رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
الرمعة الاولى
الوصية بالثلث
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
الرمعة الثانية
القدح (( في قصة عبدالمطلب وابنائه )
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
الرمعة الثالثة
الشامة في ظهر النبي والتي تدل على نبوته
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
الرمعة الاولى (( النجم الذي صدر في السماء عند مولد النبي ))
وروى محمد بن إسحاق عن حسان بن ثابت قال :
والله إني لغلام يفعة ابن سبع سنين أو ثمان أعقل كل ما سمعت إذ سمعت يهوديا يصرخ بأعلى صوته على أطمة ب ( يثرب ) : يا معشر يهود حتى إذا اجتمعوا إليه قالوا له : ويلك مالك ؟ قال : طلع الليلة نجم أحمد الذي ولد به.
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
الرميه الثالثه\
الإجابة : لا شئ عليك لأنك خلف امام ولذلك المسبوق الذي أدرك الركعة مع الإمام لايأتي بركعة لأجل الفاتحة على الصحيح وشواهد ذلك في السنة ففي طرح التثريب - (ج 3 / ص 139) :" َالْمَعْرُوفُ مِنْ مَذَاهِبِ الْأَئِمَّةِ الْأَرْبَعَةِ وَغَيْرِهِمْ وَعَلَيْهِ النَّاسُ قَدِيمًا وَحَدِيثًا إدْرَاكُ الرَّكْعَةِ بِإِدْرَاكِ الرُّكُوعِ لَكِنْ اشْتَرَطَ أَصْحَابُنَا أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ الرُّكُوعُ مَحْسُوبًا لِلْإِمَامِ لَا كَرُكُوعِ خَامِسَةٍ قَامَ إلَيْهَا الْإِمَامُ سَاهِيًا قَالُوا وَالْمُرَادُ بِإِدْرَاكِ الرُّكُوعِ أَنْ يَلْتَقِيَ هُوَ وَإِمَامُهُ فِي حَدِّ أَقَلِّ الرُّكُوعِ حَتَّى لَوْ كَانَ فِي الْهَوِيِّ وَالْإِمَامُ فِي الِارْتِفَاعِ وَقَدْ بَلَغَ هَوِيُّهُ حَدَّ أَقَلِّ الرُّكُوعِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَفِعَ الْإِمَامُ عَنْهُ كَانَ مُدْرِكًا ، وَإِنْ لَمْ يَلْتَقِيَا فِيهِ فَلَا هَكَذَا قَالَهُ جَمِيعُ أَصْحَابِنَا وَيُشْتَرَطُ أَيْضًا أَنْ يَطْمَئِنَّ قَبْلَ ارْتِفَاعِ الْإِمَامِ عَنْ الْحَدِّ الْمُعْتَبَرِ كَذَا صَرَّحَ بِهِ صَاحِبُ الْبَيَانِ وَبِهِ أَشْعَرَ كَلَامُ كَثِيرٍ مِنْ النَّقْلَةِ قَالَ الرَّافِعِيُّ وَالنَّوَوِيُّ وَهُوَ الْوَجْهُ وَإِنْ كَانَ الْأَكْثَرُونَ لَمْ يَتَعَرَّضُوا لَهُ قَالَ ابْنُ الْمُنْذِرِ وَقَالَ قَتَادَةُ وَحُمَيْدَ وَأَصْحَابُ الْحَسَنِ إذَا وَضَعَ يَدَيْهِ عَلَى رُكْبَتَيْهِ قَبْلَ أَنْ يَرْفَعَ الْإِمَامُ رَأْسَهُ فَقَدْ أَدْرَكَ الرَّكْعَةَ وَقَالَ الشَّعْبِيُّ إذَا انْتَهَيْت إلَى الصَّفِّ الْأَخِيرِ وَلَمْ يَرْفَعُوا رُءُوسَهُمْ وَقَدْ رَفَعَ الْإِمَامُ رَأْسَهُ فَارْكَعْ فَإِنَّ بَعْضَهُمْ أَئِمَّةٌ لِبَعْضٍ وَقَالَ ابْنُ أَبِي لَيْلَى إذَا كَبَّرَ قَبْلَ أَنْ يَرْفَعَ الْإِمَامُ رَأْسَهُ تَبِعَ الْإِمَامَ وَكَانَ بِمَنْزِلَةِ الْقَائِمِ انْتَهَى .
وَهَذَا الْمَذْهَبُ الْأَخِيرُ حَكَاهُ ابْنُ حَزْمٍ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ وَزُفَرَ
وأما ارتفاع الإمام فقال الشيخ الألباني في الثمر المستطاب - (ج 1 / ص 403)
المكان المرتفع يقف فيه الإمام وهو أعلى من مكان المأمومين فلا يجوز له أن يصلي فيه فقد ( نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقوم الإمام فوق شيء والناس خلفه - يعني : أسفل منه - ) ... ( غير أنه يستثنى من ذلك ما إذا ما إذا كان الوقوف في هذا المكان لتظهر أفعال الإمام وحركاته في الصلاة للمؤتمين ليتعلموا ذلك منه فإنه جائز بل مستحب لأن النبي صلى الله عليه وسلم صلى مرة على المنبر ( فكبر وكبر الناس وراءه وعلا على المنبر [ ثم ركع وهو عليه ] ثم رفع فنزل القهقرى حتى سجد في أصل المنبر ثم عاد حتى فرغ من صلاته ثم أقبل على الناس فقال : يا أيها الناس إني إنما صنعت هذا لتأتموا بي ولتعلموا صلاتي )
هو من حديث سهل بن سعد قال : ( صحيح ) أرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى امرأة : انظري غلامك النجار يعمل لي أعوادا أكلم الناس عليها فعمل هذه الثلاثة درجات ثم أمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فوضعت هذا الموضع فهي من طرفاء الغابة ولقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قام عليه فكبر . . . الحديث
أخرجه البخاري ومسلم وأبو داود والنسائي وابن ماجه والدارمي وأحمد عنه والسياق لمسلم والزيادة التي بين القوسين للبخاري وغيره
والحديث واضح الدلالة لما ذكرنا لقوله عليه الصلاة والسلام : ( لتأتموا بي ولتعلموا صلاتي ) . وقد استدل لذلك الشافعية وغيرهم
وأما الاستدلال به على جواز ارتفاع مكان مطلقا كما استدل به الدارمي فقال بعد أن ساق الحديث :
( في
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
الرمعة الأولى : القصر والجمع في الصلاة عند السفر
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
الرمية الأولى
صادر صدر : الدعوة الى الله التي أرسل الله أنبياءه ليدعوا قومهم اليها وأخرهم خاتم الأنبياء محمد عليه الصلاة والسلام ومن بعده اتباعه يدعون الى الإسلام بالقرأن والسنة
وهو المنهج الكامل قال تعالى :(الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الأِسْلامَ دِيناً) .
يقتفيه هموم : مالقيه الأنبياء وخاتم الأنبياء خلال الدعوة من محاربة قومهم لهم وتكذيبهم وصبر الأنبياء عليهم ومايجده الدعاة من مضايقات وصبرهم
في الدعوة الى الله .
نهايته من علو لأسفل : الصابرون في الدعوة الى الله يؤيدهم الله بقوته وينصرهم بإذنه تعالى .
