-
الاخوه الاعزاء
القناص وحربي وقمرالدين والمشكاة وطيب القلب والمعلم وسابر وهواوي بحت
الاجابات للاسف غير صحيحه وبالتوفيق في المرات القادمة ان شاء الله
الاخوه الاعزاء
برجس وبرج العرب
اهلا بكم معنا في هذا الشهر الفضيل
وكل عام وانتم بخير
اخي برجس تمون على الروح بس تعرف ان الغبوة مطروحه للجميع اجتهد وان شاء الله تكون من نصيبك
اخي برج العرب نحن في انتظار رمعاتك وبالتوفيق
الاخ الخاطري
عذراً سوف نأخد بالاجابه الاولى فقط ومازاد على ذلك فلاتحسب اجابه حتى نتيح الفرصة لجميع الاخوه للمشاركة
تحياتي للجميع
-
العود /الشهيد فى سبيل الله
البنت / منزلته فى الجنة ومايناله فيها من حور عين
الدار / الجنة
-
يمكن يكون الإنفاق والتصدق فإن الله يربي الصدقة في الجنة كما يربي أحدكم فلوه
أو يكون غراس الجنة (( وأن الجنة قيعان وأن غراسها سبحان الله والحمدلله والله أكبر ولاإله إلا الله ))
-
مصدر القرار في الناصية
روى الإمام أحمد في مسنده عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "ما أصاب أحداً قطّ همّ ولا حزن فقال: اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيّ حكمك عدل في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سمّيت به نفسك أو علّمته أحداً من خلقك أو أنزلته في كتابك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همّي، إلا أذهب الله همّه وحزنه وأبدله مكانه فرجاً..".
الناصية: واحدة النواصي، الناصية والناصاه، لغة طيئية، قصاص الشعر في مقدّم الرأس. وقال الفرّاء في قوله عز وجل {لنسفعاً بالناصية}: مقدّم رأسه، أي لنهصرنّها، لنأخذنّ بها، أي لنقيمنّه ولنذلنّه.
قال الأزهري: الناصية عند العربي: منبتُ الشعر في مقدّم الرأس، لا الشعر الذي تسمّيه العامّة الناصية، سُمّي الشعر ناصية لنباته من ذلك الموضع.
- لنسفعاً: السفع: القبض على الشيء وجذبه بشدة.
"ووصف الناصية بما ذكر مع أنه صفة صاحبها، للمبالغة حيث يدل على وصفه بالكذب والخطأ بطريق الأولى، ويفيد أنه لشدة كذبه وخطئه كأن كل جزء من أجزائه يكذب ويخطىء" وقال أيضاً: "وكأن تخصيص الناصية بالذكر لأن اللعين (أي أبا جهل) كان شديد الاهتمام بترجيلها وتطيبها، أو لأن السفع بها غاية الإذلال عند العرب…".
-
قد يكون العود هو زمزم
والبنت مكة الكرمة
-
عيسى والبنت مريم والدار هي المسجد
-
-
-
-
ربما المقصود هو الميزان
فى قوله تعالى (والسماء رفعها ووضع الميزان الا تطغوا فى الميزان واقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان )
وفى قوله تعالى ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ...الآية
-
قد يكون الحل هو حليب الام
قال تعالى :
((( ..... حولين كاملين لمن اراد ان يتم الرضاعة )))
(( حملته امه كرها ووضعته كرها وفصاله في عامين ...))
-
اعتقد ان الحل في اية الدين اية الدين والله اعلم