السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[frame="3 80"]ممكن اخواني واخواتي اذاعة متكاملة عن الدخان فضلا ليس امرا[/frame]تقبلوا أطيب تحية
أختكم : أم خالد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[frame="3 80"]ممكن اخواني واخواتي اذاعة متكاملة عن الدخان فضلا ليس امرا[/frame]تقبلوا أطيب تحية
أختكم : أم خالد
ولكنى شفت الموضوع
لكن الله الله يهدي الجميع
وهو مرض والله والله يفك المسلمين منه
على فكره ام خالد الموضوع مكانه ليس هنا
وديه الاستراحه ياوليد
:: الإذاعـــة ::
المقدمة :
يطير فرحاً حينما يمسكها بيده . . ويزداد نشوةحينما يقبلها بفمه . . ! يستوحش لفقدها . . ويأنس لقربها . . أسعد لحظاته حينمايخلو بها . . وأشقى ساعاته حينما يفارقها . . تحدد أصدقائه وأماكن جلوسه . . قدينحرف بسببها . . قد يرتكب المحرمات لأجلها ، بل قد يموت بتأثيرها . . ؟
إنها السيــــــــــــــجارة ! ! !
إذا فلنضعها في قفص الاتهام ! !
و لنبدأ مع هذه الوقفة الدينية التي نستهل بها برنامجنا اليوم ..
1- قرآن كريم (سورة النساء من الآية (29) حتى الآية (31) ))
2- حديث : ((قال الرسول صلى الله عليه و سلم : "لا ضرر و لا ضرار" ))
السيجارة في قفص الإتهام ... أتتساءلون لماذا؟؟ دعونا إذن نسمع احدى الشكاوي ضدها ..
(( القصة ))
هل تعلم أن عدد الذين توفوا في القرن العشرين بسبب التدخين بلغ 100 مليون شخص !!
و لنتأمل معا ماذا قال الأطباء عن التدخين،يقول الدكتور كنعان الجابي:" لقد مضى على معالجتي للسرطان 25 عاماً فلم يأتني مصاباً بسرطان الحنجرةإلا مدخن "، جاء في تقرير لأحد من مراكز البحوث الأمريكية : " إن التدخين يؤدي إلى أعلى نسبة وفيات في العالم بالمقارنةللحروب والمجاعات "
فهنيئا لك أيها المدخن : شلل / التهاب في الكبد / التهاب في القلب / ورم في المخ / سعال دائم / سرطان الرئة / ارتفاع ضغط الدم / الربو .. و غيرها الكثـــــــــير ...
و الآن لنتوقف معا مع هذا اللقاء الذي جمع السيد / سواك ، و السيدة / سيجارة..
((المشهد التمثيلي))
و أخيـــــــــرا .. كلمة صادقة من اخ محب لك ... الدنيا ساعة .. فاجعلها طاعة .. و تأمل .. هل التدخين يساعدك ؟؟ هل التدخين سلاح أجيال لمجد و الكبرياء؟؟ و تأمل معي نظرة الدين و المجتمع و نظرتك أنت للشخص المدخن .. إنه منبوذ .. مكروه .. رائحته كريهه .. لا أحد يحبه .. ليس له عمل .. فقيردائما .. بائس .. تعيس .. فهل تريد أن تخطو خطاه .. فكر جيدا قبل أن تمسك يدك السيجارة .. فهي لا تريد بك إلا الشر و البلاء..
أخوكم في الله / ....................................
