أهلا وسهلا بك إلى المجالس الينبعاويه.
النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: شاركوني

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الدولة
    بلد تركي
    المشاركات
    464
    معدل تقييم المستوى
    20

    شاركوني

    هشام سيفوز رغم كيد الحاقدين .
    محمد الخلاوي الملقب ب( الزعيم ) ينقل لإبن بلدة هشام أجواء الإستنفار التام
    القائم في السعودية في سبيل دعمة حتى النهاية ( كأننا داخلين حرب ).
    هشام يقول أتمنى الفوز لكي أشرف بلدي ( والنعم واللة ) .هذة بعض العناوين التي قرأتها أمس بمناسبة إختيار الفائز في برنامج ستار ( ........ ) والذي
    بتتويجة سوف يحل كل مشاكل الامة العربية .

    بالفعل فاز هشام ( طبعاً بسبب دعوات الرجل الطيب أقصد الخلاوي ) .

    إلى هنا أنتهى دوري ، وسأترك لكم أحبتي أعضاء هذا المنتدى التعليق على هذا الموضوع فأنتم أفضل مني في مداخلاتكم وتعليقاتكم المفيدة .

    تحياتي للجميع .

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2005
    الدولة
    ينبع
    المشاركات
    1,522
    معدل تقييم المستوى
    21
    نسأل الله لنا ولك ولهم الهدايه وننصح الشباب بعدم المشاركه فى مثل هذا البرنامج وعلى الدوله منعهم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    السعودية
    العمر
    64
    المشاركات
    256
    معدل تقييم المستوى
    19

    مصطلحات أخلاقية ومعانيها

    مصطلحات أخلاقيه

    --------------------------------------------------------------------------------

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    الجهل المركب: وهو خلو النفس عن العلم بما هو خلاف الواقع، مع اعتقاد كونها عالمة بما هو الحق.





    الجبن: وهو سكون النفس عن الحركة إلى الانتقام أو غيره، مع كونها أولى، والغضب إفراط في تلك الحركة.



    الشجاعة: هو طاعة قوة الغضب للعاقلة في الاقدام على الأمور الهائلة وعدم اضطرابها بالخوض في ما يقتضيه رأيها.



    الخوف: وهو تألم القلب واحتراقه بسبب توقع مكروه في الاستقبال مشكوك الوقوع، فلوم علم أو ظن حصوله سمي توقعه انتظار مكروه، وكان تألمه أشد من الخوف.




    العفة: وهو انقياد قوة الشهوة للعقل في الاقدام على ما يأمرها به من المأكل والمنكح كماً وكيفاً، والاجتناب عما ينهاها عنه، وهو الاعتدال الممدوح عقلاً وشرعاً.



    الزهد: ضد حب الدنيا، وهو الا يريد الدنيا بقلبه ويتركها بجوارحه إلا بقدر ضرورة بدنه، وبعبارة أخرى هو الاعراض عن متاع الدنيا وطيباتها من الأموال والمناصب وما يزول بالموت.



    القناعة: وهي ملكة للنفس توجب الاكتفاء بقدر الحاجة والضرورة من المال من دون سعي وتعب في طلب الزائد عنه.



    البخل: وهو الامساك حيث ينبغي البذل، كما أن الاسراف هو البذل حيث ينبغي الامساك، وكلاهما مذمومان، والمحمود هو الوسط الجود والسخاء، فالجود وسط بين الاقتار والإسراف، وهو تقدير البذل والامساك بقدر الواجب اللائق.



    الايثار: وهو ارفع درجات الجود والسخاء، وهو أن يجود بالمال مع الحاجة إليه.



    الغدر والخيانة: ويكون في المال أو العرض أو الجاه، ويدخل تحته الذهاب بحقوق الناس خفية وحبسها من غير عسر، وبالبخس في الوزن والكيل، وبالغش بما يخفى، وغير ذلك من التدليسات المحرمة.





    التكلم بما لا يعني أو بالفضول: والمراد بالأول بما لا فائدة فيه أصلاً لا في الدين ولا في الدنيا. والثاني: أعني فضول الكلام أعم منه، إذ يتناول الخوض في ما لا يعني والزيادة في ما لا يعني على قدر الحاجة.



    الحسد: وهو تمني زوال نعم الله تعالى عن أخيك المسلم مما له فيه صلاح، فإن لم ترد زوالها عنه تريد لنفسك مثلها فهو غبطة ومنافسة، فإن لم يكن له فيها صلاح واردت زوالها عنه فهو غيرة.



