رمضان في ينبع أيامة وليالية الحلقة الثالثة مع أبو سفيان

[ينبع]

يسرنا أن نقدم لكم الحلقة الثالثة والغنية بمحتواه والتي بها مواد
تسجيلية قديمه . ونود أن نوجه الشكر والتقدير لإستاذي العزيز
إبراهيم صيادي الذي قدم لنا صوت الآذان وزودنا بمواد أخرى تنشر في الوقت المناسب . ونهيب بكل من لديه مواد تستحق النشر بتزويدنا بها لنشرها وإظهار تراث وتاريخ ينبع من خلالها . والله الموفق .

http://www.youtube.com/watch?v=rClI5...ature=youtu.be

انتظرونا لدينا مزييييد

[المعلم]

شكرا أخي عمر صعيدي
وشكرا مشرفنا العام
أبو سفيان

[سامح]

رائع رائع رائع

تراث تراث تراث

ينبع ينبع ينبع

أشكركم والله فيكم الخير والبركة

هذه بلدنا بلد أمجاد

[الهدهد.]

كل عام وانتم بخير
كان هناك مشكله بالصوت في الحلقات الماضيه لكن الحلقه هذي الصوت مضبوط

يا ليت تجمع هذه المعلومات في كتاب يحوي تاريخ وتراث وذكريات اسر واعيان ينبع في العهد الماضي

[العنيد]

الف شكر لك يا مميز يا خطير فعلا رجعتنا لايامنا الحلوة

[أبو عمرو]

أشكرك أستاذي القدير أبا سفيان على التوضيح وكما ذكر الهدد فقد تم تلافي مشكلة الصوت باستخدام المايك ، شكرا عمر.
لدي سؤال حول الشونه ، أين يقع بابها وما هو شكله وحجمه ، وهل هو مرتفع عن الأرض؟ ( تخيلته كذلك ليتم الاستفادة من وضع الشونه الأسطواني بحيث يوصل بدرج داخلي وخارجي) فما رأيت الشونه إلا بهذا الشكل المحزن ، أتمنى منك أبو سفيان تبني ترميم هذا الجزء المهم من تراث ينبع ليتم ترميمها بشكلها الصحيح فالأجيال الحالية لم تشاهد إلا الأنقاض ولا تعلم عن تفاصيلها شيء.
تحياتي

[دايم السعد]

شكرا أخي عمر صعيدي
وشكرا مشرفنا العام
أبو سفيان

[محمد بدين]

خطير ياعمر دائما افكار رائعة كروعتك وروعة استادنا واديبنا ابن ينبع البار ابا سفيان
الله يرزقكم الصحة والسعادة ويوفقكم
دمتما ودام هذا الرقي حلقات مثيرة ورائعة
تقبلا تحياتي

[أبو حازم]

شكراً للأخ عمر صعيدي وأديبنا أبو سفيان فعلاً عشنا مع رمضان الأباء والأجداد

وعندي سؤال : ذكر أديبنا الجانب الخاص بالرجال والأطفال فنريد نتعرف على نصفنا الآخر

من الأمهات والبنات ماهي اهتمامتهم سابقاً في ظل إنشغال الجيل الحالي من أمهات وبنات التنقل

بين القنوات

استفسار لأستاذنا أبوسفيان هل استفدت من والدكم أطال الله في عمره وأعطاه الصحة في بعض المعلومات

وكيف كان ذلك الجيل يتعايش مع رمضان .... وآسف على الإطالة

[محمد عبد الله الذبياني]

شكراً يا أستاذ عمر على هذا العمل وعلى هذا الجهد وأعتقد لو استمريت في اخراج مثل هذه الأعمال مع تطويرها فإنك تقدم لينبع مثل ما قدم لها الجاسر والبلادي وعاشور والخطيب والسيد وبيرتون و بيركهارت وديديه وغيرهم وربما تتفوق عليهم كون المادة المرئية أصبح الإقبال عليها أكثر من المكتوبة. زادك الله توفيقاً وألهمك الصبر وكلل جهودك بالتوفيق.

