[glow=66FFCC]بسم الله الرحمن الرحيم .


.../ ... هكذا تبقى النسور نسورًا ، و هكذا يمكن الدفاع عن الشرف .

في عام 1996 قرّر العملاق زين الدين زيدان أن يكون " دماغه " متميزًا عن ادمغة العالم ، حيث حلّق شعره نهائيّا بعد أن طاله " الصلع " . و في عام 1998 في مونديال فرنسا استعمل " دماغه " في اللقاء النهائي في دكّ شباك البرازيل بهدفين جعل من " ولي أمره " شيراك يقبّل " الدماغ " ـ اهدى لفرنسا أول لقب عالمي . و في عام 2000 هندس " بدماغه " أحلى ألقاب ريال مدريد و أصبح " دماغه " يقود أكبر نجوم المعمورة من ( فيغو ، ورونالدو ، و راوول ، و بيكام ) الى اتحاف العالم . و في عام 2006 حاول دكّ شباك( بوفون ) " بدماغ "نارية و عندما عجز نطح (ماتيرازي) "بدماغ " على الصدر طرحه ارضًا دفاعًا عن كرامته ...
فحكاية زيدان مع " الدماغ " سوف تتحول الى اسطورة ، و الى قصص ، و أغاني ... و هناك بعض شركات صناعة الالبسة و خصوصًا الرياضية تتنافس للتعاقد مع زيدان لجعل صور " دماغه " على القمصان و خصوصًا نطحه لـــ(ماتيرازي) ...
و رغم ما كتب بعض العربان انتقاصًا من زيدان غيرة و حسدًا ... فإن الاتحاد الدولي لكرة القدم أختار زين الدين زيدان أحسن لاعب لمونديال ألمانيا ... لأن ( الفيفا ) قمية العظماء و تعير لبعض الهفوات اي أهتمام .

http://us.news3.yimg.com/us.i2.yimg.....photo00.photo

ازيدان !!! فتخر بنفسك و أصلك هكذا ، فقد لامست الاسطورة
لكن الكرامة فوق كل اعتبار .[/glow]