محجوز
29-04-2009, 11:31 AM
تستعد صاحبة أول مؤسسة تموين لافتتاح أول مخبز نسائي تديره وتعمل فيه سعوديات برأسمال يتجاوز ثلاثة ملايين ريال في مدينة ينبع, يتوقع أن يفتتح خلال عام وتعمل فيه أكثر من 150 سعودية.
وقالت علوية المنقل, صاحبة مؤسسة تموين خلال استعراضها تجربتها ضمن برنامج رواد مجلس شابات الأعمال في المنطقة الشرقية، الذي عقد الثلاثاء الماضي في غرفة الشرقية,إنها بدأت في تنفيذ مشروعها بعد أن نجحت في الحصول على مناقصة المقاصف المدرسية في 12 مدرسة حتى الآن، كأول متعهدة تتسلم تلك المهمات وتنافس الرجال, حيث تعمل لديها حاليا 100 موظفة سعودية.
وذكرت أن المخبز نسائي وسيعمل بأيد عاملة سعودية بعد أن جلبت آلات حديثة وبدأت في خطوط الإنتاج الآلية وكل ذلك بإشراف إدارة التربية والتعليم, مشيرة إلى أنها عملت على تنفيذ الفكرة عندما قامت بشراء مخبز ليكون موردا للمقاصف المدرسية، حيث تمكنت منذ البداية من الحصول على سجل تجاري كأول سيدة تحصل على مؤسسة إعاشة مدارس ومستشفيات وفنادق ومخابز.
واستعرضت المنقل، التي لم يتجاوز عمرها 26 عاما ,مراحل دخولها العمل التجاري واختيارها مجال التموين كون أسرتها كانت تعمل في مجال إعاشة الحجيج والطوافة,وتطرقت إلى دخولها في مجال المناقصات الحكومية، لمنافسة الرجال، كما تطرقت إلى تجربتها الانتخابية، في غرفة ينبع.
وأشارت إلى ضرورة أن تسعى المستثمرات إلى التنوع في المشاريع الاستثمارية, والحذر من تكرار المشاريع الذي قد يعرضهن للخسارة نظرا لامتلاء ساحات الأعمال ببعض الأنشطة التجارية، التي تستثمر فيها المرأة أموالها.
وقالت علوية المنقل, صاحبة مؤسسة تموين خلال استعراضها تجربتها ضمن برنامج رواد مجلس شابات الأعمال في المنطقة الشرقية، الذي عقد الثلاثاء الماضي في غرفة الشرقية,إنها بدأت في تنفيذ مشروعها بعد أن نجحت في الحصول على مناقصة المقاصف المدرسية في 12 مدرسة حتى الآن، كأول متعهدة تتسلم تلك المهمات وتنافس الرجال, حيث تعمل لديها حاليا 100 موظفة سعودية.
وذكرت أن المخبز نسائي وسيعمل بأيد عاملة سعودية بعد أن جلبت آلات حديثة وبدأت في خطوط الإنتاج الآلية وكل ذلك بإشراف إدارة التربية والتعليم, مشيرة إلى أنها عملت على تنفيذ الفكرة عندما قامت بشراء مخبز ليكون موردا للمقاصف المدرسية، حيث تمكنت منذ البداية من الحصول على سجل تجاري كأول سيدة تحصل على مؤسسة إعاشة مدارس ومستشفيات وفنادق ومخابز.
واستعرضت المنقل، التي لم يتجاوز عمرها 26 عاما ,مراحل دخولها العمل التجاري واختيارها مجال التموين كون أسرتها كانت تعمل في مجال إعاشة الحجيج والطوافة,وتطرقت إلى دخولها في مجال المناقصات الحكومية، لمنافسة الرجال، كما تطرقت إلى تجربتها الانتخابية، في غرفة ينبع.
وأشارت إلى ضرورة أن تسعى المستثمرات إلى التنوع في المشاريع الاستثمارية, والحذر من تكرار المشاريع الذي قد يعرضهن للخسارة نظرا لامتلاء ساحات الأعمال ببعض الأنشطة التجارية، التي تستثمر فيها المرأة أموالها.