الغبوة السابعة من غباوي رمضان/1430هـ لمحمد جميل الريفي

[إدارة المجالس]

[frame="1 98"]

مرحبا بأعضاء المجالس الينبعاوية ، نسعد بالتواصل معكم للسنة الثامنة على التوالي في مسابقة
( غباوي رمضان ) لعميد الغباوي
الشاعر / محمد جميل الريفي
[/frame]

[mark=#FFFF00]

و كما عودناكم في كل عام خلال شهر رمضان المبارك سنقدم لكم عشرين غبوة خصصنا لها جوائز مناسبة

حسب الشروط والتعليمات التالية

ـ كل غبوة عليها جائزة قيمة وسيتم تسليم الفائزين جوائزهم أسبوعيا .

ـ موعد نشرالغباوي سيكون يوميا بعد الإفطار وقبل صلاة العشاء .

ـ لا يسمح للشخص إلا بأربع رميات فقط على الغبوة ( متفرقة أو مجتمعة) .

ـ الغبوة التي لا يتم حلها تبقى شاغرة بجائزتها حتى يتم تكسيرها ، وبنزول الغبوة التي تليها يلغى عدد رميات الأعضاء للغبوة السابقة وتعتبر كأنها جديدة في عدد الرميات .

ـ يـُرجى من كل مشارك عند البدء في حل أية غبوة أن يذكر رقم الرمية فيقول مثلا:

( الرمية الأولى ) ، وإذا رمى بعدها يقول : ( الرمية الثانية ) وهكذا حتى يصل للرمية الرابعة ؛؛ وذلك تسهيلا لحصر عدد الرميات بالزيادة أو النقص .

( شكرا لتعاونكم، وشكرا لعميد الغباوي على تواصله ومتابعته وكل عام وأنتم بخير)

[/mark]

[motr1]

شكرا للداعمين ومقدمي الجوائز

تابعوا التفاصيل في الصفحة التالية

[/motr1]

[إدارة المجالس]

[mark=#FFFF00]جوائز الغباوي اليومية برعاية كل من :[/mark]

[frame="3 70"]
مستشفى سمير الصعيدي العام بينبع

[/frame]

[frame="3 70"]
أسواق تاون مول
ينبع البحر ـ خلف المستشفى العام

[/frame]


[frame="3 70"]
مجموعة البدوي لصاحبها : إبراهيم بدوي
[/frame]
[frame="3 70"]
مؤسسة جياد الجزيرة لصاحبها: ماجد بركات الرفاعي

[/frame]

[frame="3 70"]
مؤسسة فيصل منصور حجي للملاحة

[/frame]

[frame="3 70"]
مطاعم الزعيم

[/frame]

[frame="3 70"]
رئيس المجلس البلدي بينبع
الدكتور/ محمد سالم البلوي

[/frame]

**********************

[frame="2 98"]وهذه صور لمجموعة الجوائز التي تشكل منها الجائزة اليومية [/frame]

[motr1]

انتظرونا كل يوم بعد الإفطار إن شاء الله

[/motr1]

[الريفي]

[poem=font=",6,white,bold,normal" bkcolor="blue" bkimage="" border="double,6,blue" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
اسألكم في جماد وحي = تعاقبوا والاسم واحد
شتان بين اللظى والفي = واهل المعاريف والحاسد
في موضع الحي طيب وري = وهذاك تشناه والجاحد
فتش عليه المثل ياخي = في محكم العادل الشاهد
[/poem]

[الدراوي]

(1)

بسم الله الرحمن الرحيم
أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى (36) أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى (37) ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى (38) فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى (39) أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى (40)

[ابومشاري]

العنبر الذي يستخرج من نوع من الحوت والعنبر السجن

[احب الحب من حبك]

الرمعه الاولى البيضه والدجاجه

[الطبق]

طير ابراهيم عليه السلام

[إبراهيم المحياوي]

الرمية الأولى
قال تعالى
فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمه وظاهره من قبله العذاب

[الحقيقه بصمت]

طعام أهل النار الضريع والزقوم ، وشرابهم الحميم والغسلين والغساق ، قال تعالى ( ليس لهم طعام إلا من ضريع ، لا يسمن ولا يغني من جوع )، والضريع شوك بأرض الحجاز يقال الشبرق. وهذا الطعام الذي يأكله أهل النار لا يفيدهم ، فلا يجدون له لذة ، ولا تنتفع به أجسادهم ، فأكلهم له نوع من أنواع العذاب وقال تعالى ( إن شجرت الزقوم، طعام الأثيم ، كالمهل يغلي في البطون ، كغلي الحميم ) ، وقال في موضع آخر ( أذلك خير نزلا أم شجرة الزقوم ، إنا جعلناها فتنة للظالمين ، إنها شجرة تخرج في اصل الجحيم ، طلعها كأنه رؤوس الشياطين ، فإنهم لآكلون منها فمالئون منها البطون ، ثم إن لهم عليها لشوبا من حميم ، ثم إن مرجعهم لإلى الجحيم ) ، وقال في موضع آخر ( ثم إنكم أيها الضالون المكذبون لآكلون من شجر من زقوم ، فمالئون منها البطون ، فشاربون عليه من الحميم ، فشاربون شرب الهيم ، هذا نزلهم يوم الدين )ا
ويؤخذ من هذه الآيات أن هذه الشجرة شجرة خبيثة ، جذورها تضرب في قعر النار ، وفروعها تمتد في أرجائها، وثمرها قبيح المنظر ولذلك شبهه برؤوس الشياطين ، ومع خبث هذه الشجرة وخبث طلعها ، إلا أن أهل النار يلقى عليهم الجوع ، بحيث لا يجدون مفرا من الأكل منها إلى درجة ملء البطون، فإذا امتلأت بطونهم أخذت تغلي في أجوافهم كما يغلي دردي الزيت، فيجدون لذلك آلاما مبرحة، فإذا بلغت بهم الحال هذا المبلغ اندفعوا إلى الحميم وهو الماء الحار الذي تناهى حره ، فشربوا منه كشرب الإبل التي تشرب ولا تروى لمض أصابها وعند ذلك يقطع الحميم أمعاءهم ( وسقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم )، هذه هي ضيافتهم في ذلك اليوم العظيم ، أعاذنا الله من حال أهل النار بمنه وكرمه

وإذا أكل أهل النار من هذا الطعام الخبيث من الضريع والزقوم غصوا به لقبحه وخبثه ( إن لدينا أنكالا وجحيما ، وطعاما ذا غصة وعذابا أليما )ا وقد صور الرسول صلى الله عليه وسلم شناعة الزقوم وفظاعته فقال : ( لو أن قطرة من الزقوم قطرت في دار الدنيا ، لأفسدت علا أهل الأرض معايشهم، فكيف بمن يكون طعامه ) رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح
ومن طعام أهل النار الغسلين ، قال تعالى ( فليس له اليوم هاهنا حميم ، ولا طعام إلا من غسلين ، لا يأكله إلا الخاطئون) وقال تعالى ( هذا فليذقوم حميم وغساق وآخر من شكله أزواج )ا
والغسلين والغساق بمعنى وحد ، وهو ما سال من جلود أهل النار من القيح والصديد ، وقيل ما يسيل من فروج النساء الزواني ومن نتن لحوم الكفرة وجلودهم، وقال القرطبي : هو عصارة أهل النار أما شرابهم فهو الحميم ، قال تعالى ( وسقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم ) ، وقال ( وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقا ، وقال ( ويسقى من ماء صديد ، يتجرعه ولا يكاد يسيغه ) ، وقال ( هذا فيلذوقوه حميم وغساق )ا

[حربي]

الثانية (مطرالرحمة ومطر العذاب)

[عنيد المشاعر]

الماء الذي

[برس]

الثانية
(( إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ))