شواهد من كتاب ملامح من تاريخ ينبع للأستاذ صالح السيد

[أبو رامي]

[ALIGN=CENTER]ومن الألعاب التي كانت تمارس في الينبعين الآتي[/ALIGN]

الدراقي

[ALIGN=JUSTIFY]وهذه اللعبة تشبه اليوم لعبة ( الراكت ) مع اختلاف في قوانينها فقد كانت هذه اللعبة تتكون من فريقين ، ويجب أن تلعب في سعة من الأرض حيث أن الفريق الأول ينحدر إلى الساحة ويتوزع فيها استعدادا لالتقاط الكرة التي سوف تسقط عليهم ، ويبقى أحد أفراد الفريق يسمى ( المزقِّر ) في منطقة التجمع والانطلاق لاستلام الكرة من زملائه وتسمى ( الماد ) ثم يقوم أفراد الفريق الآخر بضرب الكرةفي الماد واحدا تلو الآخر ومن يضربها ينطلق إلى منطقة ( القرة ) وتحدد هذه المنطقة على مسافة مناسبة من الماد ومن ساحة الانتشار ، وعند تجمع الأفراد في تلك المنطقة ينتظرون ابتعاد الكرة عند ضربها من أحد زملائهم حتى يتمكن بعضهم أو جميعهم من الوصول إلى الماد وهذا مطلب لاستمرار اللعب ، أما في حالة قيامهم جميعا بضرب الكرة دون أن يتمكن أحد من الوصول إلى الماد فينعكس الحال حيث يقوم هذا الفريق بالنزول إلى الساحة ويبدأ الفريق الآخر في ضرب الكرة من الماد ، وعادة تكون الكرة المستخدمة صغيرة الحجم في حجم كرة التنس الأرضي وتصنع من قصاصات القماش يتم الخياطة عليها حتى تحبك وتكون قاسية تساعد عند ضربها في الابتعاد وكذلك يمكن رميها باليد لمسافات بعيدة ويستخدم في ضرب الكرة مضرب من الخشب بطول لا يتجاوز المتر.
وطريقة اللعب تكون ..................[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]من كتاب ( ملامح من تاريخ ينبع ) للأستاذ صالح عبد اللطيف السيد
وهناك شرح مفصل لبقية الألعاب الممارسة في الينبعين
( السرت ـ المرصاع ـ الدندراح ـ السيجة ـ البربر ـ الحل ـ الضاع ـ سباق القوارب ـ الطنبرة )[/ALIGN]

[أبو رامي]

[ALIGN=CENTER]
2
ومن الألعاب التي كانت تمارس في الينبعين الآتي[/ALIGN]

السرت

[ALIGN=JUSTIFY]تتكون هذه اللعبة من فريقين وتحدد نقطة انطلاق وتكون في وسط المسافة المراد قطعها وقد تصل إلى آلاف الأمتار ، ويقوم كل فريق بضرب الكرة ليصل إلى نهاية النقطة المحددة بينما يقوم الفريق الآخر بردها والسير بها في الاتجاه لمعاكس حتى تصل إلى نهاية النقطة الأخرى ، وتستخدم في هذه اللعبة كرة مثل كرة الدراقي أو ما يقوم مقامها كدومة أو غيرها ، ويكون مع كل فرد من أفراد الفريق مضرب وهو عبارة عن عصا معكوف طرفها السفلي ...................[/ALIGN]


[ALIGN=CENTER]من كتاب ( ملامح من تاريخ ينبع ) للأستاذ صالح عبد اللطيف السيد
وهناك شرح مفصل لبقية الألعاب الممارسة في الينبعين
( المرصاع ـ الدندراح ـ السيجة ـ البربر ـ الحل ـ الضاع ـ سباق القوارب ـ الطنبرة )[/ALIGN]

[أبو رامي]

[ALIGN=CENTER]
3
ومن الألعاب التي كانت تمارس في الينبعين الآتي[/ALIGN]

المرصاع

[ALIGN=JUSTIFY]المرصاع هو ما يستخرج من الدومة ( ولد الدومة ) وبعد إخراجه يتم حكه في حجر خشن كالشعاب المرجانية حتى يتحول نصفه الأعلى إلى اللون الداخلي الأبيض مع مراعاة تسوية أي زوائد حتى يأخذ شكل القمع ثم يتم ثقبه من الجنب إلى وسطه ويتم إدخال مسمار من الأعلى ويقطع رأس المسمار بعد إدخاله إلى الحد المناسب ، أما كيفية استخدامه فيتم بإحضار خيط سميك من القطن ويسى ( الكسوة ) وتلف على المرصاع من أعلاه من المسمار بشكل دائري إلى وسطه تقريبا ثم يرمى على الأرض بطريقة لولبية فيقع على الأرض بحيث يكون رأس المسمار على الأرض .......................[/ALIGN]


[ALIGN=CENTER]من كتاب ( ملامح من تاريخ ينبع ) للأستاذ صالح عبد اللطيف السيد
وهناك شرح مفصل لبقية الألعاب الممارسة في الينبعين
( الدندراح ـ السيجة ـ البربر ـ الحل ـ الضاع ـ سباق القوارب ـ الطنبرة )[/ALIGN]

