لأهل المواقف

[أبو أحمد]

من جديد الشاعر / الشريف محمد بن هيلون :
أنهم رجال المواقف الذين يمثلون صفة الرجوله ويستحقون مسماها ( الرجال مواقف )


لأهل المواقف جميل ودين = لوأني أسدده يبقى
دايم وعندي لهم تثمين = مع كل طارى لهم يرقى


مع تحيات / الشريف محمد أبو هيلون

[الخاطري]

اخوي ابو احمد اعتذر على المداخلة هذي ولكن لي ملاحظة اتمنى مراجعتها كثيرآ .. هل كلمتي دين و تثمين في قافية واحده ؟ فالنطق مختلف جدآ وسامحنى على هذا التنويه حتى لو انها لـ الشريف بالرغم من ان الكسرة رائعه جدآ وفيها معاني جميله لمواقف الرجال .. ارجو اخبار الشريف بذلك لكي اعرف رده ولك مني التحيه

[أبو أحمد]

أخي / الخاطري أخترنا لك هذا اللحن الجميل من رديح أقيم خلال السنوات القريبه الماضيه ويتذكره الكثير من أعضاء منتدانا الحبيب وهو بمناسبة زواج الأخ / ماجد مستور وكان فيه من الشعار العمالقه / عايد القريشي وبنيه العروي رحمه الله .


بنيه :
ماله سبب في تعادينا = وإحنا معه مافعلنا شين
زلال يشرب ومضمينا = حتى من الشح محرومين

عايد:
ممديك تنحى وتنحينا = عن ماشرحتوه بالتعيين
بس الذي فيه خافينا = اسباب قلة منام العين

بنيه :
عن كشف الأسرار تعفينا = لايلومني لايمي في الحين
من يوم هلة مآقينا = جعلتها في سجله دين

عايد :
لاتحسب الحال مرضينا = لكن بالأقدار محكومين
أيامنا مع ليالينا = تفرض علينا القسى واللين


ماهو رأيك أخي / الخاطري هل جميعهم على خطأ بمن فيهم الشاعرين / عايد القريشي وبنيه العروي رحمه الله . والخاطري هو الوحيد على صواب .
ثم كيف أقنعت نفسك أن اللفظ مختلف جداً جداً على حد تعبيرك أعتقد أنه لو كان لديك الأساس والرصيد الكافي من الثراث الجميل لما توجهت بهذا السؤال .
أخي / الخاطري أرجوا أن تقبل مني هذه النصيحه وهي أن تهتم بطوير مستواك والإستفاده ممن هم أفضل منك في هذا المجال بدلاً من إنتقادك الخاطى ومحاولة فرض رأيك على الأخرين .
ولك كل أحترامي وتقديري وأهلاً وسهلاً بك صديقاً دائماً في منتدانا الحبيب .

تحيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاتي

[أبو حمدان]

هذه المشاركه مني كتعليق علي (أهل المواقف)
لان مواقف الرجال موضوع يستحق التعليق:


أهل اللزم فالحياة رجال = تشهد عليهم مواقفهم
لاحان وقت اللزوم جبال = ولاحاجك الوقت تعرفهم

[أبو رامي]

وهذا رد أيضا من عزيز عليك يا أبو نــايـف :


يستاهلون الوفا الوافين = ومثلك لمثلهم أبـقى
ما داموا رجال عـِرْفوا زيـن = إنّ المواقف معـك تبـقى