التسنيدة
23-09-2009, 03:35 AM
ملتقى لإحياء صلة الرحم... وغرس «الفزعة» في روح الشبان
الاربعاء, 23 سبتمبر 2009
انطلق في محافظة ينبع أمس ( الثلثاء)، اللقاء السنوي لأبناء حارة الصعايدة « أيام الحارة 2»، لإحياء صلة الرحم والتواصل بين أبناء الحي الواحد، وتعريف الجيل الحالي بالفزعة والفتوة وقت الشدائد.
وأوضح رئيس اللجنة المنظمة للفعاليات المهندس عرفة المزين أن الملتقى الذي ينظم في شارع الملك فيصل في ينبع يهدف لجمع أبناء المحافظة من الحارات الأخرى، وتوطيد العلاقات بين الجيل الجديد، حتى يستمر التواصل بين الأجيال القادمة، وترسيخ التواصل فيما بينهم مستقبلاً.
وأشار صاحب فكرة الملتقى خالد بن أحمد جابر الجهني إلى أن الهدف من الملتقى هو التقاء الإخوة بحارة الصعايدة الطيبة «التي نشأنا وترعرعنا فيها لإعادة ذكريات مضت عليها سنوات».
وأكد حرصهم على إحياء هذا الملتقى لتذكر عادات الآباء والأجداد ولإتمام هذه المسيرة الطيبة التي تنم عن أصالة المجتمع المتمسك بعاداته وتقاليده المستمدة من كتاب الله وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم.
وقال: ديننا الإسلامي يحثنا على صلة الرحم التي بدأت تنحصر هذه الأيام لانشغالنا بهمــوم الحياة والبحث عن الرزق».
وأوضح عضو اللجنة المنظمة الدكتور ياسر حادي أن حارات ينبع تتميز بالترابط بين منازلها، لافتاً إلى أن الأهالي في المنطقة كأنهم يعيشون في منزل واحد يسوده الاحترام والتقدير.
وكشف أنه جرى إعداد موقع اللقـــــاء وتجهيزه لاستقبال الضيوف ومــــــتابعة فقراته، مشيراً إلى أنهم اهتموا برجال الحارة من كبار السن، وقدموا عرضاً مرئياً مصوراً عن قديم الحارة، وكرموا الداعمين بتوزيع الهدايا عليهم.
الرابط http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/59109
الاربعاء, 23 سبتمبر 2009
انطلق في محافظة ينبع أمس ( الثلثاء)، اللقاء السنوي لأبناء حارة الصعايدة « أيام الحارة 2»، لإحياء صلة الرحم والتواصل بين أبناء الحي الواحد، وتعريف الجيل الحالي بالفزعة والفتوة وقت الشدائد.
وأوضح رئيس اللجنة المنظمة للفعاليات المهندس عرفة المزين أن الملتقى الذي ينظم في شارع الملك فيصل في ينبع يهدف لجمع أبناء المحافظة من الحارات الأخرى، وتوطيد العلاقات بين الجيل الجديد، حتى يستمر التواصل بين الأجيال القادمة، وترسيخ التواصل فيما بينهم مستقبلاً.
وأشار صاحب فكرة الملتقى خالد بن أحمد جابر الجهني إلى أن الهدف من الملتقى هو التقاء الإخوة بحارة الصعايدة الطيبة «التي نشأنا وترعرعنا فيها لإعادة ذكريات مضت عليها سنوات».
وأكد حرصهم على إحياء هذا الملتقى لتذكر عادات الآباء والأجداد ولإتمام هذه المسيرة الطيبة التي تنم عن أصالة المجتمع المتمسك بعاداته وتقاليده المستمدة من كتاب الله وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم.
وقال: ديننا الإسلامي يحثنا على صلة الرحم التي بدأت تنحصر هذه الأيام لانشغالنا بهمــوم الحياة والبحث عن الرزق».
وأوضح عضو اللجنة المنظمة الدكتور ياسر حادي أن حارات ينبع تتميز بالترابط بين منازلها، لافتاً إلى أن الأهالي في المنطقة كأنهم يعيشون في منزل واحد يسوده الاحترام والتقدير.
وكشف أنه جرى إعداد موقع اللقـــــاء وتجهيزه لاستقبال الضيوف ومــــــتابعة فقراته، مشيراً إلى أنهم اهتموا برجال الحارة من كبار السن، وقدموا عرضاً مرئياً مصوراً عن قديم الحارة، وكرموا الداعمين بتوزيع الهدايا عليهم.
الرابط http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/59109