غبوة الليلة الخامسة والعشرون من رمضان لمحمد جميل الريفي

ابو جميل
اليك هذا المرمى
<<< نداء سيدنا عمر من على المنبر يا سارية الجبل >>>

الحجر الأسود

او بالتحديد معجزة الحجر التي تمت لإبراهيم عند بناء الكعبة

ابو جميل إسمحلنا بالرمية هذي

ناقة الرسول عليه الصلاة والسلام عندما قال لأصحابة إتركوها فهي مأمورة في المدينة

الكلب الذي كان مع أصحاب الكهف

ولما فصلت العير قال قال ابوهم اني لأجد ريح يوسف لولا ان تفندون )
ريح يوسف

ريحة يوسف عندما شمم رائحتها اباه في قميصه

الرجل الذي قتل مئة نفس وعندما تاب وهاجر توفي وتخاصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب

ريحة يوسف عندما شمم رائحتها اباه في قميصه

((اللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ))، أي يمضي، كقوله "والليل إذا أدبر"، وأصله "يسري" حذف الياء للسياق، والمقسم له محذوف، تقديره لنعاقب الكفار، دل عليه قوله "ألم تر..."

كظم الغيظ

قالى تعالى:

الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134)

المطر
(ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر() وفجرنا الأرض عيونا فالتقى الماء على أمر قد قدر)

" ما كذب الفؤاد مارأى "
" فأوحى الى عبده ما أوحى "

{قالوا أجئتنا لتأفكنا عن آلهتنا فأننا بما تعدنا إن كنت من الصادقين * قال إنما العلم عند الله وأبلغكم ما أرسلت به ولكني أراكم قوم تجهلون * فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا بل هو ما استعجلتم به ريح فيها عذاب أليم * تدمر كل شيء بأمر ربها فأصبحوا لا يرى إلا مساكنهم، كذلك نجزي القوم المجرمين} (سورة الأحقاف:22ـ25)