رسائل اتصالات " stc " الغامضة عند التسديد

[أبو سفيان]

شركة الاتصالات السعودية " stc " تمارس مع عملائها التجاهل والاستفزاز فعندما تقوم بسديد فاتورة من الفواتير تصلك رسالة على جوالك بهذا النص :


(عميلنا العزيز , نأمل أن تحوز خدماتنا على رضاكم ونفيدكم بأنه تم استلام المبلغ و نقدر لكم تعاونكم )
ومن الطبيعي أن يكون تساؤل العميل : أي مبلغ وأي فاتورة المقصودة بهذه الرسالة الغامضة فأكثرنا عنده أكثر من هاتف وأكثر من جوال ولا يدري عن الحساب المسدد الذي يخص هذه الرسالة ،، فهل هذا الغموض والتجاهل مقصود لذاته حتى لا تلزمك الشركة بأية حجة في حالة الاختلاف على التسديد من عدمه ؟؟،، ربما ؛؛ وقد أبديتُ لقسم الاشتراكات هذه الملاحظة قبل سنة ولكن لا حياة لمن تنادي ،،!!
وفي المقابل هذه رسالة من شركة موبايلي للغرض نفسه ولكن الرؤية تختلف واحترام العميل واجب :
( عزيزي العميل : لقد تم استلام مبلغ وقدره 266 ريالا في حسابك رقم 4567776845 شكرا لاستخدامك موبايلي)
هل يصعب على الاتصالات تغيير رسالاتهم الاستفزازية الى ما يقنع عملاءهم بالمصداقية والاحترام .
**************
أحد الأصدقاء عندما علم بهذا الموضوع أرسل يقول :

وهل تتوقع يا أبو سفيان أن شركة تربح المليارات بوضعها الحالي ستهتم بعملائها واليك :
حققت شركة "الاتصالات السعودية" ارتفاعا في صافي أرباح النصف الأول من العام 2014 بنسبة 74.35% لتصل إلى 5.194 مليار ريال مقارنة بأرباح بلغت 2.979 مليار ريال للفترة المماثلة من العام السابق.

[أبو رامي]

أتوقع أن نتيجة هذا الاستفزاز مستقبلا مظلما سيطال هذه الشركة فلا تعجل لأنني أعرف الكثير من المتعاملين معها قد تحول إلى موبايلي أو زين وعما قريب لن تجد فيها إلى أصحاب الخطوط الثابتة وسترى

[سلطان ينبع]

اخي واستاذي الفاضل ابو سفيان

للأسف حقيقه ان ما يحدث من شركة STC مع عملائها لابد ان يتم اعادة النظر فيه

منذ عدة أشهر تصلني رسائل تطلب مني سداد فاتورة وصلت حتى الان 6000 ريال وعندما راجعت مكتب شركة الاتصالات طلب مني ان اتواصل مع صاحب الرقم واطلب منه مراجعة الاتصالات لكي يلغي رقمي ويضع رقمهم

حيث اتضح لي بأن هذا الرقم للشركة التي كنت اعمل بها منذ عامين واستقلت منها

فكيف بالله لي ان اذهب لتلك الشركة واطلب منها ان يذهب المعقب لمراجعة شركة الاتصالات STC ويسدد الفاتورة

علماً بأن الرقم هاتف ارضي ولم أستخدمه انا وانما كان يخص الشركة التي كنت اعمل بها
؟؟؟
لا أقول ألا ....

لا حول ولاقوة ألا بالله