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
القصة :
شاب في الخامسة والعشرين من عمره /يفيض شبابا و حماسة .. كان أمه تحلم به بطلا مغوارا في هذه الحياة .. لكنه كان خلاف ما تمنت .. أدمن الدخان إدمانا شديدا أدى إلى إصابته بمرض شديد في القلب .. و لا يخفى عليكم كذلك أنها سببت له السرطان و ألم في الرأس ناهيك عن السعال الدائم .. فما يكاد يسمعه أحد ما و هو يسعل إلا و يتفطر قلبه من هول ما فيه من المرض .. و لكنه كان يحب تلك السيجارة حبا جما .. في يوم من الأيام ساءت حالته .. نقل للمستشفى بالاسعاف .. و ادخل غرفة العناية المركزة .. منعه الطبيب من التدخين .. لأنها سبب حالته هذه .. و بعد عدة ساعات .. هرب الشاب من الغرفة و أسرع إلى احد الحمامات في المستشفى .. بحثوا عنه طويلا و لكنهم لم يجدوه ... و بعد مضي عدة ساعات .. اكتشفوا أنه في الحمام .. و قد فارق الحياة و بيده سيجارة ساجدا للشيطان في الحمام .. أكرمكم الله .. نعم فارق الحياة .. و بيده سيجارة ساجدا للشيطان .. فهذا كان عابدا للشيطان في الدنيا .. و ها هو يفارق الحياة بذلك المنظر .. أسأل الله لي و لكم الهداية و حسن الخاتمة ..
المشهد التمثيلي :
السواك : السلام عليكم
السيجارة : أهلاً وسهلاً
السواك : كيف الحال ياسيجارة ؟
السيجارة : بخير وأنت ؟
السواك : بخير ولله الحمد ،هل تسمحي لي يا سيجارة بالكلام والنقاش معكِ ؟
السيجارة : حسناً لا بأس
السواك : أبدى حواري بسؤال صغير : مافائدة وجودك في هذه الحياة ؟
السيجارة : لأنعش وأزيد من يتعاطاني حيوية ونشاطا وتسلية .ً
السواك : لكن الملاحظ ياسيجارة والواقع عكس ما تقولين !!!
السيجارة : هكذا أنتم تسيؤن الظن بالآخرين .
السواك : لم نسئ الظن بك بل هذا الواقع والمشاهد .
السيجارة : على العموم أنا مقتنعة برأيي وهدفي في الحياة على الرغم من قصر حياتي التي لا تتعدى دقائق أو أقل إلا أنني سعيدة عندما يحرقني الآخرين ويتمتعوا بالهدوء والاسترخاء فأنا أقضي حياتي في سبيل متعة الآخرين وإنعاشهم .
السواك : بئست الحياة ياسيجارة ! أقل من دقيقة أو دقيقتين وتحرقي نفسك من أجل دمار صحة الآخرين وذهاب أموالهم وتقولي مقتنعة بهدفك في الحياة ؟!!!
السيجارة : طيب بالله عليك ياعود مافائدتك بالحياة أنت ؟
السواك : أشكرك على سؤالك وفائدتي في الحياة عظيمة لو لم يكن فيها إلا رضاء الرب عن كل من استعملني لكفى فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال ( السواك مطهرة للفم مرضاة للرب ) وأي فائدة أعظم من رضى الرب على من استعملني ؟إني من نبتة طيبة فكان لزاماً أن أكون طيباً وذا رائحة طيبة فأنا أسعى لتطهير الفم وإزالة ماعلق به من أوساخ ودائما رطب يستعملني الكبير والصغير وفي أماكن طيبة كالمساجد وفي أوقات طيبة كذلك بين الأذانين مثلاً فهي نعمة من الله أن أكون طيباً ويستخدمني الطيبين فخلاصة هدفي في الحياة أن يستخدمني الناس وأزيل ما علق في أفواههم من أوساخ ويرضي ربي عليهم . ولو قارنا بين حياتك ياسيجارة وحياتي لرأيت العجب العجاب
السيجارة : هات ماعندك
السواك :أنا طيب كما ذكرت لك ورائحتي طيبة وحياتي أطول من حياتك ويضعني الناس في الغالب في جيب الصدر ناهيك عن أن استخدامي مطهرة للفم مرضاة للرب وحتى سعري زهيد جداً واستخداماتي في أماكن طيبة وأوقات طيبة فكل مواصفات الطيب والكرم فيني أما أنتي ياسيجارة والعياذ بالله منكِ فلا أرى من يستخدمك إلا من هم ضعاف الإيمان والعقول رائحة كريهة ونبات سوء وتُحرَقين بالنار ثم تداسي بالأقدام هكذا يفعل بكِ من أفنيتي عمرك القصير من أجل سعادته وانبساطه !!!
السيجارة( مقاطعة غاضبة): نعم أنا قلت لك أن هدفي هو إسعاد من يستخدمني وهذا كان هدفي الظاهرأما هدفي المخفي هو حرقه من داخله كي يتقطع إرباً إرباً فلا تظن أنني غافلة عن إهانتهم لي بعد تضحيتي
السواك : ألم أقل لكٍ أنك خبيثة ؟ ثم تتهميني أني أسيئ الظن بك ؟؟؟!!! لكن ياليت قومي يعلمون
خسارة مال وقبل ذلك دين وعقل أسأل الله أن يعافي كل من ابتلى بك وليثق كل من أصبتيه بشرك أنه إن تركك بعدما عرف سوء نواياك أن الله سيعوضه خيراً منك ،، اذهبي بلا رجعة لا بارك الله فيمن صنعك وتاجر بكِ وأسأل الله أن يعافي كل مبتلى بكِ
منقول للفائدة
أتمنى الفائدة للجميع
أختكمـ
غُربة روح ..!
مشكورة غربة روح على الرد ومشكور اخوي البندر
[align=center]اشكرا الاخت غربة روح على المشاركة القيمة والفاعلة واتمنى ان تكون
المشاركة قد افادة الاخت ام خالد
وهذه ملفين في نفس المشاركة [/align]
ملف عن التدخين
[align=center]وهذا نمودج اداعة مدرسية[/align]
[frame="6 80"]بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين .. أما بعد :
الفاضلة مديرة المدرسة معلماتي الفضليات أخواتي الطالبات احييكم في برنامجنا الإذاعي لهذا اليوم وخير ما نبدأ به برنامجنا :
1- آيات بيانات من الذكر الحكيم والطالبة ……………………
2- وهدي نبوي والطالبة ……………………
3- معلومات مضغوطة والطالبة …………………
4- حكم وأمثال والطالبة……………………
5- هل تعلم والطالبة ………………………
6- العيون في الأمثال ………………………
7- أوائل والطالبة ………………………
8- حكمة شعرية والطالبة …………………
9- دعاء الصباح والطالبة …………………
وفي ختام برنامجنا الإذاعي نشكركم على حسن إصغائكم ونتمنى لكن التوفيق والنجاح .
مع تحيات أخواتكن بجماعة الإذاعة المدرسية
إشراف المعلمة / ...........................[/frame]
لتدخين Smoking
نبذة عن تاريخ التدخين
كـأنـك لا تـدري
ليس من عصر كثرت فيه التجارب كعصرنا هذا وكأن الإنسان قد أصيب بهوس التجارب وعدواها في كل ما يمت إلى حياته بصلة. وقد تكون هذه التجارب مجرد واجهه أو مدخل شرعي لممارسة كافة الرغبات والأهواء على اختلاف أنواعها وشذوذها حتى تتحول تلك التجارب أخيرا إلى عادة مستحكمة ظالمة تقود الإنسان حسب هواها ورغباتها. وأكثر ما ينطبق ذلك على عادة التدخين التي تحكمت بعقول الناس على اختلاف مللهم وعلمهم ومشاربهم.
عادة التدخين آفة حضارية كريهة أنزلت بالإنسان العلل والأمراض كتأثيرها السيئ على الغدد الليمفاوية والنخامية والمراكز العصبية وتأثيرها الضار على القلب وضغط الدم والمجاري التنفسية والمعدة والعضلات والعين الخ ...
إنها تجارة العالم الرابحة ولكنه ربح حرام قائم على إتلاف الحياة وتدمير الإنسان عقلا وقلبا وإرادة وروحا. والغريب أن الإنسان يقبل على شراء هذه السموم الفتاكة بلهفة وشوق لما تحدثه في كيانهم من تفاعل غريب تجعله يلح في طلبها إلى أن تقضي عليه.
