زهور الريف
27-07-2009, 06:53 AM
قدم الشاب مازن عبد الجواد المجاهر بالرذيلة والمعصية في الفضائية اللبنانية مؤخرا اعتذاره الشديد لأطياف المجتمع السعودي كافة بعد أن ارتكب خطأ كبيرا في حقهم طالبا منهم السماح على ذلك خصوصا أنهم لا يعرفون إلا الظاهر من القضية ولا يعلمون أنه تعرض لمؤامرة من القناة الفضائية عندما استغلته في طريقة التنفيذ.
وأكد عبد الجواد أنه ومنذ عام تقريبا تلقي اتصالا من صديق يعرض عليه فكرة الظهور في القناة الفضائية للحديث عن أثر الجنس وثقافته في العلاقات الزوجية فوافق على الفور خصوصا أنه تزوج منذ 16 عاما،وقد اتصل به مذيع البرنامج شخصيا وطلب منه الحديث بخصوصية حول العلاقات الجنسية لكي يستفيد منها الشباب المقبلون على الزواج.
وبحسب (عكاظ) فان مذيع البرنامج أقنعه بأن هناك نسبة كبيرة من الشباب على حد قوله يتوقف قطار زواجهم بسبب عدم الرضا الجنسي بين الطرفين ووافق على الحديث عقب هذا المبرر،مؤكدا أنه قد احتقر نفسه وحس بأنه وضيع عند مشاهدة الحلقة على الرغم من أن القناة أخذت ما يقارب خمسة في المائة من المقابلة وألغت 95 في المائة من حديثه.
وأكد عبد الجواد أنه وبعد حديثه مع المذيعه حضر مخرج البرنامج من لبنان والتقاه في منزله وفور دخوله تفقد الشقة وطلب منه أن يبدأ الحديث وأخرج من جيبه بعض الأدوات والأدوية الجنسية وطلب منه أن يعرضها على الشاشة وكأنها موجودة في الشقة،مضيفا بان المخرج حاول إقناعه أن العديد من المتزوجين يستخدمون هذه الأدوية بهدف تحقيق المتعة التي ينشدونها وقد رفض ذلك بدوره ،وبعد شد وجذب طلب منه إخراج الأدوات من الأدراج بشرط ألا يظهر وجهه بهدف عرضها في البرنامج دون الإشارة له لا من قريب ولا بعيد وكأنها تمت لدى شخص آخر غيره.
وأكد أن المخرج خدعه وعرض التسجيل دون مونتاج رغم أنه وعده بمشاهدة الشريط بعد إنتاجه،مقسما (بالله)أنهم غرروا به مؤكدا بان الجميع لو لاحظوا التسجيل أنه كان داخل غرفة نومه حيث سجلوا جزءا من اللقاء ثم جلس المخرج بجوار الكاميرا وكأنه أنهى التسجيل وجلسوا يتحدثون سويا عن أيام الصبا وسرد قصصا يتحدث بها أغلب الشباب ولم يعلم بأن التصوير مستمر مطلقا ولم يشاهد ذلك إلا بعد العرض،مؤكدا بأنه حاول الاتصال بمقدم البرنامج ومخرجه عشرات المرات في محاولة لعدم بث الشريط لكنهم لم يردوا على اتصالاته ورسائله حتى وقعت الكارثة.
وقال مازن في نهاية حديثه أنا والد لأربعة أطفال أكبرهم في الرابعة عشرة من عمره وطلقت والدتهم قبل أربعة أعوام بعد أن تعذرت الحياة فيما بيننا ولا تعلم حجم الغضب الذي اجتاح العائلة خصوصا أشقائي وأصدقائي المقربين الذين عنفوني كثيرا حتى أنهم شكوا بتناولي مسكرا أو أن القناة وضعت لي عقارا جعلني أتحدث بتلك الطريقة البشعة، وقد بح حلقي اشرح لهم ما حقيقة حدث،مشيرا إلى أن أصعب موقف في تبعات ما حدث حين شاهد ابنه صورته في إحدى الصحف وجاء إليه يحمل الصحيفة والدموع في عينيه وحضنه بقوة وقال له إنه خائف أن أسجن لكنه طمأنه وحاول أن يخفف عنه ولم يتمالك نفسه ودخل في موجة من البكاء المتواصل،موضحا بأنه أوكل مكتب المستشار اشرف السراج لرفع قضية ضد القناة طالب فيها بتوضيح الحقائق كاملة واسترجاع الشريط المسجل لمدة ساعتين ونصف وتعويضه عن كل ما لحق به وبأسرته من أذى شديد.
من جهة أخرى وفي تحرك كبير من أهالي جدة قام بعض الأهالي بزيارة معالي مدير الخطوط السعودية م.خالد الملحم والمسئولين هناك وطالبوا بفصل مازن عبدالجواد وزملائه الذين ظهروا في قناة LBC اللبنانية في برنامج أحمر بالخط العريض حيث أنهم شوهوا سمعة موظفي الخطوط السعودية خاصةً عندما سُئل مازن عبدالجواد عن المكان الذي يتمنى أن يمارس فيه الجنس فقال بشكل سريع أتمنى أن أمارسه في الطائرة !!!
وقد أبدى عدد من الأهالي سخطهم وإستنكارهم وخوفهم على أعراضهم من هذا المجاهر بالرذيلة وزملائه وأستغربوا بقائهم للآن يعملون داخل الصالة الداخلية للخطوط السعودية والتي تكتظ بالمسافرين من الجنسين وأن موظفي المطار هم أول واجهه تقابل السياح والزوار ، والجدير بالذكر أن المجاهر بالرذيلة باشر اليوم في وظيفته بعد خرج بكفالة من السجن إلى حين أن تنظر المحكمة الجزئية بجدة في القضية المرفوعة ضده والتي سوف تنظر غداً حسب تصريح رئيس المحكمة الجزئية بجدة الشيخ / عبدالله العثيم .