والشكر لأبو سفيان على هذا الإمتاع الذي لا يمله سامع.
في التوقيت 19:00 تحدث أبو سفيان عن التمرة الموطيه ( تمرة المجلاد ) وطريقة وطيها حتى يتحول لون التمر إلي الأصفر وذلك باستخدام الأقدام بعد غسلها في التنك !! والحقيقة هذه واحدة من العادات السيئة التي كان يقدم عليها السالفون وكان بإمكانهم استخدام يد الهوند ( النجر ) أو الحجر كبديل للأقدام ؟! ومن يستغرب كيف يأكل الأقدمون التمر بعد وطيه بالأقدام نقول له أنظر اليوم لهؤلاء الأجانب في المطاعم الذين يعوثون في إعداد الأطعمة في غرف سرية غير متهيئة وينكشف كل يوم تصرفات مقرفه في إعدادهم لتلك الأطعمة وما لم يتكشف أكثر و أدهى وأمر والناس تزداد نهماً وإقبالاً على تلك المطاعم ، إذن الأقدمون يتفوقون بأن كل شئ يتم على المكشوف بينما المتأخرون كل شئ يتم في غرف سرية !

[شرم ينبع]

كم هو رائع وجميل ما تقدمه انت استاذي ابا سفيان والزميل عمر صعيدي
انها لمبادرة جميلة تأخذنا الى حقبة تاريخية مليئة بالروحانية والبركات
اذا لم تمانع فلدي سؤال بسيط ، هل في تلك الحقية من الزمن كانت الاعمال تمارس
في وقتها المعهود أو تأجل الى ما بعدوقت الافطار؟ فمثلا الحواته والمزارعين والصنايعة والبنائين وغيرهم من اصحاب الحرف المهنية
وياليتك استاذي ابا سفيان تذكر لنا هل كانت هناك مناسبات خاصة يجتمع بها اهل البلد على مائدة عامة في وقت الفطور اوالسحور او مابين ذلك
وهل كانت مراسم الزواج تتم في شهر رمضان او تأجل الى ما بعده كم في وقتنا الحالي ؟
وما هذه الاهزوجة في نهاية الفيديو شي عجيب
وشكرا لك عزيز يابا سفيان على كل ما تقدمه لينبع وتاريخ ينبع والشكر موصول ايضاً الى الاستاذ عمر صعيدي
فأعلموا انكم تقدمون الكثير

[أسير الغرام]

الله الله
الله يرحم الأيام
شجن في فن في خبرة في مقدرة وبراعة وأدب جم نلمسها ونراها تتجسد هنا ناطقة شاهدة بمتميز هذين الأخوين الأستاذين الفاضلين أبي سفيان وعمر ولا غرابة فهما كذلك حيث ينحدران من ميدان التربية والتعليم وينتميان لهذه المدينة مكانا وزمانا وإحساسا فجاء ما يتميزان به إطارا رائعا جميلا أسس لهذه الحلقات فبدت راقية ،مفيدة، شجية ،بعبق الماضي الجميل بتقنية الحاضر والرؤية الثاقبة والقلوب المشتاقة. موسيقاها أحاسيس ونبراتها آهات تخالج النفس . تستجدي الأصالة في عمق الزمن .رابطها الذكريات وما التصق وانغرس ببؤرة الشعور تظهره المناسبة وتبكيه الأطلال ونبكي منها وعليها .
لكم كل التقدير والاحترام والشكر على هذه الأفكار وتنفيذ خططها بهذا الجمال وليته لعودة الماضي مآل وتصلح به للمودة أحوال .

رجائي:
حبذا ارتباط الحديث عن المكان بصورة ثابتة أو متحركة .. فيبقى صوتك يا أبا سفيان وتنتقل الرؤية بنا لذلك المكان . بمعنى لو تحدثت عن حي من الأحياء أو بيت أو معلم من المعالم تنتقل الكاميرا لذلك المكان بالتوافق مع حديثك .ومن هنا يكون التوثيق مكتملا .
لكم التحية .. ونتمنى من الله لكم عمرا طويلا في طاعته متوجا بالصحة والعافية