لا شك أن إغراءات الأصدقاء الواقعين تحت تأثير هذه العادة هي التي تعمل على إدخال البسطاء إلى عالمها الزائف الخادع حيث لا يتمكن أي منهم من التخلص منها إلا بعد شق النفس هذا إذا قدر له الخروج. وكأن الإنسان يظن انه يجد في هذه السموم ملاذا من همومه الكثيرة يهرب إليها في الشدائد والملمات. وهو لا يدري أن من يهرب إلى سم التبغ هو كمن يستجير من الرمضاء بالنار، لأنه بذلك يستنزف قواه ويقضي على البقية الباقية من عافيته.
كأنك أيها الإنسان لا تعلم انك بذلك تسير إلى طريق التهلكة والخراب وأن السعادة لا تكون في الركض وراء أوهام خادعة، إنها لا تكون بتغييب العقل وحجبه عن أن يكون قوة فاعلة يهديك سواء السبيل، إن السعادة هي في تحاشي الأخطار ومجابهة التحديات وتنبيه القوى الخيرة في الإنسان. إنها في الإرادة الصلبة والتنزه عن المطالب الخسيسة والانتصار على الضعف والوهم، إنها في الحفاظ على الصحة وعلى القوة العقلية والبدنية لإبقائها صالحة لمواجهة الملمات عوضا عن هدرها سدا وتبديدها فيما لا طائل ورائه.
إن العاقل يسهر على إصلاح نفسه وليس من يتبع سبيل الخطأ بحجة أن الأكثرية تسير في هذا الاتجاه. والجاهل هو من لا يملك التفكير الصائب للحكم على الأمور فتهون عليه نفسه وصحته. إن من يبيح لنفسه إتلافها بكل وسيلة رخيصة لمجرد أن فيها لذة مزعومة هو إنسان فقد مقومات الإنسانية، انه إنسان يستحق الرثاء.
بعد أن ازداد خطر عادة التدخين لا سيما في صفوف الشباب والمراهقين وطلاب المدارس والجامعات واستفحال خطره على الصحة فقد خصصت هذه الصفحة عن كل ذلك مظهرين بالحقائق والأرقام - لا بالعواطف والانفعالات - الخطر الكامن وراءه ووجوب محاربته على كل مستوى عن طريق التوعية الصحية والحذر من جعل الصحة مطية للشهوات وأداة للمقامرة. فالصحة هي الرصيد الحقيقي لكل دولة يحق لها أن تفتخر بنفسها وبمنجزاتها.
نبذة عن تاريخ التدخين
في أوائل القرن السادس عشر ادخل مكتشفوا أمريكا عادة التدخين إلى الحضارة الأوروبية، ومصطلح نيكوتين الذي يتداوله الناس عند التحدث عن التدخين أخذ من اسم جون نيكوت سفير فرنسا في لشبونة والذي دافع عن التبغ وكان يؤكد أن للتدخين فوائد مثل إعادة الوعي وعلاج الكثير من الأمراض.
وحتى منذ هذه البداية لم يترك الموضوع دون مقاومة فقد قام كثيرون بمعارضته وخصوصا (جيمس الأول) في كتابه "مقاومة التبغ" حيث اعتبر التدخين وسيلة هدامة للصحة. أما السيجارة التي يعرفها الناس بشكلها الحالي فقد ظهرت في البرازيل عام 1870م.
من الغريب أن أول إحصائية عن التدخين في الولايات المتحدة الأمريكية ظهرت في عام 1880 وكان تعداد السكان خمسين مليون فقط ثبت أنهم يدخنون 1,3 بليون سيجارة سنويا وحينما ارتفع عدد سكان الولايات المتحدة الأمريكية إلى 204 مليون ارتفع عدد السجائر المدخنة إلى 536 بليون سيجارة سنويا.
من هذا يتضح أن السكان زادوا بنسبة 300% أي أن زيادة السجائر أكثر من زيادة السكان 133 مرة
منقول.
المفضلات