مراسل المجالس
09-07-2009, 10:43 AM
http://up.damasgate.com/files/31jncjb0e3u8z8orqerl.jpg
ينبع 15 رجب 1430هـ الموافق 08 يوليو 2009م واس
صباح الثلاثاء14/7/1430هـ عادت الحياة إلى سوق الليل في محافظة ينبع البحر من جديد بفضل الله أولا ثم بدعم الهيئة العامة للسياحة والآثار بالتعاون مع الهيئة الملكية بينبع وبلدية ينبع والغرفة التجارية في المحافظة حيث فتحت دكاكين السوق أبوابها وانتظم عدد من الباعة والحرفيين في منظر ظل مختفيا عن الأنظار عشرات السنين وبدأ المواطنون يتوافدون على السوق ليستمتعوا بهذا المشهد الجميل ويستعيدوا ذكريات الأمس التي ما زالت عالقة في الأذهان.
وأوضح رئيس لجنة أصدقاء التراث بينبع عواد محمود الصبحي أن الباعة والحرفيين أحضروا أدواتهم وما يلزمهم وقد التزموا ألا يبيعوا إلا البضاعة التي كانت تباع في السوق قديما وهي المنتوجات البحرية مثل السمك الجاف والصرنباق والبصر والأصداف والتمر والرطب والبن والهيل والأبازير وأدوات الصيد من الشباك والسنانير والبروسيات والعوامات وخيوط الصيد والمجاديف وسعف الدوم والبسط وأدوات الشاي والقهوة والسمن البلدي والعسل والملوخية الجافة وأواني الطبخ العادية.
أما الحرفيون فقد تنوعت صنعتهم مابين صانع نماذج السفن الشراعية وصانع نماذج البوارج الحربية وصانع شباك الصيد المحلية.
وثمن رئيس لجنة أصدقاء التراث بينبع في تصريح لوكالة الأنباء السعودية جهود الهيئة العامة للسياحة والآثار على هذه اللفتة الجميلة لإحياء هذا السوق والاهتمام به بوصفه من المشاريع السياحية المهمة في محافظة ينبع التي تجذب الزائرين وتستقطب المهتمين بالتراث والسياحة.
ينبع 15 رجب 1430هـ الموافق 08 يوليو 2009م واس
صباح الثلاثاء14/7/1430هـ عادت الحياة إلى سوق الليل في محافظة ينبع البحر من جديد بفضل الله أولا ثم بدعم الهيئة العامة للسياحة والآثار بالتعاون مع الهيئة الملكية بينبع وبلدية ينبع والغرفة التجارية في المحافظة حيث فتحت دكاكين السوق أبوابها وانتظم عدد من الباعة والحرفيين في منظر ظل مختفيا عن الأنظار عشرات السنين وبدأ المواطنون يتوافدون على السوق ليستمتعوا بهذا المشهد الجميل ويستعيدوا ذكريات الأمس التي ما زالت عالقة في الأذهان.
وأوضح رئيس لجنة أصدقاء التراث بينبع عواد محمود الصبحي أن الباعة والحرفيين أحضروا أدواتهم وما يلزمهم وقد التزموا ألا يبيعوا إلا البضاعة التي كانت تباع في السوق قديما وهي المنتوجات البحرية مثل السمك الجاف والصرنباق والبصر والأصداف والتمر والرطب والبن والهيل والأبازير وأدوات الصيد من الشباك والسنانير والبروسيات والعوامات وخيوط الصيد والمجاديف وسعف الدوم والبسط وأدوات الشاي والقهوة والسمن البلدي والعسل والملوخية الجافة وأواني الطبخ العادية.
أما الحرفيون فقد تنوعت صنعتهم مابين صانع نماذج السفن الشراعية وصانع نماذج البوارج الحربية وصانع شباك الصيد المحلية.
وثمن رئيس لجنة أصدقاء التراث بينبع في تصريح لوكالة الأنباء السعودية جهود الهيئة العامة للسياحة والآثار على هذه اللفتة الجميلة لإحياء هذا السوق والاهتمام به بوصفه من المشاريع السياحية المهمة في محافظة ينبع التي تجذب الزائرين وتستقطب المهتمين بالتراث والسياحة.