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
[QUOTE=السيل;492651]الثانية
قوله تعالى: {فكذبوه فأخذهم عذاب يوم الظلة...} سورة الشعراء آية 198
[ما ذكره المفسر هنا هو قول ابن عباس رضي الله عنهما, فقد قال محمد بن جرير: حدثني الحارث... حدثني يزيد الباهلي، سألت ابن عباس عن هذه الآية {فأخذهم عذاب يوم الظلة}
قال: بعث الله عليهم رعدة وحرا شديدا، فأخذ بأنفاسهم فخرجوا من البيوت هرابا، إلى البرية، فبعث الله عليهم سحاب فأظلتهم من الشمس فوجدوا لها بردا ولذة، فنادى بعضهم بعضا، حتى إذا اجتمعوا تحتها أرسل الله عليهم نارا. قال ابن عباس: فذلك عذاب يوم الظلة، إنه كان عذاب يوم عظيم.
وقال قتادة: بعث الله شعيبًا الي أمّتين: إلى قومه أهل مدين وإلى أصحاب الأيكة وكانت الأيكة من شجر ملتف فلما أراد الله أن يعذبهم بعث عليهم حرًّا شديدًا ورفع لهم العذاب كأنه سحابة فلما دنت منهم خرجوا إليها رجاء بردها فلمّا كانوا تحتها أمطرت عليهم نارًا قال:
فذلك قوله:
{فأخذهم عذاب يوم الظلّة} [الشعراء: 189].
00000000000000000000000000000000000
أَلَمْ تَرَ إِلَى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شَاءَ لَجَعَلَهُ سَاكِنًا ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلًا ) (45)
(ثُمَّ قَبَضْنَاهُ إِلَيْنَا قَبْضًا يَسِيرًا) (46) .
وليس في كل ظل نجد الراحة فهناك عذاب من الظّل أشار إليه الله سبحانه وتعالى في سورة المرسلات الآيتين 30 و31
إذ قال جل وعلا : (
انْطَلِقُوا إِلَى ظِلٍّ ذِي ثَلَاثِ شُعَبٍ) (لَا ظَلِيلٍ وَلَا يُغْنِي مِنَ اللَّهَبِ) .
ويتفضل المولى جل جلاله علينا بهذا التقدير العظيم لمصلحة الأحياء، ويشير إلى هذه النعمة العظيمة
في قوله تعالى:
(قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُم بِضِيَاء أَفَلَا تَسْمَعُونَ)[سورة القصص:71].
الظل كنقمة في الحياة الدنيا, للمكذبين بالله كأهل شعيب( عليه السلام),
يقولتعالى : فكذبوه فأخذهم عذاب يوم الظلة ـ الشعراء189.
--------------------
قال قتادة: قال عبد الله بن عمر رضي الله عنه: إن الله سلط عليهم الحر سبعة أيام حتى ما يظلهم منه شيء، ثم إن الله أنشأ لهم سحابة، فانطلق إليها أحدهم واستظل بها، فأصاب تحتها بردًا وراحة، فأعلم بذلك قومه، فأتوها جميعا، فاستظلوا تحتها، فأجَّجتْ عليهم نارًا.
وهكذا روي عن عِكْرِمَة، وسعيد بن جُبَير، والحسن، وقتادة، وغيرهم.
وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، بعث الله إليهم الظلة، حتى إذا اجتمعوا كلهم، كشف الله عنهم الظلة،
وأحمى عليهم الشمس، فاحترقوا كما يحترق الجراد في الَمقْلَى.
وقال محمد بن كعب القُرَظيّ: إن أهل مدين عذبوا بثلاثة أصناف من العذاب: أخذتهم الرجفة في دارهم حتى خرجوا منها، فلما خرجوا منها أصابهم فزع شديد، فَفَرقُوا أن يدخلوا إلى البيوت فتسقط عليهم، فأرسل الله عليهم الظلة، فدخل تحتها رجل فقال:
ما رأيت كاليوم ظلا أطيب ولا أبرد من هذا. هلموا أيها الناس.
فدخلوا جميعًا تحت الظلة، فصاح بهم صيحة واحدة، فماتوا جميعًا. ثم تلا محمد بن كعب:
( فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ) .
وقال ابن جرير: حدثني الحارث، حدثني الحسن، حدثني سعيد بن زيد -أخو حماد بن زيد -حدثني حاتم بن أبي صغيرة حدثني يزيد الباهلي:
سألت ابن عباس، عن هذه الآية ( فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ) قال: بعث الله عليهم وَمَدَةً وحرا شديدا،
فأخذ بأنفاسهم
[فدخلوا البيوت، فدخل عليهم أجواف البيوت، فأخذ بأنفاسهم] فخرجوا من البيوت هرابًا إلى البرية، فبعث الله سحابة فأظلتهم من الشمس، فوجدوا لها بردًا ولذة، فنادى بعضهم بعضا، حتى إذا اجتمعوا تحتها أرسلها الله عليهم نارا.
قال ابن عباس:
فذلك عذاب يوم الظلة، إنه كان عذاب يوم عظيم .
ا لصادر عذاب قوم شعيب
الهموم رعدة وحرا شديدا، أخذ بأنفاسهم فخرجوا من البيوت هرابا، إلى البرية،
النهاية فبعث الله عليهم سحاب أظلتهم من الشمس فوجدوا لها بردا ولذة، فنادى بعضهم بعضا،
حتى إذا اجتمعوا تحتها أرسل الله عليهم نارا ( من علو لأسفل )
والله اعلم
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
1-بني نضير :هم قوم من اليهود يجاورون المدينة، و كانوا حلفاء للخزرج و بينهم و بين المسلمين عهد سلم و تعاون، لكن طبيعة الشر و الغدر المتأصلة في اليهود أبت إلا أن تحملهم على نقض عهدهم فبينما كان الرسول صلى الله عليه و سلم و بعض أصحابه في بني نضير و قد استند إلى أحد جدار من بيوتهم و إذا تأمروا على قتله بإلقاء صخرة من ظهر بيت ،فعلم رسول الله بذلك فنهض سريعا كأنه يهم بحاجة فتوجه إلي المدينة و لحقه أصحابه ، أرسل إليهم محمد بن مسلمة أن خرجوا من بلدي فلا تساكنوني بها و قد هممتم بما هممتم به من الغدر. أمهلهم رسول الله عشرة أيام للخروج فتجهز بني نضير للخروج، لكن رأس النفاق عبد الله ابن أبى أرسل إليهم ينهاهم عن الخروج و قال أنه سيرسل لهم ألفين من جماعته يدافعون عنهم، فعدل بني نضير عن الخروج و أرسلوا إلى رسول الله "إنا لا نخرج من ديارنا فأصنع ما بدا لك فخرج إليهم رسول الله مع أصحابه و حمل لواءه علي بن أبي طالب ، فلما رأوهم اليهود أخذوا يرمونهم بالحجارة، و بالنبل و لم يصل إليهم المدد من رأس المنافقين عبد الله ابن أبي الذي وعدهم به فحاصرهم رسول الله فصبروا فاضطر إلى قطع نخيلهم فقالوا عندئذ نخرج من بلادك و اشترط عليهم أن لا يخرجوا بسلاح و لهم أن يخرجوا بأموالهم و دمائهم مصونة لا يسفك فيها قطرة فلما أرادوا الخروج أخذوا كل شي يستطيعونه و هدموا بيوتهم كيلا لا يستفيد منها المسلمون و ساروا ، فمنهم من نزل خيبر على بعد مائة ميل من المدينة و منهم من نزل في ناحية جرش بجنوب الشام و لم يسلم منها غير اثنان
رد: غبوة الليلة السادسة عشرة من رمضان 1430( غبوة السوبر ) لمحمد جميل الريفي
2- حكم الصحابى سعد بن معاذ على يهود بنى قريضة وعندما قال له الرسول صلى الله عليه وسلم«احكم فيهم» قال: «فإني أحكم أن تقتل الرجال وتقسم الأموال وتسبى النساء والذراري». فقال صلى الله عليه وسلم: «لقد حكمت فيهم بحكم الله ورسوله..