أهلا وسهلا بك إلى المجالس الينبعاويه.
النتائج 1 إلى 4 من 4

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    الدولة
    ينبع > جوال 0505361378
    العمر
    79
    المشاركات
    9,249
    معدل تقييم المستوى
    10

    الخطر في خروف العيد



    في آخر تحذير طبي (تزامن مع أيام الحج) جاء التذكير بأن لحوم الضأن تحتوي على نسبة عالية من الدهون وتحتاج الى وقت طويل للهضم وتزداد خطورتها على مرضى الكلى والنقرس ومرضى القلب والمرارة والكبد، ويتسبب أيضا في تصلّب المفاصل، وأن أكل كميات كبيرة من لحم الضأن يحمل ضررا كبيرا خاصة لمرضى السكر وأن مركبات هذا اللحم مُشبعة ترتفع فيها نسبة الكوليسترول وتزيد حجم خلايا الدهون في الجسم مما يضر بالقلب ويسبب السمنة .

    ويتساءل قارئ الخبر:
    لا ادري لماذا ينشر مثل هذا التحذير الصحي في صحفنا الآن، بينما يعرف جميع المحررين ان مواطنينا لا يستغنون عن اللحم والرز في أي مكان كانوا به حتى تحولت الكبسة الى أكلة عالمية لكون السعوديين منتشرين في كل بقاع العالم، ولا يشعرون انهم اكلوا مالم يتذوقوا الكبسة. واللحم والأرز وكان على الباثين لهذا الخبر ان ينصحوا (أي وزارة من الوزارات) بتعليق هذه التحذيرات امام كل مواطن، وتوضيح مخاطر اللحم كاعلان مدفوع الثمن يحتل ترويسة كل الجرائد مثل اعلانات مكاتب الاستقدام او الخدمات العامة.






  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2002
    المشاركات
    19
    معدل تقييم المستوى
    0










    لكم تحياتي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    المشاركات
    144
    معدل تقييم المستوى
    18
    يامشرفنا العزيز الذي وضع الاعلان السيئ عن الضأن ما في غيره صاحب سهم المراعي ناوي يضرب سهم المكيرش واضحه زي عين الشمس وش يفرق الضان عن الابقار يمكن الابقار اسوء لكن البقر الوحيد الحمدلله فى العالم اللى ماصبه جنان بقر المراعي مقري عليه مشاء الله .
    الظاهر مالك فا الاسهم ياستاذ لاكن بقر ما ناكل لو البقره توصل 50 ريال ما نبغاها نعيمي حري نجدي
    نشتريه لو بألف عناد يطيح سهم المراعي يعني يطيح.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    المشاركات
    24
    معدل تقييم المستوى
    0
    مشكور ابو سفيان على الموضوع
    الاعتدال في أكل اللحوم والدهنيات والسكريات وتنظيم تناولها أمر مطلوب في كل وقت وحين، ولكنه في أيام الأعياد والمناسبات يجب ان يكون بشكل دقيق جدا، فلا نقارن من حباه الله بوظيفة أو عمل مريح بذلك الكادح العامل منذ ساعات الفجر الأولى، فالأول يأكل ويحرق السعرات الحرارية والدهون ببطء، والثاني يأكل كثيرا ويحرق كثيرا وجسمه يستفيد من كل جوانب الغذاء، ويبني صحته بشكل أفضل من ذلك المرفه الذي ينتقل بمركبته المكيفة، ويعمل بمكتب مريح ولا يتطلب عمله جهدا جسمانيا كبيرا، ولا حتى ذهنياِ



    مع تحياتي

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •