الغبوة الثانية عشرة ـ السوبر ـ من غباوي رمضان/29هـ لمحمد جميل الريفي ـ صفحة جديدة

الأولى

قصة عقوبة عبدة العجل


توبتهم أن يقتل كل رجل منهم كلما لقي من ولد ووالد فيقتله بالسيف، ولا يبالي من قتل في ذلك الموطن. وكذلك جاء أنهم أخذوا الخناجر بأيديهم وأصابتهم ظلة شديدة، أي: أظلم الجو في ظلة أرسلها الله حتى لا يرى بعضهم البعض عند القتل، فجعل يقتل بعضهم بعضاً، فانجلت الظلة عن سبعين ألف قتيل، وتاب الله على القاتل والمقتول؛ لأن القتل كان هو التوبة،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حديث المرأة التي طلبت رواه البغوي بلفظه من رواية أبي هريرة ورواه البخاري ومسلم من رواية ابن عباس " { أن امرأة سوداء أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت إني امرأة أصرع , وإني أتكشف فادع الله لي , فقال : إن شئت صبرت ولك الجنة وإن شئت دعوت الله أن يعافيك , فقالت : أصبر } " . وأما حديث أنس فرواه البخاري ومسلم .

الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله

قص النبي صلى الله عليه وسلم قصة رجل أسرف على نفسه ثم تاب وأناب فقبل الله توبته , والقصة رواها الإمام مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسا , فسأل عن أعلم أهل الأرض , فدُلَّ على راهب , فأتاه فقال : إنه قتل تسعة وتسعين نفسا , فهل له من توبة , فقال : لا , فقتله فكمل به مائة , ثم سأل عن أعلم أهل الأرض , فدُلَّ على رجل عالم , فقال : إنه قتل مائة نفس , فهل له من توبة, فقال : نعم , ومن يحول بينه وبين التوبة , انطلق إلى أرض كذا وكذا , فإن بها أناسا يعبدون الله , فاعبد الله معهم , ولا ترجع إلى أرضك , فإنها أرض سوء , فانطلق حتى إذا نصَفَ الطريق أتاه الموت , فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب , فقالت ملائكة الرحمة : جاء تائبا مقبلا بقلبه إلى الله , وقالت ملائكة العذاب : إنه لم يعمل خيرا قط , فأتاهم ملَكٌ في صورة آدمي , فجعلوه بينهم , فقال : قيسوا ما بين الأرضين , فإلى أيتهما كان أدنى فهو له , فقاسوه فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد , فقبضته ملائكة الرحمة . قال قتادة : فقال الحسن : ذُكِرَ لنا أنه لما أتاه الموت نأى بصدره ).



يا أبو أروى مدري الحلاوة باقية زي ما هي والا ذابت في الصحن

من طول مدة بقاء الغبوة ,, وانا اقترح استبدال الحلاوة بــ خروف علشان عيد الأضحى أن شاء الله هههههههه

تحيتي لك ولأخي حميد الصبحي ولبقية الأعضاء

لبيد ابن الاعصم
والذي سحر النبي صلى الله عليه وسلم

من سن سنة حسنة ********* اومن هم بعمل سيئة ثم لم يعملها ********او من هم بعمل حسنة ثم لم يعملها

الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق حزن

قص النبي صلى الله عليه وسلم قصة رجل أسرف على نفسه ثم تاب وأناب فقبل الله توبته , والقصة رواها الإمام مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسا , فسأل عن أعلم أهل الأرض , فدُلَّ على راهب , فأتاه فقال : إنه قتل تسعة وتسعين نفسا , فهل له من توبة , فقال : لا , فقتله فكمل به مائة , ثم سأل عن أعلم أهل الأرض , فدُلَّ على رجل عالم , فقال : إنه قتل مائة نفس , فهل له من توبة, فقال : نعم , ومن يحول بينه وبين التوبة , انطلق إلى أرض كذا وكذا , فإن بها أناسا يعبدون الله , فاعبد الله معهم , ولا ترجع إلى أرضك , فإنها أرض سوء , فانطلق حتى إذا نصَفَ الطريق أتاه الموت , فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب , فقالت ملائكة الرحمة : جاء تائبا مقبلا بقلبه إلى الله , وقالت ملائكة العذاب : إنه لم يعمل خيرا قط , فأتاهم ملَكٌ في صورة آدمي , فجعلوه بينهم , فقال : قيسوا ما بين الأرضين , فإلى أيتهما كان أدنى فهو له , فقاسوه فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد , فقبضته ملائكة الرحمة . قال قتادة : فقال الحسن : ذُكِرَ لنا أنه لما أتاه الموت نأى بصدره ).



يا أبو أروى مدري الحلاوة باقية زي ما هي والا ذابت في الصحن

من طول مدة بقاء الغبوة ,, وانا اقترح استبدال الحلاوة بــ خروف علشان عيد الأضحى أن شاء الله هههههههه

تحيتي لك ولأخي حميد الصبحي ولبقية الأعضاء

---

الاخ الغالي عبدالحميد الجهني
الله يسعدك دنيا واخرة والحقيقة طبق الحلاوة موجود وفي انتظار الفائز
تحياتي

الكتاب المنشور 000000واما من أوتى كتابه بيمينه
او ----القرين والله اعلم

إن شانئك هو الأبتر
أي أن مبغضك هو الأبتر الذي يموت ولا يترك عقبا له والمراد به العاصي بن وائل السهمي
وفعلا مات العاصي ولم يعقب من الولد مايذكر به

الرمعة الأولى : الساعي على الأرملة والمسكين

الرمعة الثانية : عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر ، فمِنّـا الصائم ، ومِنّـا المفطر . قال : فنـزلنا منـزلا في يوم حار ، وأكثرنا ظِلاًّ صاحب الكساء ، فمنا من يتقي الشمس بيده . قال : فسقط الصوّام ، وقام المفطرون ، فضربوا الأبنية ، وسقوا الرِّكاب . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ذهب المفطرون اليوم بالأجر .