يقول الخبر في جريدة الرياض اليوم :
تعلق كاميلا باكر دوقة كورنوول آمالا كبيرة في أن تنقذ عملية شد الوجه حياتها الزوجية المتدهورة مع ولي العهد البريطاني الأمير تشارلس، وأسرت الزوجة الملكية لأصدقائها المقربين أنها تخطط لإدخال تغييرات كبيرة على مظهرها لإعادة الدفء إلى علاقتها المتدهورة مع زوجها، والتي تنذر بالقضاء على أحلامها بالجلوس على عرش إنجلترا. وبلغت الجفوة في الحياة الزوجية الحديثة بين وريثي العرش نقطة اللاعودة.
وحسب ما أوردت مجلة غلوب فإن طلبات كاميلا الغريبة دفعت الأمير تشارلس إلى اللجوء إلى السفر بمفرده إلى جزر اليونان في «الذكرى الثانية لزواجهما».
وعادت كاميلا إلى لندن وهي تعض أصابع الندم، بعد أن نبهها أصدقاؤها إلى أنها تدفع تشارلس إلى النفور منها. ويقول أحد الأرستقراطيين: «فجأة أدركت كاميلا أنها لا تستطيع بدون تشارلس أن تصبح ملكة، بل لا تساوي شيئا بدونه».
وفي الحال دعت كاميلا ستة من أصدقائها المقربين وأبلغتهم بأنها تسعى إلى خلق صورة جديدة لاستعادة إعجاب تشارلس وإنقاذ زواجها الذي أصبح في كف عفريت، وذكر المصدر أنها قالت: «إن إجراء عملية شد وجه أهم من كل شيء بالنسبة لملامحي! وللتأكد من استمرار وفاء تشارلس وتتويجي ملكة، لا بد من تغيير صورتي بالكامل، ويمكنكم مساعدتي في هذه الناحية!».
ومن ثم خاطبت كاميلا كل واحدة من صديقاتها للاستفادة من خبرتهن في مجال عمليات شد الوجه والموضة وتقويم الأسنان والحمية، وقالت إحدى صديقاتها لمجلة غلوب: «تفكر كاميلا في تغيير كامل، ولم تبد أي حرج في إبلاغنا أنها تود وجها يليق بملكة!». وتشمل خططها للتغيير ما يلي:
عملية شد وجه لإزالة الدهون الزائدة من رقبتها وذقنها المترهل، التي تجعل وجهها يبدو سمينا، بالإضافة إلى علاج بالليزر للتجاعيد التي حول فمها وعينها.
- حقن بوتوكس لإزالة تجاعيد جبهتها، وعملية تقشير لبشرة عنقها، مثل التي خضعت لها قبل خمس سنوات، لإضفاء النعومة والبريق عليها.
- حقن سيليكون لتقوية صدرها المرتخي.
-إجراء عملية شفط دهون لإزالة كتل الشحم من بطنها.
-عملية حقن بمادة كيماوية جديدة للتخلص من الشحم في ساقيها وإخفاء الأوردة البارزة خلف ركبتيها وردفيها
-إصلاح وتقويم أسنانها.
-التبرع بكل ملابسها للمنظمات الخيرية في لندن، وإبدالها بتشكيلة أنيقة جديدة من ابتكار مصممين أوربيين في كل من لندن وباريس وميلان.
- تجديد طريقة تصفيف شعرها ليبدو أكثر أناقة وسحرا.
- الالتزام بحمية غذائية تعتمد على الفواكه والخضر الطازجة مع الأسماك والحبوب للاحتفاظ بقوام رشيق.
ويقول أحد المصادر الملكية: «إنها لن تحصل على الإطلاق على السحر الذي كانت تتمتع به الأميرة ديانا. ولكن كاميلا لا ترغب استمرار شكلها الحالي. وتكره الألقاب التي تطلق عليها، وقد بدا عليها الاضطراب عندما ارتفعت صيحات الجمهور تناديها «بوجه الحصان»، عند أول ظهور علني لها مع الأمير تشارلس قبل عامين».
ويضيف المصدر قائلاً: منذ زواجها أخذت لها الكثير من الصور، ولكنها لم تكن معجبة بها، وهي في السابعة والخمسين ترغب في أن تبدو أقل من عمرها الحقيقي بعشر سنوات، وتود أن يعود تشارلس للوله بحبها، ورغبتها العظمى أن تجد الاحترام الذي يليق بها عندما تغدو «الملكة كاميلا»، وأن تبدو كأنما ولدت لتتبوأ هذه المكانة الملكية إلى جانب زوجها!». وتشكل معركة كاميلا للحصول على الاحترام القوة الدافعة في حياتها. «لكنها في دخيلة نفسها لا تنسى أن تشارلس يملك القوة الحقيقية. وقد أبدى في إحدى المرات ملاحظاته القاطعة حول مظهرها. وهي لم تنسها على الإطلاق، وهذا هوالسبب الذي جعلها تصمم على امتلاك الوجه والشكل الذي يليق بملكة
[align=center]بس العنوان متعوب عليه يا ينــبع البحر ... خلاني أدخل بسرعة
شكرا لك ..[/align]
السلام عليكم
الله يجازيك ياعواد ـــــــــــــــــــــ
تحيتي لك
لمشاهدة جميع مشاركاتي الشعريه (( كسرات ومعلقات ))
http://www.alhejaz.net/vb/showthread...831#post254831
ولتصفح مدونتي الشعريه والمشاركه اليكم هذا الرابط:
http://almoallem2007.ahlablog.com/
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يجازيك
خليتني ادخل بسرعه
واخرتها كذا
هل يصلح العطار ما افسد الدهرُ
و ل ي ال ع ه د
ملعوبه ........................... شكرا[B][U]
شكراااااااااااا
@@@@@@@@@@@@@@@@@!!!!!!!!!!!!!!!!!
المفضلات