روابط قصائد الشاعر المكي الكبير / مصطفى زقزوق
تقديراً لشاعرنا المكي الكبير / مصطفى زقزوق ، تم إنشاء هذا الموضوع وتثبيته، ليجمع شتات قصائده المنشورة هنا في المجالس الينبعاوية ، ليسهل علينا الرجوع إليها وعلى المتصفحين الإطلاع عليها ، وذلك تكريماً لشخصه الكريم وعرفاناً بدوره في النهوض بقسم الأدب العربي ولما له من ثقل ثقافي وأدبي.
رد: روابط قصائد الشاعر المكي الكبير / مصطفى زقزوق
شكرا لمشرف القسم الأستاذ / أبو عمرو على هذا الجهد
ويستحق شاعرنا الكبير( مصطفى زقزوق ) هذه الخصوصية والتميز
نسأل الله أن يمنحه الصحة والعافية ليمتعنا بمثل هذه الدرر التي نعتز ونفخر بها في مجالسنا .
رد: روابط قصائد الشاعر المكي الكبير / مصطفى زقزوق
شكرا أخي أبو عمرو
يأبى الوفاء إلا أن يأرز لشخصكم الكريم
جزاك الله خيرا وبارك فيك
تحيتي لك
رد: روابط قصائد الشاعر المكي الكبير / مصطفى زقزوق
إن في صمتها صمودا بليغا = وبيانا ينم عمّا دهاها
دام صوتك شعرا أنيقا
تحمل همومنا على شفافيات حرفك
ينساب إلى أوردة الجراح يمنحها القوة فتسمو على الألم سبيلا إلى الحياة وطريقا إلى العزة والنصر بالأمس مرّ بغزة ويحط اليوم في القدس قبلتنا الأولى ومسرى نبينا عليه أفضل الصلاة والتسليم
وهكذا الشعر
حالة ما يكون في صدقه أجمل وعن عاطفته أصدق وأنبل
وعندما ينبثق عن تجربة حياتية وفنية يدوم ويخلد
ومثله لا يكون إلا عن قيثارة اللحن الجميل تملكها إبداعا نبحره معك شراعا إلى مرافئ العشق لغتنا الجميلة .
سلمت أستاذنا وِشاعرنا
كنت قد كتبتها تحت قصيدتك القدس
أعيدها
للتأكيد على أن هنا مدرسة راقية للشعر الجميل ومنهل عذب كثير الزحام لمن أراد أن يستقي الشعر لحنا رائقا وحرفا شفيفا هامسا وكلنا ذلك الرجل
مدرسة أستاذها واحد من أكبر شعراء
المملكة وروادها لا أجامل في هذا ولا أوارب فيه
متى عد الشعراء يأتي في مقدمتهم ومن أجملهم رقة وعذوبة ورومانسية
حظنا أن يكون معنا وحظنا أن يجمعنا الحب عليه وله
شكرا على هذه الروابط وشكرا لأستاذنا الجميل
رد: روابط قصائد الشاعر المكي الكبير / مصطفى زقزوق
شكرا لمشرف القسم الأستاذ / أبو عمرو على هذا الجهد
ويستحق شاعرنا الكبير( مصطفى زقزوق ) هذه الخصوصية والتميز
نسأل الله أن يمنحه الصحة والعافية ليمتعنا بمثل هذه الدرر التي نعتز ونفخر بها في مجالسنا .
رد: روابط قصائد الشاعر المكي الكبير / مصطفى زقزوق
حياةٌ .. وأُمَه
هانتِ الدنيا وتَحنَانِي ســـــــكنْ
وعيونِي بينَ صحوٍ ووســـــــنْ
لم يكنْ يَومِي كَمَا آمُـــــــــــــلُهُ
مُترَعاً بالحبِ من غيرِ ثَمــــــنْ
فطموحاتُ الرضا في وحشــــةٍ
وهي في ذُلٍّ وبؤسٍ وشَــــــجنْ
زمنُ الأفراحِ ولى ومضـــــــــى
فإذا بِي مُسْتَجِيرٌ مِنْ زمــــــــنْ
جائرٌ لا يرحمُ الصــــــــــبرَ ولا
يجعلُ الإنسانُِ إلا ممـــــــــتهنْ
وإضاءاتُ الدُجى خافتــــــــــــةٌ
باكياتٌ في حياءٍ وحَـــــــــــزنْ
كيفَ لا أبكي بِدمــــعٍ غَاضِــبٍ
من جنونٍ وجـــــــــنوحٍ وفِـتنْ
والعداواتُ استبدتْ بالــــورى
حيث لا عقل.. ورأيٌ وفـطنْ
في جبين الدهرِِ كُنا صـــورةً
واختفتْ رُوحاً وقلباً وبـــدَنْ
وعجيبٌ بعضُنَا في غفلـــــةًٍ
لا يَرَى في وعيهِ شيئاً حَسنْ
رَبِّ رُحماكَ فحسبي ما أرَى
غيرَ هَرجٍٍ ودماءٍ ومِـــــــــحَنْ
صرخةُ الإسلام مَنْ يدوي بِهَا
فهُدى القرآنِ صوتٌ مطمــــئِنْ
وإذا ما أُمتِي في صمـــــــــتِهَا
وَلْتِ الأدبارُ . فالشكوى لِمنْ ؟
شكراً على هذه المدونات المكاوية الحجازية
ولنتأمل مقاطع هذه القصيدة (حياة أمة )