أمس الأحد كنا في المستشفي - لا أراكم الله مكروهاً - فكتبوا لنا ثلاث أدويه استطعنا
أن نصرف واحد من المستشفى وأثنين من خارج صيدلية المستشفي !! - وهذا الأمر واقع على الدوام - واليوم
أقرأ هذا الخبر فسائلت نفسي كم هي الأموال التي صرفت لإحضار هذا البروفيسر وصحبة الكرام !!
وكم من مواطن هو في أمس الحاجة لرعاية صحية وأدوية فلا يجدها؟؟.
أماهو من الأولى ضخ تلك الأموال فيما ينفع المواطن ؟
الغريب أن غالبية الأطباء لدينا أجانب فلا يستفيد أبناء البلد من هذه المحاضرة !!.
والغريب جداً أن القطاع الصحي الذي يقبع في أحد المباني السكينة المهترئه !! قد أعلن
أنه لا يحضر إلا الأطباء فعلام إذن الإخبار ، شكراً قطاعنا الصحي .
إلا أنني فرحت بحضوره لعله يجد دواء مناسباً لقطاعنا الصحي وأنــّى!
المفضلات