رحلتنا من ينبع إلى العلا ومدائن صالح خلال ثلاثة أيام

فعلا مناظر وصور تشرح الخاطر وتشجع على السياحة الداخلية ولكنها منطقة عذاب الله يرحمنا برحمته 00

رحلة رائعة
أكثر ماشد انتباهي هو هذا العبث الذي يمارس على كل شي دون استثناء
ترى إلى متى ؟

رحلة موفقة ما شاء الله تبارك الرحمن

تقرير رائع استاذنا القدير ابو سفيان

ولي رغبة إن شاء الله في زيارة ( الديسة ) يذكرها الزملاء بأنها من المناطق الخلابة .

شكرا لك .

برجاء رفع الصورة مرة اخرررررررررررى

مجهودات رائعة قامت بها رحلتكم وتمنيت لو كنت معكم لانني احب مثل تلك الرحلات التاريخية والتراثية
وقد قمت وبعض الأصدقاء برحلة الى العلا قبل مايقارب عشر سنوات وما زلت احتفظ بذكريات منها
واتمنى ان تتواصل تلك الرحلات الى جميع المناطق التي تحيط بنا شرقا وشمالا وجنوبا حتى يكون لدينا موروث ثقافي عن المناطق الأثرية وما صنعه الأجداد وخاصة منطقتي ينبع النخل والعيص ففيها الكثير من الأثر المجهول وكذلك وادي الصفراء فمن لديه أي معلومات او صور عن المناطق الأثرية فلا يبخل علينا .
وليس بوسعي الا أن اتقدم بوافر الشكر لمعلمنا واستاذنا ابو سفيان ومن قامو معه بهذه الرحلة القيمة
والشكر موصول للمجالس الينبعاوية والقائمين عليها .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
استاذ عواد ابو سفيان كيف حالك مشتاقون جدا لرؤياكم وسعدت جدا بتصفح هذا الموضوع الشيق وتذكرت ايام جميلة جدا قضيتها في ينبع البحر ايام ادارتكم لمدرسة الملك خالد الابتدائية حيث درس اولادي \ احمد ومحمد السيد قناوي بها هل تذكرتني نعم انا المهندس السيد قناوي الذي قمت بترميم المدرسة المبنى القديم مع مؤسسة بن صغير كانت ايام جميلة ارجو ان تبلغ سلامي وتحياتي لجميع اهل ينبع وكل من يعرفنا وخاصة والدكم الشيخ الفاضل محمود الصبحي وارجو اناوفق في القريب بزيرة ينبع والتقي بكم ولكم كل التحية والاحترام
اخوطم السيد قناوي التهامي بريد الكتروني sayedkenawy73@yahoo.com
تليفون 00201001847640

شكرا مشرفنا العام أبو سفيان
تقرير وافي وجميل

أكرر الشكر للمتداخلين وبخصوص الأخ الذي سأل عن أبواب ينبع الذي نعرفه أن لينبع ثلاثة أبواب هي :
الباب الكبير ويسمى باب الجمال أيضاً وموقعه الآن مكان مركز الهزاع

الباب الصغير ويسمى باب السيارات وموقعه الآن على الخط بالقرب من فندق جيناك

الباب الثالث هو باب الجنائز وهو الذي تخرج منه الجنائز لمقبرة الشيخ زارع مقبرة الشاطئ حاليا بالقرب من سوق السمك

هذه الآبواب الثلاثة عاصرناها وعايشناها وللأسف جميعها هدمت مع تهدم سور ينبع

وهناك باب رابع يقال بآنه من جهة حارة المنجارة لم نشاهده ربما اندثر من زمن بعيد ولكن نستشهد على وجوده ببيت من الشعر ورد في قصيدة الشاعر المصري محمد حسن القفطي التي مطلعها : أمن تذكر آكل الحوت بالرطب ،،، وذلك في قوله:

آهوى وقولي لدى باب الحديد لكي
أرى مصابيح سوق الليل كالشهب

وفي الختام أرحب بالأخ الكريم المهندس السيد قناوي الذي تداخل معنا في الموضوع وأنا أتذكره جيدا عندما أشرف على ترميم مدرسة الملك خالد بينبع وأنعم وأكرم بهذا الرجل المخلص وأحييه على طيب أخلاقه وحرصه على متابعة ابنائه الذين كانوا طلابا في المدرسة وأتمنى لهم جميعا التوفيق والسداد ولعلني أسعد بلقائهم عند زيارتهم ينبع ويهمني سماع أخبارهم وشكرا على التواصل .

شكرا مشرفنا العام أبو سفيان
تقرير وافي وجميل

شكرا مشرفنا العام أبو سفيان