الغبوة الثانية عشرة ـ السوبر ـ من غباوي رمضان/29هـ لمحمد جميل الريفي ـ صفحة جديدة

الرابعة

رجل فقير من بني اسرائيل قتل عمه الغني طمعاً في ميراثه

في القصة المشهورة (بقرة بني اسرائيل)

التي اشتروها من الولد اليتيم بوزنها عشر مرات ذهب وقيل بملء جلدها دنانير

الخليفة عمر بن عبد العزيز

إياس بن معاذ
أو
سويد بن صامت

شمشون

اظن اخونا ابو جميل للآن ما تسحر
ابو اروى اذا ما تسحرت
تراني مسوي كريمه بمعجون الاسنان كلوس آب ..:)
الحبيب اخي حربي
والله اني شاك ان حلك الاخير بوه فدغه ..:D
لكن ننتظر ابو اروى
وياخوفي يجي ويعقدنا كالعادة
مالكم لوا ولا فريق ..
حفظ الله الجميع ورعاهم

الطاغوت

زيد بن حارثة او النجاشى ملك الحبشة

نر جماعه من صحابة رسول الله على حي من احياء وكان كبير الحي ملدوغا
فرقوه بالفاتحة فاعطاهم على رقيتهم فقالوا لا ناخذ فلم يقتسموها
حتى يسالوا رسول اللله صلى الله عليه وسلم

فعندما اخبروه اجازهم وقال اضربو لي بسهم

اخي الغالي (عسسسسسسسسل المنتدى)اوكانو
الخوف ان قصة بقرة بني اسرائيل انقالت بدل المره عشرين مرة
وانا مانك داري

تحياتي أخي الغالي

1)- عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – قال :

أ)- ( انطلق نفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في سفرة سافروها حتى نزلوا على حي من أحياء العرب ، فاستضافوهم ، فأبوا أن يضيفوهم ، فلدغ سيد ذلك الحي ، فسعوا له بكل شئ لا ينفعه شيء ، فقال بعضهم : لو أتيتم هؤلاء الرهط الذين نزلوا لعلهم أن يكون عند بعضهم شيء ، فأتوهم ، فقالوا : يا أيها الرهط ! إن سيدنا لدغ ، وسعينا له بكل شيء لا ينفعه ، فهل عند أحد منكم من شيء ؟ فقال بعضهم : نعم والله إني لأرقي ، ولكن استضفناكم ، فلم تضيفونا ، فما أنا براق حتى تجعلوا لنا جعلا ، فصالحوهم على قطيع من الغنم ، فانطلق يتفل عليه ، ويقرأ : الحمد لله رب العالمين ، فكأنما أنشط من عقال ، فانطلق يمشي وما به قلبة ، قال : فأوفوهم جعلهم الذي صالحوهم عليه ، فقال بعضهم : اقتسموا ، فقال الذي رقى : لا تفعلوا حتى نأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فنذكر له الذي كان ، فننظر ما يأمرنا ، فقدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فذكروا له ذلك ، فقال : ( وما يدريك أنها رقية ؟ ) ، ثم قال : ( قد أصبتم ، اقسموا واضربوا لي معكم سهما ) ( متفق عليه ) 0

الرمية الرابعة
1/ كتاب الوحي بين يدي الرسول صلى الله عليه وسلم ( كاتب الوحي )
2/ زيد بن ثابث رضي الله عنه وقصته مع النبي لما اراد الخروج للجهاد

قصة ثابت بن قيس مع الزبير بن باطا