[أبو رامي]

[ALIGN=JUSTIFY]ما ذكرته أعلاه هو بعض مقتطفات من كتاب ملامح من تاريخ ينبع للأستاذ صالح عبد اللطيف السيد . رأيت أنها تتناسب مع طبيعة هذا القسم .
أما الكتاب فإنني لا يمكن أن أوفيه حقه من التقريض في هذه العجالة ، ولكني أنصح كل ينبعي بأن يقتنيه فهو من المراجع الجامعة لتاريخ ينبع ، وهو يغني عن غيره في هذا المجال ولا يغني غيره عنه
وقد تحدث المؤلف في بدايته عن تاريخ ينبع في العصور القديمة ثم تسلسل في السرد إلى عصرنا الحديث بكثير من التوثيق الجيد والتفصيل الدقيق ، ثم تحدث عن الناحية الاقتصادية في ينبع ثم الحالة الدينية والعلمية والأدبية ثم الحياة الاجتماعية الذي نقلت لكم منه ما ذكرته أعلاه ، وهو قسم ثري وغني بمختلف العادات والتقاليد والثقافات ... ثم ختمه بالحديث عن الحياة الفطرية في الينبعين ..
وكل ذلك في الجزء الأول من الكتاب أما الجزء الثاني فإنه يحتاج إلى وقفة أخرى[/ALIGN]

[إبراهيم الدبيسي]

شكرا لك ابا رامى على التوثيق لمحتويات هذا القسم وجعله فى قسم الاثار

وقد تشرفت بالاطلاع على هذا الكتاب .. تاريخ من ملامح ينبع .. عندما شرفنى مؤلف هذا الكتب باهدائه لى ...

وقد وجدت فى الكتاب ما لم اتوقعه .. معلومات لا يمكن حصرها جميعها تتحدث عن ينبع وتاريخ ينبع واهل ينبع ... منذو امد العصور القديمه حتى تاريخنا هذا

وحقيقة انصح كل ينبعى وكل متابع .. وكل مثقف .. وكل اديب .. وكل جامع لعلوم المعرفة .. ان يقتنى هذا الكتاب المميز

وللفائده الكتاب موجود بجزئيه الاول والثانى بمكتبة ياسين بينبع


جزى الله خيرا المؤلف خير الجزى على حرصه التام فى البحث عن المعلومه القيمه
وطرحه بامانه لكل تاريخ ينبع

[أبو سفيان]

[ALIGN=CENTER]وهنــاك الكثير من التوثيق التاريخي الذي اتبعه الأستاذ/ صالح السيد
في تأليف هــذا الكتــاب القيم وجمع معلوماته مما لا يتسع المجال لذكره ..

و أجدها فرصة لإيضاح بعض العناوين التي مرت بي أثناء تصفح الكتــاب على عجالة ومنهــا :[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]هل كان لليهود تــواجد في يــنــبع ؟

نــزول جهينة أرض يــنبع .

ماهي الحضارات القديمة التي وصلت إلى ينــبع

ينــبع في عهد الخلفاء الراشدين

نزول أبو بصير العيص

ينبع في عهد الأمويين والعباسيين

ينبع في عهد الدولة الطولونية والإخشيدية

نزول الصليبين في يــنـــبع

تنازع القوى في ينبع

انتشار المذهب الزيدي في ينبع[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]هذه بعض العناوين فقط التي طالعتها في أربعة أبواب بينما الجزء الأول يحتوي على ثلاثة عشر بابا وبلغت صفحاته 430 صفحة .
[/ALIGN]

[أبو سفيان]

[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]

والكتــاب يتكون من جزأيـن عدد صفحاتهما أكثر من 700 صفحــة

الجـزء الأول يشتمـل على :
النواحي التاريخيــة والعامة لينبــع

والجـزء الثاني يتحدث فيه مؤلفـه عن :
( طـرق الحج ـ الحواضر ـ الآثـار ـ المعـالم

وسنتابع معكم تفاصيل أخرى عن محتويات هــذا الكتاب الشامل الجامع لتاريخ مدينتنا الحبيبة

المؤلف




الأستـاذ/ صالح عبد اللطيف السيد
بكالوريوس آداب ـ علم اجتمـاع ـ 1401هـ
من مواليد ينــبع / 1377هـ
العمل / مدير إدارة مراقبة المخزون في الهيئة الملكية بيــنــبع[/ALIGN]

[ناصر]

الأستاذان الفاضلان أبو رامي وأبو سفيان

لكما وافر الشكر والتقدير على إتحاف المجالس بهكذا أخبار

يبدو أنه تحفة وليس مجرد كتاب , إنه جدير بالإقتناء, وهل أتى على سيرة لورنس العرب؟ وماذا قال عن إبن غنيم؟ وهل للبوارج البريطانية قصص فيه؟ وهل للصراع البريطاني-الإيطالي في البحر الأحمر أي ذكر ؟ وماذا عن ميناء ينبع في بداية العصر الإسلامي؟ وماذا ؟ وماذا ؟ وماذا ؟ صراحة شوقتونا لشرائه , ولا يفوتنا أن نشكر المؤلف الفاضل للجهد البالغ الذي بذله جزاه الله خيرا.