    إخافة المؤمن: وإدخال الكرب في قلبه، وهما شعبتان في الإيذاء والإضرار، فيترتبان غالباً على العداوة والحسد، وقد يترتبان على مجرد الغضب وسوء الخلق.




    السعي في الأمر بالمعروف: ضد المراهنة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وهو السعي فيهما والتشهير لهما، وهو من أعظم مراسم الدين ولأجله بعث الأنبياء.




    الهجرة والتباعد: ولا ريب في كونه من نتائج العداوة والحقد أو الحسد أو البخل، فيكون من رذائل قوة الغضب أو الشهوة، وهو من ذمائم الأفعال.

    التزاور والتآلف: وضده التباعد والهجران، وهو من ثمرات النصيحة والحبة، وثوابه أكثر من أن يحصى.




    قطع الرحم: وهو إيذاء ذوي اللحمة والقرابة، أو عدم مواساتهم بما ناله من الرفاهية والثروة والخيرات الدنيوية مع احتاجهم إليه. وباعثه إما العداوة أو البخل والخسة فهو من رذائل القوة الغضبية أو الشهوية، ولا ريب في كونه من أعظم المهلكات المفسدة للدنيا والدين.




    صلة الرحم: وهو تشريك ذوي اللحمة والقرابات بما ناله من المال والجاه وسائر خيرات الدنيا، وهو أعظم القربات وأفضل الطاعات.




    عقوق الوالدين: فهو كقطيعة الرحم، إما يكون ناشئاً من الحقد والغيظ أو من البخل وحب الدنيا، فيكون من رذائل أحدى قوتي الغضب والشهوة، ثم جميع ما يدل على ذم قطيعة الرحم يدل على ذم العقوق، لكنه أشد أنواع القطيعة وأفظعها.




    بر الوالدين: ضد العقوق بر الوالدين والإحسان إليهما، وهو أفضل القربات وأشرف السعادات، لذلك ورد الحث عليه والترغيب إليه.




    طلب العثرات: وهو تجسس العيوب والعورات وإظهارها، ولا ريب في كونه من نتائج العداوة والحسد وربما حدث في القوة الشهوية رداءة توجب الاهتزاز والانبساط من ظهور عيب بعض المسلمين وإن لم يكن عداوة وحقداً.



    سر العيوب: ضد كشف العيوب سترها واخفاؤها وهو من أعظم شعب النصيحة ولا حد لثوابه.





    إفشاء السر: وهو أعم من كشف العيب، إذ السر قد يكون عيباً وقد لا يكون بعيب، ولكن في افشائه ايذاء وإهانة بحق الأصدقاء أو غيرهم من المسلمين وهو من رذائل قوة الغضب.




    كتمان السر: ضد افشاء السر كتمانه، وهو من الأفعال المحمودة وقد أمر به في الأخبار.




    النميمة: النميمة تطلق في الأكثر على أن ينم قول الغير إلى المقول فيه، وكأن يقال فلان تكلم فيك بكذا وكذا أو فعل فيك كذا وكذا، وعلى هذا تكون نوعاً خاصاً من افشاء السر وهتك الستر وهو الذي يتضمن فساداً أو سعاية. وقد تطلق على ما لا يختص بالمقول فيه، بل على كشف ما يكره كشفه.




    الشماتة: وهو اظهار أن ما حدث بغيره من البلية والمصيبة إنما هو من سوء فعله واساءته والغالب صدوره عن العداوة أو الحسد. وعلامته أن يكون مع فرح ومسرة، وربما صدر عن رداءة القوة الشهوية، بأن يهتز به ويميل إليه مع جهله بمواقع القضاء والقدر، وإن لم يكن معه حقد وحسد.




    المراء والجدال والخصومة: المراء طعن في كلام الغير لاظهار خلل فيه من غير غرض سوى تحقيره وإهانته، واظهار تفوقه وكياسته. والجدال مراء يتعلق باظهار المسائل الاعتقادية وتقريرها. والخصومة لجاج في الكلام لاستيفاء مال أو حق مقصود، وهذه تكون تارة ابتداء وتارة اعتراضاً، والمراء لا يكون إلا اعتراضاً على كلام سبق، فالمراء داخل تحت الايذاء ويكون ناشئاً من العداوة أو الحسد. وأما الجدال فربما صدر من أحدهما أيضاً وربما لم يصدرا منه.




    السخرية والاستهزاء: وهو محاكاة أقوال الناس أو أفعالهم أو صفاتهم وخلقهم قولاً وفعلاً أو إيماء وإشارة على وجهخ يضحك منه، وهو لا ينفك عن الايذاء والتحقير والتنبيه على العيوب والنقائص، وإن لم يكن ذلك بحضرة المستهزأ به، فيتضمن الغيبة أيضاً. وباعثه أما العداوة أو التكبر واستصغار المستهزأ به.




