شكر وتقدير للمهندس يوسف الحجيلي

[ناجي قروان]

يسعدني أن أتقدم بالشكر الجزيل للمهندس يوسف الحجيلي نائب مدير عام الهيئة الملكية لشؤون الخدمات فقد رأيت منه بطريق الصدفة عملا إنسانيا لا بد من الإشادة به رأيته في المركز الطبي للهيئة الملكية ليلة حصول حادث تصادم تقاطع التحلية وإلى ساعة متأخرة من الليل وهو يتابع حالة المصابين ويستنفر الطاقم الطبي والتمريضي في المستشفى لعلاجهم .والاهتمام بهم وهذا العمل يستحق منا الإشادة والدعاء له بالتوفيق
كما لا أنسى أن أشكر الأستاذ خالد سبيه فقد كان مرابطا معه طوال تلك الليلة ومثل هؤلاء المسؤولين يجب علينا أن ندعو الله أن يكثر من أمثالهم لا أقول هذا تزلفا ورياء ولكن هي الحقيقة التي رأيتها بعيني
كما أشكر جميع الطاقم الطبي في مركز الهيئة الملكية من أطباء وممرضين ومسؤولين وأتمنى لهم التوفيق

[أبو سفيان]

شكرا للأخ / ناجي قروان
ونحن لا نستغرب هذا الحرص من المسؤولين الكبار واهتمامهم

ومتابعتهم لمثل هذه الحوادث ؛ فهم أناس يتمتعون بإنسانية

عالية قبل أن يكونوا مسؤولين ، وسينالهم الأجر والثواب من الله تعالى .

[المعلم]

شكرا أخي ناجي
وشكرا للمهندس يوسف الحجيلي
وكل الذين بذلوا جهودا مشكوره لإسعاف المصابين
والإطمئنان عليهم
تحيتي لكم

[أبو رامي]

أخي ناجي قروان
شكرا شكرا فقد ذكرت عظيما ومدحت كريما .. هذا الرجل الإنسان يوسف الحجيلي تقف الكلمات عاجزة عن إيفائه الحق بما يقدم من خدمات لساكني ينبع قاطبة .. والحق أن له أفضالا على كل من قصده لخدمة أو عون
تراه إذا ما جئته متهللا ... كأنك تعطيه الذي أنت سائله
أنه رجل يجد متعة في تقديم ما يحتاجه المواطنون من خدمات .. وقد حدثت لي شخصيا معه كثير من المواقف التي أجده فيها حاضرا بالعون والاستشارة والمساعدة دونما تذمر أو امتعاض .. تخيل معي أن تتصل هاتفيا على مسؤول بقدره وهامته أو أقل منه قبيل صلاة الفجر لا لتحدثه في أمر من الأمور التي لا تحتمل التأجيل من شؤون إدارته وإنما لتطلب منه خدمة خاصة يمكن أن يقوم بها من هو دونه قدرا ومقاما .. تخيل معي ماذا سيكون رده عندما يصحو من نومه مفزوعا .. سيقول في أحسن الأحوال ألم تستطع الصبر حتى تطلع الشمس ؟
أقسم لكم بالله أن هذا الموقف حدث معي عندما كان ابني منوما في المستشفى وسدت في وجهي السبل ولم أجد بدا من الاتصال به لأنني لا أعرف غيره كنت خائفا من مغبة إقدامي على هكذا اتصال في هكذا وقت ولكني كنت مضطرا ووالله العظيم إنه أجابني قبل الرنة الثالثة التي عزمت على ألا أتجاوزها .. وعندما سمعت صوته أحسست بالطمأنينة طمأنني واتصل على المستشفى في الحال ولم يكتف بهذا بل شرفني بزيارة ابني في نفس اليوم بعد صلاة الجمعة وسأل عن حالته وأوصى الأطباء والممرضين به خيرا .وكان لزيارته وقع مؤثر على ابني وعندما حول إلى المدينة لم تنقطع اتصالاته وأسئلته
أي رجل هذا ؟ يستحق منا جميعا أن ندعو له بطول العمر والبقاء وصلاح الأهل والولد .. وأنا أعلم أنه لا يريد منا شكرا ولا جزاء ولكنه يفعل ما يفعل امتثالا لطبيعته التي جبلت على حب الخير والرغبة في الأجر .. الطبيعة التي جعلت منه عضوا فاعلا في كثير من المناشط الخيرية والدعوية .. و ألبسته تاجا من التواضع وكنزا من محبة الناس ..

ليس غريبا أخي ناجي أن ترى الرجل في مثل تلك الليلة يهب لنجدة المصابين فهذا هو ميدانه وهذه هي رسالته التي نرجو أن يثبته الله عليها ونسأل الله أن يوفقه لكل خير

أما الرجل الآخر خالد سبيه فهو إحد العلامات الفارقة للنجاح .. وهو ابن ينبع البار الذي عرفناه لا يرضى بغير النجاح في كل مجال يسند إليه ووقوفه مع أبي البراء نفس الموقف دليل على نفس التوجه والمنهج والحديث عن أبي يوسف لا تكفيه هذه العجالة ولكنه مجال لإسداء الشكر من الباب الذي فتحته أخي ناجي وفقك الله

[مسبح]

رجلين فاضلين يقومان بعمل راقي خدمة للناس

وتخفيفا لآلامهم ومصائبهم

وهؤلاء من يكسبون الأجر وينعمون بدعاء الناس لهم

[محب الموروث]

أخي ناجي قروان
شكرا شكرا فقد ذكرت عظيما ومدحت كريما .. هذا الرجل الإنسان يوسف الحجيلي تقف الكلمات عاجزة عن إيفائه الحق بما يقدم من خدمات لساكني ينبع قاطبة .. والحق أن له أفضالا على كل من قصده لخدمة أو عون
تراه إذا ما جئته متهللا ... كأنك تعطيه الذي أنت سائله
أنه رجل يجد متعة في تقديم ما يحتاجه المواطنون من خدمات .. وقد حدثت لي شخصيا معه كثير من المواقف التي أجده فيها حاضرا بالعون والاستشارة والمساعدة دونما تذمر أو امتعاض .. تخيل معي أن تتصل هاتفيا على مسؤول بقدره وهامته أو أقل منه قبيل صلاة الفجر لا لتحدثه في أمر من الأمور التي لا تحتمل التأجيل من شؤون إدارته وإنما لتطلب منه خدمة خاصة يمكن أن يقوم بها من هو دونه قدرا ومقاما .. تخيل معي ماذا سيكون رده عندما يصحو من نومه مفزوعا .. سيقول في أحسن الأحوال ألم تستطع الصبر حتى تطلع الشمس ؟
أقسم لكم بالله أن هذا الموقف حدث معي عندما كان ابني منوما في المستشفى وسدت في وجهي السبل ولم أجد بدا من الاتصال به لأنني لا أعرف غيره كنت خائفا من مغبة إقدامي على هكذا اتصال في هكذا وقت ولكني كنت مضطرا ووالله العظيم إنه أجابني قبل الرنة الثالثة التي عزمت على ألا أتجاوزها .. وعندما سمعت صوته أحسست بالطمأنينة طمأنني واتصل على المستشفى في الحال ولم يكتف بهذا بل شرفني بزيارة ابني في نفس اليوم بعد صلاة الجمعة وسأل عن حالته وأوصى الأطباء والممرضين به خيرا .وكان لزيارته وقع مؤثر على ابني وعندما حول إلى المدينة لم تنقطع اتصالاته وأسئلته
أي رجل هذا ؟ يستحق منا جميعا أن ندعو له بطول العمر والبقاء وصلاح الأهل والولد .. وأنا أعلم أنه لا يريد منا شكرا ولا جزاء ولكنه يفعل ما يفعل امتثالا لطبيعته التي جبلت على حب الخير والرغبة في الأجر .. الطبيعة التي جعلت منه عضوا فاعلا في كثير من المناشط الخيرية والدعوية .. و ألبسته تاجا من التواضع وكنزا من محبة الناس ..

ليس غريبا أخي ناجي أن ترى الرجل في مثل تلك الليلة يهب لنجدة المصابين فهذا هو ميدانه وهذه هي رسالته التي نرجو أن يثبته الله عليها ونسأل الله أن يوفقه لكل خير

أما الرجل الآخر خالد سبيه فهو إحد العلامات الفارقة للنجاح .. وهو ابن ينبع البار الذي عرفناه لا يرضى بغير النجاح في كل مجال يسند إليه ووقوفه مع أبي البراء نفس الموقف دليل على نفس التوجه والمنهج والحديث عن أبي يوسف لا تكفيه هذه العجالة ولكنه مجال لإسداء الشكر من الباب الذي فتحته أخي ناجي وفقك الله

شكرا أخي ناجي ..
فمن واجبنا تقدير الرجال الأفذاذ الخيرين ..
المهندس يوسف الحجيلي ضرب أروع الأمثلة في التعامل الإنساني والمواقف الرجولية وحرص المسؤول ..
وكذلك الأستاذ خالد يوسف سبيه ابن البلد المتلمس لحاجات أهلها والمخلص المتفاني في مسؤولياته وتعاونه ..
جزاهم الله بخير الجزاء في الدنيا والآخرة ..
مع تحياتي .

[أبو عماد]

الناس شهود الله فى أرضه والحقيقة لا نسمع عن هذا الرجل الفاضل إلا خيرا ويستأهل أبو البراء كل ثناء سيرة طيبة وذكر عطر

[نصيحة]

اسال الله العظيم ان يجزي اخونا وشيخنا وحبيبنا المهندس ابو البراء خير الجزاء ويجزل له المثوبة والعطاء عهدناه معطاء وللخير سباق وللحق نبراس انسان بكل ما تحمله الكلمة من انسانية فله منا الدعاء بالسعادة في الدنيا وعلو الدرجات. وبالفردوس في الاخرة مع النبين والصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا

[هايم بينبع]

الشيخ يوسف الحجيلي رجل دين وله مواقف تشهدله وهو كما قال الاخوان ابن ينبع البار والله يوفقه لما يحبه ويرضاه

[هايم برضوى]

يسعدني أن أتقدم بالشكر الجزيل للمهندس يوسف الحجيلي نائب مدير عام الهيئة الملكية لشؤون الخدمات فقد رأيت منه بطريق الصدفة عملا إنسانيا لا بد من الإشادة به رأيته في المركز الطبي للهيئة الملكية ليلة حصول حادث تصادم تقاطع التحلية وإلى ساعة متأخرة من الليل وهو يتابع حالة المصابين ويستنفر الطاقم الطبي والتمريضي في المستشفى لعلاجهم .والاهتمام بهم وهذا العمل يستحق منا الإشادة والدعاء له بالتوفيق


الله يوفقه

نعم هومثال وقدوة حسنه

ومالم تره اخي اكثر بكثير
وانا حصل لي موقف تأكدت بعده ان هذا الشخص غير
الله يوفقه

والله سبحانه يراه ومطلع على سريرته التي ان كانت كظاهرة فهو إلى خير ان شاء الله

اسأل الله العظيم ان يكثر من امثاله وان يرزقنا وأياه الاخلاص في القول والعمل وان يجمعنا ووالدينا وجميع المسلمين في جنات النعيم





الحياة = نوم
الموت = يقظه
يوم القيامه = تفسير الاحلام

[سحابة مطر]

شكرا اخوتي على قول الحق فحقيقه المهندس يو سف بن جايد الحجيلي تعجز الكلمه ان توفيه حقه رجل هدفه رضا الله قبل رضا الناس الاخلاص في اي عمل يوكل اليه سواء عمله الرسمي او تطوعي فنقول وفقك الله واكثر من امثالك-
كما اشكر الرجل الطيب خالد سبيه فهو ايضا من المخلصين للينبعين -

[هايم بينبع]

للمعلوميه الشيخ الحجيلي يدكرني برجل كان في الهيئة اسمه دياب العتيبي نائب المدير للتشغيل والصيانة الله يذكره بالخير كان رجل مخلص في عمله ويحب الناس ويحبونه وكان قد عمل الكتير لبلدنا الحبيب وقد غادر الكرسي الوضيفي وتفرغ لخدمة ينبع الخير

فنسال الله الكريم ان يكتر من امثال هؤلاء المخلصين الذين يعملون ويعلمون ان الله عليهم بصير .

وتقبلو تحياتي...............