وأكد عبد الجواد أنه ومنذ عام تقريبا تلقي اتصالا من صديق يعرض عليه فكرة الظهور في القناة الفضائية للحديث عن أثر الجنس وثقافته في العلاقات الزوجية فوافق على الفور خصوصا أنه تزوج منذ 16 عاما،وقد اتصل به مذيع البرنامج شخصيا وطلب منه الحديث بخصوصية حول العلاقات الجنسية لكي يستفيد منها الشباب المقبلون على الزواج.
وبحسب (عكاظ) فان مذيع البرنامج أقنعه بأن هناك نسبة كبيرة من الشباب على حد قوله يتوقف قطار زواجهم بسبب عدم الرضا الجنسي بين الطرفين ووافق على الحديث عقب هذا المبرر،مؤكدا أنه قد احتقر نفسه وحس بأنه وضيع عند مشاهدة الحلقة على الرغم من أن القناة أخذت ما يقارب خمسة في المائة من المقابلة وألغت 95 في المائة من حديثه.
وأكد عبد الجواد أنه وبعد حديثه مع المذيعه حضر مخرج البرنامج من لبنان والتقاه في منزله وفور دخوله تفقد الشقة وطلب منه أن يبدأ الحديث وأخرج من جيبه بعض الأدوات والأدوية الجنسية وطلب منه أن يعرضها على الشاشة وكأنها موجودة في الشقة،مضيفا بان المخرج حاول إقناعه أن العديد من المتزوجين يستخدمون هذه الأدوية بهدف تحقيق المتعة التي ينشدونها وقد رفض ذلك بدوره ،وبعد شد وجذب طلب منه إخراج الأدوات من الأدراج بشرط ألا يظهر وجهه بهدف عرضها في البرنامج دون الإشارة له لا من قريب ولا بعيد وكأنها تمت لدى شخص آخر غيره.
وأكد أن المخرج خدعه وعرض التسجيل دون مونتاج رغم أنه وعده بمشاهدة الشريط بعد إنتاجه،مقسما (بالله)أنهم غرروا به مؤكدا بان الجميع لو لاحظوا التسجيل أنه كان داخل غرفة نومه حيث سجلوا جزءا من اللقاء ثم جلس المخرج بجوار الكاميرا وكأنه أنهى التسجيل وجلسوا يتحدثون سويا عن أيام الصبا وسرد قصصا يتحدث بها أغلب الشباب ولم يعلم بأن التصوير مستمر مطلقا ولم يشاهد ذلك إلا بعد العرض،مؤكدا بأنه حاول الاتصال بمقدم البرنامج ومخرجه عشرات المرات في محاولة لعدم بث الشريط لكنهم لم يردوا على اتصالاته ورسائله حتى وقعت الكارثة.
وقال مازن في نهاية حديثه أنا والد لأربعة أطفال أكبرهم في الرابعة عشرة من عمره وطلقت والدتهم قبل أربعة أعوام بعد أن تعذرت الحياة فيما بيننا ولا تعلم حجم الغضب الذي اجتاح العائلة خصوصا أشقائي وأصدقائي المقربين الذين عنفوني كثيرا حتى أنهم شكوا بتناولي مسكرا أو أن القناة وضعت لي عقارا جعلني أتحدث بتلك الطريقة البشعة، وقد بح حلقي اشرح لهم ما حقيقة حدث،مشيرا إلى أن أصعب موقف في تبعات ما حدث حين شاهد ابنه صورته في إحدى الصحف وجاء إليه يحمل الصحيفة والدموع في عينيه وحضنه بقوة وقال له إنه خائف أن أسجن لكنه طمأنه وحاول أن يخفف عنه ولم يتمالك نفسه ودخل في موجة من البكاء المتواصل،موضحا بأنه أوكل مكتب المستشار اشرف السراج لرفع قضية ضد القناة طالب فيها بتوضيح الحقائق كاملة واسترجاع الشريط المسجل لمدة ساعتين ونصف وتعويضه عن كل ما لحق به وبأسرته من أذى شديد.
من جهة أخرى وفي تحرك كبير من أهالي جدة قام بعض الأهالي بزيارة معالي مدير الخطوط السعودية م.خالد الملحم والمسئولين هناك وطالبوا بفصل مازن عبدالجواد وزملائه الذين ظهروا في قناة LBC اللبنانية في برنامج أحمر بالخط العريض حيث أنهم شوهوا سمعة موظفي الخطوط السعودية خاصةً عندما سُئل مازن عبدالجواد عن المكان الذي يتمنى أن يمارس فيه الجنس فقال بشكل سريع أتمنى أن أمارسه في الطائرة !!!
وقد أبدى عدد من الأهالي سخطهم وإستنكارهم وخوفهم على أعراضهم من هذا المجاهر بالرذيلة وزملائه وأستغربوا بقائهم للآن يعملون داخل الصالة الداخلية للخطوط السعودية والتي تكتظ بالمسافرين من الجنسين وأن موظفي المطار هم أول واجهه تقابل السياح والزوار ، والجدير بالذكر أن المجاهر بالرذيلة باشر اليوم في وظيفته بعد خرج بكفالة من السجن إلى حين أن تنظر المحكمة الجزئية بجدة في القضية المرفوعة ضده والتي سوف تنظر غداً حسب تصريح رئيس المحكمة الجزئية بجدة الشيخ / عبدالله العثيم .