رد : الغبوة الثانية عشرة ـ السوبر ـ من غباوي رمضان/29هـ لمحمد جميل الريفي ـ صفحة جديد
الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
الاخ نسيم الليل
ترحيل من حساب بكره ان شاء الله على راحتك هههههههه
رد : الغبوة الثانية عشرة ـ السوبر ـ من غباوي رمضان/29هـ لمحمد جميل الريفي ـ صفحة جديد
البراء بن مالك -رضى الله عنه
رد : الغبوة الثانية عشرة ـ السوبر ـ من غباوي رمضان/29هـ لمحمد جميل الريفي ـ صفحة جديد
الرمعة الثالثة : هي أم سلمة ( هند بنت أبي أمية المخزومية )
رد : الغبوة الثانية عشرة ـ السوبر ـ من غباوي رمضان/29هـ لمحمد جميل الريفي ـ صفحة جديد
ذو اليدين الخرباق بن بني سليم
ثويبة مرضعة النبي
ثويبة أول من أرضعت النبي صلى الله عليه وسلم – بعد أمه، وأرضعت ثويبة مع رسول اللّه عليه الصلاة والسلام ـ بلبن ابنها مسروح- أيضاً حمزة عمّ رسول اللّه، وأبا سلمة بن عبد الأسد المخزومي، ثويبة عتيقة أبي لهب.
رد : الغبوة الثانية عشرة ـ السوبر ـ من غباوي رمضان/29هـ لمحمد جميل الريفي ـ صفحة جديد
الضحاك بن قيس بن خالد بن وهب الفهري،
رد : الغبوة الثانية عشرة ـ السوبر ـ من غباوي رمضان/29هـ لمحمد جميل الريفي ـ صفحة جديد
أم أيمن واسمها بركة مولاة رسول الله وحاضنته:
قابلة النبي صلى الله علية وسلم الشفاء بنت عوف بن عبد الحارث بن زهرة وهي والدة عبد الرحمن بن عوف
رد : الغبوة الثانية عشرة ـ السوبر ـ من غباوي رمضان/29هـ لمحمد جميل الريفي ـ صفحة جديد
الرمعة الرابعة : أهل بيعة العقبة الثانية
رد : الغبوة الثانية عشرة ـ السوبر ـ من غباوي رمضان/29هـ لمحمد جميل الريفي ـ صفحة جديد
رد : الغبوة الثانية عشرة ـ السوبر ـ من غباوي رمضان/29هـ لمحمد جميل الريفي ـ صفحة جديد
رد : الغبوة الثانية عشرة ـ السوبر ـ من غباوي رمضان/29هـ لمحمد جميل الريفي ـ صفحة جديد
لما اعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما اعطى من الغنايم يوم حنين
في قريش وقبائل العرب ولم يعط الانصار شيء
وجدوا في انفسهم حتى قائل قائلهم لقى رسول الله قومه فاخبر سعد بن عبادة رسول الهل بذالك فقال له فاين انت ياسعد
قال انا من قومي
قال رسول الله افلا ترضون ان يذهب الناس باشاه والبعير وترجعون برسول الله الى رحالكم
وقالوا رضينا برسول الله قسمة وحظا وتفرقوا
فليسعدوا برضاه عنهم
رد : الغبوة الثانية عشرة ـ السوبر ـ من غباوي رمضان/29هـ لمحمد جميل الريفي ـ صفحة جديد
الرابعة
قصة زواج المبارك والد عبد الله بن المبارك
كان المبارك رقيقا فأعتقه سيده، وعمل أجيرا عند صاحب بستان، وفي يوم خرج صاحب البستان ومعه نفر من أصحابه إلى البستان وأمر المبارك أن يحضر لهم رمانا حلوا، فجمع لهم فلما ذاقه قال للمبارك: أنت ما تعرف الحلو من الحامض؟ فقال المبارك: لم تأذن لي أن آكل حتى أعرف الحلو من الحامض. فظن صاحب البستان أن المبارك يخدعه، وقال له: أنت منذ كذا وكذا سنة تحرس البستان وتقول هذا؟...
ثم سأل بعض الجيران عنه فشهدوا له بالخير والصلاح وأنهم ما عرفوا أنه أكل رمانة واحدة، فجاءه صاحب البستان وقال له إذا أردت أن أزوج ابنتي فممن أزوجها؟ فقال المبارك: إن اليهود يزوجون على المال، والنصارى يزوجون على الجمال، والمؤمنين يزوجون على التقوى والدين فانظر من أي الناس أنت؟ فقال: وهل أجد لابنتي من هو خير منك؟ وعرضها عليه فقبل المبارك وبنى بها ورزق منها أولادا كان منهم عبد الله بن المبارك رحمه الله، فيا سبحان الله، عف عن الرمان فسيق إليه البستان وصاحبته، ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه.
رد : الغبوة الثانية عشرة ـ السوبر ـ من غباوي رمضان/29هـ لمحمد جميل الريفي ـ صفحة جديد