اقفلت غبوة الليلة العاشرة من رمضان وذلك استعداداً لاداء صلاة العشاء والتراويح ولايمكن قبول اي مشاركة عليها وتبداء الرمعات على الغبوة بعد صلاة العشاء والتراويح ان شاء الله
تحياتي
اخوكم محمد جميل الريفي
اقفلت غبوة الليلة العاشرة من رمضان وذلك استعداداً لاداء صلاة العشاء والتراويح ولايمكن قبول اي مشاركة عليها وتبداء الرمعات على الغبوة بعد صلاة العشاء والتراويح ان شاء الله
تحياتي
اخوكم محمد جميل الريفي
راعي الفهم : الحاج
العذارى : هن ( الحصى التي يتم بها رمي الجمرات )
ففي يوم النحر يعدي ( 7 ) ويحبس 42 من الحصى وهكذا حتى يتم التخلص منهن وفق الشريعة الاسلامية
التعديل الأخير تم بواسطة الباشا ; 01-10-2006 الساعة 09:28 PM
كل عام والجميع بخير
واعانكم الله على الصيام والقيام ،،
1. إِنَّا سَخَّرْنَا الْجِبَالَ مَعَهُ يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ وَالإِشْرَاقِ
2. وَالطَّيْرَ مَحْشُورَةً كُلٌّ لَّهُ أَوَّابٌ
3. وَشَدَدْنَا مُلْكَهُ وَآتَيْنَاهُ الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ الْخِطَابِ
4. وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ
إِنَّا سَخَّرْنَا الْجِبَالَ مَعَهُ))، أي جعلناها مسخرة مع داود في كونها ((يُسَبِّحْنَ)) بتسبيح داود ((بِالْعَشِيِّ))، أي العصر، ((وَالْإِشْرَاقِ))، أي عند إشراق الشمس، فإذا داود كان إذا سبح الله تعالى في هذين الوقتين كانت الجبال تردد معه التسبيح، وقوله "يسبحن" بلفظ العاقل، لأن صدور محل العقلاء من الجبال يدخلها في جملتهم.
((وَ)) سخرنا لداود ((الطَّيْرَ))، المراد به الجنس، أي كل الطيور في حال كونها ((مَحْشُورَةً))، أي مجموعة له ((كُلٌّ)) من الجبال والطير ((لَّهُ))، أي لداود ((أَوَّابٌ))، أي رجّاع، فكانت الطيور تردد معه التسبيح، كما تردد الجبال، وقيل أنها كانت تطيعه فيما يأمر به.
قوله تعالى: «و سخرنا مع داود الجبال يسبحن و الطير و كنا فاعلين» التسخير هو تذليل الشيء بحيث يكون عمله على ما هو عليه في سبيل مقاصد المسخر - بكسر الخاء - و هذا غير الإجبار و الإكراه و القسر فإن الفاعل فيها خارج عن مقتضى اختياره أو طبعه بخلاف الفاعل المسخر - بفتح الخاء - فإنه جار على مقتضى طبعه و اختياره كما أن إحراق الإنسان الحطب بالنار فعل تسخيري من النار و ليست بمقسورة و كذا فعل الأجير لمؤجره فعل تسخيري من الأجير و ليس بمجبر و لا مكره.
و من هنا يظهر أن معنى تسخير الجبال و الطير مع داود يسبحن معه أن لهما تسبيحا في نفسهما و تسخيرهما أن يسبحن مع داود بمواطاة تسبيحه فقوله: «يسبحن» بيان لقوله: «و سخرنا مع داود» و قوله: «و الطير» معطوف على الجبال.
ماورد في سورة يوسف عليه السلام في رؤيا عزيز مصر
اني أرى سبع سمان يأكلهن سبع عجاف وفسرها يوسف عليه السلام
بأنها سبع سنابل خضر ياكلهن سبع بائسات
وجعله على خزائن الارض وحبس الغلة ..........
((وَ)) سخرنا لداود ((الطَّيْرَ))، المراد به الجنس، أي كل الطيور في حال كونها ((مَحْشُورَةً))، أي مجموعة له ((كُلٌّ)) من الجبال والطير ((لَّهُ))، أي لداود ((أَوَّابٌ))، أي رجّاع، فكانت الطيور تردد معه التسبيح، كما تردد الجبال، وقيل أنها كانت تطيعه فيما يأمر به.
1. قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنْ الْخُلَطَاء لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ
لَقَدْ ءَاتَيْنَا لُقْمَنَ الحِْكْمَةَ أَنِ اشكُرْ للّهِ وَ مَن يَشكرْ فَإِنّمَا يَشكُرُ لِنَفْسِهِ وَ مَن كَفَرَ فَإِنّ اللّهَ غَنىّ حَمِيدٌ (12)
ذكر في التفسير أن مولاه دعاه فقال اذبح شاة فأتني بأطيب مضغتين منها فذبح شاة و أتاه بالقلب و اللسان فسأله عن ذلك فقال إنهما أطيب شيء إذا طابا و أخبث شيء إذا خبثا و قيل إن مولاه دخل المخرج فأطال فيه الجلوس فناداه لقمان أن طول الجلوس على الحاجة يفجع منه الكبد و يورث منه الباسور و يصعد الحرارة إلى الرأس فاجلس هونا و قم هونا قال فكتب حكمته على باب الحش.
1. فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاء حَيْثُ أَصَابَ
2. وَالشَّيَاطِينَ كُلَّ بَنَّاء وَغَوَّاصٍ
3. وَآخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ
معليش يا ابو جامل اتأخرت علينا ورميناهنا
المفضلات