وان كان الاخوان ابومشعل وعتيق اشاروا له ظمناً ولعلنا نذكر بهذ الامر العظيم الذي اخبر عنه الحليم الكريم في كتابه العظيم حيث قال تعالى( ولو ان أهل القرى امنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركاتٍ من السماءوالارض ولكن كذبوا فاخذناهم بما كانوا يكسبون) فهذا توجيه رباني واضح الدلاله والاشاره فعلى كل مسلم غيور على دينه وإصلاح مجتمعه ووطنه ان يسلك المنهج الرباني فيحرص على إيمانه بزيادته وتجديده ويتقي الله في نفسه ويصلح اعماله الظاهرة والباطنه عندئذٍ ابشروا بالخير العميم والعطايا الجسام والبركة في الحال والمال ونسأل الله ان يصلح احوالنا ويرزقنا شكر نعمته قولاً وفعلا فبالشكر تدوم النعم وصلى الله وسلم على رسوله ومصطفاه[/align]

[إبراهيم الدبيسي]

بارك الله بك اخى ابو زيد وباضافتك الرائعة ..

نعم فالبحمد تدوم النعم ... وفى المعاصى تزول النعم

لك فائق تقديرى

[صقر جهينه]

يوم من اجمل ايام الوطن المعطاء وبالفعل كان انجاز كبير وجميل ولكن نطمع الى الافضل وشكرا على هذا الاداء الجميل ودمتم بخير

[أبو سفيان]

[align=center]نحــن هنـــا يا أخ / عتيــق ... وشكرا على المشاعر النبيلة التي تعبر بهذا الإحساس الصادق

ولكل من سبقونا بالحجز في (يـــنبع تو ) نقــول :[/align]

[poet font="Simplified Arabic,5,blue,bold,normal" bkcolor="deeppink" bkimage="backgrounds/17.gif" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
يامن سكنتم في ينبع تو = بالله عليكم لا تنسونا
يوم الفرح شفت ما شفتو= لو كـان غرفة تكـفيـنا
[/poet]

[أبو تركي]

الأخ العزيز والغالي / عتيق الجهني

باختصار شديد

رغم أني أطرب بالاطلاع على تقسيماتك إلاّ إنني في ذات الوقت أسعى جاهداً أن أبتعد عن الرد لكي لا تشوه خربشاتي الكتابية معزوفاتك النثرية ، إلاّ أنك هنا أجبرتني على خوض هذه التجربة معك .
لا أخفيك عزيزي عتيق بأنه عند بداية معرفتي بالمجالس كانت الكلمة تقطع مسافة طويلة قبل أن يطالعها القارئ الكريم ومع وجود أساتذة وجهابذة في اللغة والأدب والثقافة أمثالكم استطعت أن أحجز لي مكان في أقصى الطابور وقبل الجدار .
أخي الغالي ... الشكر لله أولاً وأخيراً والتوفيق بيده سبحانه وتعالى وكل ما تراه من مواضيع لشخصي لا يعدو عن كونه نقلاً لما في المجالس من حديث وصياغة لما في القلوب من هموم وتوثيق لآمال وتطلعات أفراد جمعتها من أفواههم ونقلتها إليكم ، وهؤلاء هم أهل ينبع الذين لهم الفضل بعد الله لما أصبحت عليه في المجالس الينبعاوية ، ورغم كل ذلك ما زلت أحبو أمامكم ولعلكم في يومٍ ما سترشدوني إلى كيفية الوقوف لأدرك أهمية السير .
تقبل تحيات محب لشخصكم

[عتيق الجهني]

[align=center]:
.

أخي القدير : ابوزيد

وإضافة تـُرجع الخطوات ...خطوة .. تلو الخطوة لــ : أيام الفرح .. و( نبض العقل )

وليس أيُّ عقل .. إنسجام لفظي له من بليغ الأثر في نفس أخيك ( بكُل شرف ) ..,

أنت بين أمرين لا ثالث لهـُما :

إما أن تكون أنت المطر لي هـُنا / أو تكون لـ : المطر ظِلاً ..,

أخي العزيز ( ظِل المطر ) ابوزيد ألف فرح لك / لـ: مرورك من هـُنا ,

وافر التقدير لــ/ حرفك .

:
.[/align]

[عتيق الجهني]

[align=center]:
.

أخي الكريم : صقر جهينه

ومرور أعذب من النيل ...

دعواتي جنباً لــ / جنب مع دعواتك بــ : المزيد من الخيرات

لمدينة النور ( يُنبع ) اليوم ... وغداً وبعد الغد بــ/ كثير ..,

:
.

حضورك :

مؤنس حد الفرح

تقديري لــ: أنت

.[/align]

[عتيق الجهني]

[align=center]:
.

وأبقى للأبد ذاك الطفل الذي ينظر لــ : الشمس ويهمس ما أكبر ( الشمس )

ما أجمل خيوط الشمس ..... ما أشد حرارة الشمس .../ ما أنـّور الشمس

( ما أن تمر من هـُنا ) يــ : أبا سـُفيان ..,

:
.

الضي البعيد عن كُل عتمة : أبو سفيان

وللمرة الثانية ( ما أسعدني بكُم والله )

كُلها الدهشة / و الإبتهاج لــ : هكذا مـُداعبة

:
.

كُن بخير أيها الخير

لـ : نكُن للأبد ( أهلاً للخير بك / وبــ : أمثالك )

.[/align]

[عتيق الجهني]

[align=center]:
.

وما أن وصلت لــ: أخر روح في ( ردك ) يــ: أبا تـُركي حتى تذكرت همس المطر لــ : الثرى ,

فــ: الثرى يُسبح لله أملاً في المطر .... والمطر ( يهمس في جوف الثرى ) إن هطلت ســ : تتسخ

الأرض بك ....!!! يـــ ( الله ) المطر ... وهو الماء يخشى على الثرى أن يتسخ ...!!!

:
.

هو أنت هـُنا ( المطر ) الهاطل من أبعد مكان هُناك حيث الثـُرياء

أما هُنا فــ: أشد عباد الله فقراً نظيفاً ( إن شاء الله ) ...يبقى الثرى لهطولك ( أنا ) .

يبدو أن الشمس لن تـُشرق على أعين الناس ....( هُنا ) أو بــ: الأصح ســ: تُشرق حتى ( لا يشيب )

بيننا ودّ أبداً في هذه المدينه بصفة عامة / وهذا المُلتقى بــ / مجهرٍ خاص / وخاص جداً ,

:
:

مسرورة بــ: حضورك كل القوافي يــ : أبا تركي

والبوح يغبط نفسه كيف بك تمر من هُنا ( بهكذا هدوء ) بلا سيل ...!!!

تقبل خجلي منك .....

والكثير من دعواتي لــ / أن يـُلبسك الله الرضاء في كل شيء ظاهراً / وباطنا ..,

كــ / ا / ن / هُنا

وتسمـّر هُنا ألقاً.....,


. [/align]