    المزاح: وأصله مذموم منهي عنه وسببه إما خفة في النفس، فيكون من رذائل القوة الغضبية، أو ميل النفس وشهوتها إليه، أو تطيب خاصر بعض أهل الدنيا طمعاً في مالهم، فيكون من رذائل القوة الشهوية. وسبب الذم فيه أنه يسقط المهابة والوقار، وربما أدى إلى التباغض والوحشة والضغينة، وربما أنجر إلى الهزل والاستهزاء وادخل صاحبه في جملة المستهزأ بهم، وربما صار باعثاً لظهور العداوة، وربما جر إلى اللعب.




    الغيبة: وهي أن يذكر الغير بما يكرهه لو بلغه، سواء كان ذلك بنقص في بدنه أو أخلاقه أو في أفعاله المتعلقة بدينه أو دنياه، بل وإن كان بنقص في ثوبه أو داره أو دابته.




    البهتان: أن تقول في مسلم ما يكرهه ولم يكن فيه فإن كان ذلك غيبته كان كذباً وغيبته وإن كان بحضوره كان أشد أنواع الكذب وعلى أي تقدير فهو أشد اثماً من الغيبة.




    الكذب: وهو اما في القول أي الاخبار عن الأشياء على خلاف ما هي عليه، وصدوره أما عن العداوة أو الحسد أو الغضب فيكون من رذائل قوة الغضب، أو من حب المال والطمع، أو الاعتياد الحاصل من مخالطة أهل الكذب، فيكون من رذائل قوة الشهوة.




    حب المدح: وكراهة الذم من نتائج حب الجاه ومن المهلكات العظيمة، إذا كل محب للمدح والثناء خائف من الذم يجعل أفعاله وحركاته على ما يوافق رضى الناس رجاء للمدح وخوفاً من الذم، فيختار رضى المخلوق على رضى الخالق.



    الرياء: وهو طلب المنزلة في قلوب الناس بخصال الخير أو ما يدل عليها من الآثار، فهو من أصناف الجاه إذ هو طلب المنزلة في القلوب بأي عمل اتفق، والرياء طلب المنزلة بادائه خصال الخير أو ما يدل على الخير.




    الاخلاص: ضد الرياء الاخلاص وهو تجريد القصد عن الشوائب كلها، فمن عمل طاعة ورياء فهو مراء مطلق، ومن عملها وانضم إلى قصد القربة قصد غرض دينوي انضمام غير مستقل فعمله مشوب غير خالص، كقصد الانتفاع بالحمية من الصوم، أو التخلص من بعض الشرور والأحزاء من الحج.




    النفاق: وهو مخالفة السر والعلن، سواء كان في الإيمان أو في الطاعات أو في المعاشرات مع الناس، وسواء قصد به طلب الجاه والمال أم لا.




    الغرور: وهو سكون النفس إلى ما يوافق الهوى، ويميل إليه الطبع عن شبهة وخدعة من الشيطان. فمن اعتقد انه على خير إما في العاجل أو في الآجل عن شبهة فاسدة، فهو مغرور.
    محروووم الود <------------ مافيه أحد عندو ود يعطيني
    *3
    اسامة

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    السعودية
    العمر
    64
    المشاركات
    256
    معدل تقييم المستوى
    19
    معليش حصل خطاء وانا اسف واتمنا لك التوفيق
    اسامة

  5. #5
    الرأي الخاص
    أخي حر اليدين شكرا لك :
    ** المشكلة الكبرى أنه يتم إقحام الوطنية في عملية التصويت .
    ** حسب علمي أن شركة الاتصالات وشركة مبايلي اوقفت عمليه التصويت وهذا تصرف مشكور لكلا الشركتين .
    ** والله يا اخوان لما اشوف هذا البرنامج يحترف قلبي ولكن ما باليد حيله الله المستعان .

    سؤال للجميع : لماذا أصبحنا نرى الفتيات السعوديات وبمنظر غير لائق على القنوات الفضائية وما يصاحب ذلك من أهتمام كبير من قبل القائمين على هذه القنوات ؟؟؟؟

    شكراُ حر اليدين

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الدولة
    بلد تركي
    المشاركات
    464
    معدل تقييم المستوى
    20
    كل الشكر لجميع من قام بالتعليق على هذا الموضوع ..
    [frame="1 80"]أثريك صاحب بس في وقت الأفراح
    وبكل سهوله ترخص ألي يصونك
    الله يعين القلب وشلون يرتاح
    زوداً على همة تحمل همومك[/frame]

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •