رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
الرمعة الاولى ((( تسوية القبور ))
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
الرمعة الاولى .......... قوله تعالى ((( انا سنلقي عليك قولا ثقيلا ))
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
الرميه الاأخبرنا الله أن الملائكة يستغفرون لمن في الأرض، قال المولى تبارك وتعالى: {تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا} (90) سورة مريم {تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِن فَوْقِهِنَّ وَالْمَلَائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنوقد يأتي بالوحي غير جبريل – وهذا قليل- كما في الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه عن ابن عباس قال: ( بينما جبريل قاعد عند النبي -صلى الله عليه وسلم- سمع نقيضاً من فوقه, فرفع رأسه, فقال: هذا باب من السماء فُتح اليوم, لم يفتح قط إلا اليوم, فنزل منه ملك, فقال : هذا ملك نزل إلى الأرض لم ينزل قطُّ إلا اليوم , فسلَّم وقال : أبشر بنورين أوتيتهما لم يؤتهما نبي قبلك: فاتحة الكتاب وخواتيم سورة البقرة, لن فِي الْأَرْضِ أَلَا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الولى\
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
الرميه الثانيه\
ولما قدموا على يوسف ومعهم أخوه وشقيقه، اختلى به وأطلعه على شأنه وما جرى له، وعرفه أنه أخوه، وأخبره أنه سيحتال على أن يبقيه عنده معززاً مكرماً معظّماً. فلما جهزهم وحمّل لهم أبعرتهم طعاماً، أمر بعض فتيانه أن يضع السقاية (صواع الملك) في متاع أخيه، وعندها كانت التهمة والدعوى (1).
الدعوى:
ثم نادى مناد بينهم: (أيتها العير) أي أصحاب الإبل (إنكم لسارقون) أي أنتم قوم سارقون، وإنما استحل أن يرميهم بالسرقة؛ لما في ذلك من المصلحة في إمساك أخيه (2). فالدعوى هي اتهام بالسرقة.
المدعى به:
فالتفتوا إلى المنادي وقالوا: (ماذا تفقدون) بدلاً من \"ماذا سرقنا\"؛ إرشاداً لهم إلى مراعاة حسن الأدب، فالتزموا الأدب و(قالوا نفقد صواع الملك)، ولتأكيدهم على حسن الأدب معهم كان منهم (ولمن جاء به حمل بعير) وهذا من باب الجعالة. (وأنا به زعيم) وهذا من باب الضمان والكفالة كجائزة له، أي أضمن لكم الجعالة في سبيل إظهار المفقود (3). فالمدعى به هو الصواع.
دفع الدعوى:
الآن وبعد أن ثبتت الدعوى وتبين المدعى به أخذ إخوة يوسف في الدفاع عن أنفسهم؛ فقاموا بدفع دعوى السرقة بقولهم: (تالله لقد علمتم ما جئنا لنفسد في الأرض وما كنا سارقين) وهو احتجاج بمنطق العقل، أي أن من كانت هذه صفته وعرف بها، فإنه لا يكون سارقاً، ولكن حجتهم لم تنهض لدفع الدعوى (4).
إثبات الدعوى:
ولما كان الدفع لا يصلح من المدعى عليهم وهم إخوة يوسف وجب الآن إثبات الدعوى من المدعي وهو المنادي (فتيان يوسف) أمام الحاكم (القاضي) وهو يوسف عليه السلام. فشرع في تفتيش أوعيتهم (فبدأ بأوعيتهم قبل وعاء أخيه ثم استخرجها من وعاء أخيه)؛ وبذلك ثبتت دعوى السرقة ظاهراً بالقرينة القاطعة، وهذا يقتضي الحكم في الدعوى.
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
الرميه الثالثه\
توفى خالد بن الوليد عام 642م هذا البطل، والفارس المسلم الذي أسلم بعد أن كان مشركاً فأمن بالله والرسول ورفع سيفه من أجل نصرتهم فكان سيفه يرد إليه بالنصر وعلى الرغم من كثرة الحروب التي خاضها إلا أن وفاته لم تكن في أي من هذه المعارك بل جاءته وهو في فراشه وقال في هذا "ما في جسدي موضع شبر إلا وفيه ضربة بسيف، أو رمية بسهم، أو طعنة برمح، وها أنا ذا أموت على فراشي حتف أنفي، كما يموت البعير، فلا نامت أعين الجبناء".
رحم الله خالد بن الوليد ورضي عنه وعن غيره من المسلمين الذين لم يدخروا جهداً من أجل نصرة دينهم
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
الرميه الرابعه
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (أتى جبريل النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، هـذه خديجة قـد أتت، معها إناء فيه إدام أو طعام أو شراب، فإذا هي أتتك فاقـرأ عليها السلام من ربها، وبشرها ببيت في الجنة من قَصَب لا صَخَبَ فيه ولا نَصَبَ) رواه البخاري .
وفي نفس العام الذي توفيت فيه خديجة رضي الله عنها توفي عمه أبو طالب ، وكان موته مصيبة أخرى أضيفت إلى المصائب والأحزان التي ألمَّت برسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد كان أبو طالب الحصن الذي تحتمي به الدعوة الإسلامية من هجمات الكبراء والسفهاء مع بقائه على ملة قومه .
فقد ظل أبو طالب يحوط النبي صلى الله عليه وسلم ويدافع عنه، ويغضب له، ولم تستطع قريش أن تنال من النبي صلى الله عليه وسلم إلا بعد موت أبي طالب، فقال عليه الصلاة والسلام : (ما نالت مني قريش شيئاً أكرهه حتى مات أبو طالب) .
والذي ضاعف حزن النبي صلى الله عليه وسلم أن عمه أبا طالب مات كافراً، ومع حرص النبي صلى الله عليه وسلم على هدايته ودعوته للإسلام، إلا أن سنة الله في خلقه لا تتبدل { إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين } (سورة القصص:56).
ولتوالي هذه الأحزان على رسول الله صلى الله عليه وسلم في عام واحد عرف ذلك العام العاشر من البعثة، عند أهل السير بعام الحزن، وقد قال بعضهم مصوراً الحال بعد وفاة خديجة رضي الله عنه، وأبي طالب :
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
الأولى
المرأة التي جاءت ومعها رضيعها في قصة أصحاب الأخدود وخافت أن تقع في النار التي أشعلها جنود الملك
في الأخاديد ليرمى فيها من لم يرجع عن دين الله ويتبع دين الملك فأنطق الله الرضيع وقال اصبري ياأماه فإنك على الحق
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
عن ابن عباس ، رضي الله عنهما ، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا عصفت الريح يجثو على ركبتيه ويقول : " اللهم اجعلها رحمة ، ولا تجعلها عذابا ، اللهم اجعلها رياحا ، ولا تجعلها ريحا "
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
لرمبه الاروى البخاري في صحيحه وابن ماجه في سننه عن أبي هريرة قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينزعه، فإن في أحد جناحيه داء في الآخر شفاء). ذكره البزار، وكذلك التبريزي في (مشكاة المصابيح)، وابن حجر في (تلخيص الحبير).
وروى البخاري في صحيحه وابن ماجه في سننه وأحمد في مسنده عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ـ كله ـ ثم لينزعه، فإن في أحد جناحيه داء وفي الآخر شفاء) ذكره البزار، وكذلك التبريزي في (مشكاة المصابيح)، وابن حجر في (تلخيص الحبير).
وروى البخاري في صحيحه من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فامقلوه، فإن في أحد جناحيه داء وفي الآخر شفاء). وامقلوا يعني إغمسوه، كما ورد في النهاية لابن الأثير.
ولى1
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
الرمعة الاولى ...
غُصية ورعل وذكوان ... ثلاث قبائل غدرت بصحابة رسول الله .. وظل النبي يدعوا عليهم شهرا كاملا ويقنت عليهم في صلاة الفجر حتى أنزل الرب عز وجل {لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ }