-
حَتَّى إِذَا جَاء أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ قُلْنَا احْمِلْ فِيهَا مِن كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلاَّ مَن سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلٌ
وَقَالَ ارْكَبُواْ فِيهَا بِسْمِ اللّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ
وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَا وَلاَ تَكُن مَّعَ الْكَافِرِينَ
قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاء قَالَ لاَ عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ إِلاَّ مَن رَّحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ
وَقِيلَ يَا أَرْضُ ابْلَعِي مَاءكِ وَيَا سَمَاء أَقْلِعِي وَغِيضَ الْمَاء وَقُضِيَ الأَمْرُ وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ وَقِيلَ بُعْداً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
وَنَادَى نُوحٌ رَّبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابُنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ
الحل النبي نوح عندما ركب السفية
والشاهد قوله تعالى: قَالَ لاَ عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ إِلاَّ مَن رَّحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ
-
النعمان بن الشقيقة او النعمان بن امريء القيس الأكبر
صاحب الخورنق
-
ياأبوجميل هذه أول رمعة وإن شاء الله مكسرها
هو قوله صلى الله عليه وسلم (( إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب))
القلب هو ملك الأعضاء ومن يقودهم في الخير والشر
-
كنعان صاحب ذو الكفل
او ذي الكلاع ابو شراحيل الحميري
-
هذه رمعة
الدنيا عندما تاتي يوم القيامة على هيئة عجوز شمطاء
وهذه رمعة ثانية
ابليس عليه لعنة الله
-
قد يكون الحل يونس عليه السلام في بطن الحوت
-
اتجاه أخر لمعنى الغبوة
الدنيا اللي بها موجود ... هو الرسول عليه الصلاة والسلام
عندا أسرى الى بيت المقدس
والحي اللي ملكها بزين وشين هما المسلمين واليهود
-
قد تكون مدائن صالح
او حدائق بابل المعلقة
-
هذي رمعة ثانية وهي البقرة التي امر موسى علية السلام قومه
ان يذبحوها
-
وقال السيوطي في " الحاوي " : " وأخرج (ك) ابن الجوزي في تاريخه عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ملك الأرض أربعة مؤمنان و كافران فالمؤمنان ذو القرنين وسليمان والكافران نمروذ وبخت نصر وسيملكها خامس من أهل بيتي
-
ربما يكون الحل هو الفطرة
فكل مولود يولد على الفطرة
-
مازلت عند رمية السابقة هو الرسول عليه الصلاة والسلام
وان لم تكن فلسطين
فربما مكة او المدينة .. وخاصة المدينة لوجود اليهود فيها في ذلك الوقت