alnour
27-03-2009, 06:10 PM
رسائل إلى المشاركين في انتخابات الجمعية الوطنية للمتقاعدين فرع المدينة المنورة
يوم الأحد الموافق 2/4/1430هـ
أن السباق من أجل نيل شرف تمثيل أعضاء جمعية المتقاعدين يستحق وقفه تأمل فالدعاية الانتخابية فن لا نتقنه
ولا نملك ثقافة الإنتخابات لإظهار حقوق الناخبين والمرشحين وعدم تكافئ الفرص بينهم بالرغم أنهم ناخبين ومرشحين لمنصب خدمي للارتقاء بجمعية خيرية من جمعيات المجتمع المدني
فهذه رسائل الى المرشحين
المرشح الذي سوف يمثل الناخبين يجب أن يعمل على توحيد أعضاء جمعيته وجمعهم في بوتقة العمل المشترك والنوايا الحسنة وتقربهم وتخفف شدة الاختلافات والحساسيات بينهم؟
فالوعود البراقة لا تعني لنا إلا ما يترجمها إلى خطط وبرامج عمليه يتحقق من خلالها أحلام وأماني المتقاعدين
فلا تكون ممن ينساق خلف المصالح والمناصب وتتلاعب بمشاعرهم وكرامتهم وطيبة قلوبهم
فهل ستكون ممثل للكل في مجلس الجمعية تتحدث بلسانهم عن مشاكلهم عن أحلامهم عن كل ما يرغبون في تحقيقه
هل تستطيع الذهاب مع المتقاعد لحل مشكلته مع الإدارة التي لا تقدم له ما يستحقه ولديك المقدرة علي حل مشاكل المتقاعدين
هل ستعمل على تفعيل برامج تحقق من خلالها حلول لما يواجهون من مصاعب مختلفة
هل تسعا إلى تنمية موارد جمعيتهم لتستطيع تقديم خدمات تساعدهم على الحياة الكريمة
هل ستبحث عن هموم ومشاكل ألمتقاعدين وإيصالها للوزراء وغيرهم وتساهم في تنفيذ الحلول الحيوية لها
عندها تستحق أن تكون عضو في مجلس إدارة فرع الجمعية الوطنية للمتقاعدين في المدينة المنورة
رسالة إلى الناخب
أخي الناخب صوتك أمانه وقد وهب الله الإنسان عقلا ليستعمله بحكمة فلا تحرم نفسك من ما وهبك الله فهل تعرف معنى الانتخاب الحقيقي
إننا بحاجة إلى برامج توعية كثيرة من اجل ان نتقن فن الانتخاب ليكون من انتخبناه فعلا ممثلا عنا ومسئولا لإيصال أصواتنا والدفاع عنها أمام كل من لنا مصلحه عنده ....إن من أهم أسباب إهمال ثقافة الانتخابات هو انتشار الفكر المنغلق والسلبية واللامبالاة وحداثة تجربة الانتخابات في المملكة
إن كثافة المشاركة في الانتخابات تعني انك تشارك في تحقيق أحلامك من خلال من تنتخبهم
ولكن المهم والأهم من كل ذلك هو البرامج الانتخابية للمرشحين ومدى مصداقية كلاً منهم في ذلك
فلا تنتخب إلا من يمثلك تمثيل فعلياً فلا تنتخب من يبحث عن منصب أو جاهلا لا يعرف حقوقك أو من يبحث عن الشهرة من خلالك
فهل ستختار المرشح الذي لا تعرفه لا وألف لا.. أعطي صوتك لمن تجد أن لديه القدرة علي خدمتك وخدمة أعضاء جمعيتك
فأتمنى من موقع الانترنيت لفرع الجمعية بالمدينة المنورة عرض ملفات الأشخاص المرشحين لمجلس الجمعية وإعطاء إيضاحات عن سيرهم الذاتية والمهنية لترك المجال لمن يعرفهم أن يتعرف عليهم أكثر ........ومن لا يعرفهم يتعرف عليهم
وما الذي يريد المرشح أن يحققه من أجلنا عندما يصبح عضو في مجلس الإدارة فالوعود التي يعد بها المرشح هي ليست مجرد شعارات انتخابية فارغة، بل يجب أن تستند إلى معطيات واقعية وإلى برنامج عمل يقوم على الحقائق الاقتصادية والاجتماعية، والأهم من هذا أنها تستمد مصداقيتها من الإنجازات التي تحققت على الأرض، فلا يمكن أبدا فصل البرنامج عن صاحبه، ومصداقية أي برنامج مرتبطة بمسار الرجل الذي يقدمها
فبعض هؤلاء الأعضاء المرشحين مجرد وصولهم للمجلس تصبح مصالحهم الخاصة فوق مصالحنا
وأتمنى أن نصل يوما لمكان نستطيع أن نكون المقرر الوحيد لصوتنا وان نكون مسئولين عن خيارنا ....
ويبقى الانتخاب حق علينا ان نحتفظ به وان ندافع عنه ونعمل على جعله ذو قيمة حقيقة
فلقد تعودنا أو قلْ عودونا أن ( لجهلٍ لنا فيه باعٌ طويل ) نرمي الورقة الانتخابية في صناديقها دون أن نقرأها أو حتى أن نعلم على ما تحتوي من أسماء أو من هم هؤلاء أصحاب أعضاء مجلسنا الكرام ..؟؟
إنني كمواطن متقاعد سوف أقوم بانتخاب من أستطيع من خلاله أن أتواصل مع المسئولين في مدينتي علي اختلاف درجاتهم من أدناهم إلي أعلاهم.
ونأمل أن تكون الفرصة متاحة للجميع من أجل التعبير الحر عن ما يريده كل منا وأمله من هذا المجلس الجديد الذي نتمنى أن يكون جديداً في كل شيء وممثلاً حقيقا لكل أطياف أعضاء جمعيتنا الطيبين الذي يستحقون كل خير .
يوم الأحد الموافق 2/4/1430هـ
أن السباق من أجل نيل شرف تمثيل أعضاء جمعية المتقاعدين يستحق وقفه تأمل فالدعاية الانتخابية فن لا نتقنه
ولا نملك ثقافة الإنتخابات لإظهار حقوق الناخبين والمرشحين وعدم تكافئ الفرص بينهم بالرغم أنهم ناخبين ومرشحين لمنصب خدمي للارتقاء بجمعية خيرية من جمعيات المجتمع المدني
فهذه رسائل الى المرشحين
المرشح الذي سوف يمثل الناخبين يجب أن يعمل على توحيد أعضاء جمعيته وجمعهم في بوتقة العمل المشترك والنوايا الحسنة وتقربهم وتخفف شدة الاختلافات والحساسيات بينهم؟
فالوعود البراقة لا تعني لنا إلا ما يترجمها إلى خطط وبرامج عمليه يتحقق من خلالها أحلام وأماني المتقاعدين
فلا تكون ممن ينساق خلف المصالح والمناصب وتتلاعب بمشاعرهم وكرامتهم وطيبة قلوبهم
فهل ستكون ممثل للكل في مجلس الجمعية تتحدث بلسانهم عن مشاكلهم عن أحلامهم عن كل ما يرغبون في تحقيقه
هل تستطيع الذهاب مع المتقاعد لحل مشكلته مع الإدارة التي لا تقدم له ما يستحقه ولديك المقدرة علي حل مشاكل المتقاعدين
هل ستعمل على تفعيل برامج تحقق من خلالها حلول لما يواجهون من مصاعب مختلفة
هل تسعا إلى تنمية موارد جمعيتهم لتستطيع تقديم خدمات تساعدهم على الحياة الكريمة
هل ستبحث عن هموم ومشاكل ألمتقاعدين وإيصالها للوزراء وغيرهم وتساهم في تنفيذ الحلول الحيوية لها
عندها تستحق أن تكون عضو في مجلس إدارة فرع الجمعية الوطنية للمتقاعدين في المدينة المنورة
رسالة إلى الناخب
أخي الناخب صوتك أمانه وقد وهب الله الإنسان عقلا ليستعمله بحكمة فلا تحرم نفسك من ما وهبك الله فهل تعرف معنى الانتخاب الحقيقي
إننا بحاجة إلى برامج توعية كثيرة من اجل ان نتقن فن الانتخاب ليكون من انتخبناه فعلا ممثلا عنا ومسئولا لإيصال أصواتنا والدفاع عنها أمام كل من لنا مصلحه عنده ....إن من أهم أسباب إهمال ثقافة الانتخابات هو انتشار الفكر المنغلق والسلبية واللامبالاة وحداثة تجربة الانتخابات في المملكة
إن كثافة المشاركة في الانتخابات تعني انك تشارك في تحقيق أحلامك من خلال من تنتخبهم
ولكن المهم والأهم من كل ذلك هو البرامج الانتخابية للمرشحين ومدى مصداقية كلاً منهم في ذلك
فلا تنتخب إلا من يمثلك تمثيل فعلياً فلا تنتخب من يبحث عن منصب أو جاهلا لا يعرف حقوقك أو من يبحث عن الشهرة من خلالك
فهل ستختار المرشح الذي لا تعرفه لا وألف لا.. أعطي صوتك لمن تجد أن لديه القدرة علي خدمتك وخدمة أعضاء جمعيتك
فأتمنى من موقع الانترنيت لفرع الجمعية بالمدينة المنورة عرض ملفات الأشخاص المرشحين لمجلس الجمعية وإعطاء إيضاحات عن سيرهم الذاتية والمهنية لترك المجال لمن يعرفهم أن يتعرف عليهم أكثر ........ومن لا يعرفهم يتعرف عليهم
وما الذي يريد المرشح أن يحققه من أجلنا عندما يصبح عضو في مجلس الإدارة فالوعود التي يعد بها المرشح هي ليست مجرد شعارات انتخابية فارغة، بل يجب أن تستند إلى معطيات واقعية وإلى برنامج عمل يقوم على الحقائق الاقتصادية والاجتماعية، والأهم من هذا أنها تستمد مصداقيتها من الإنجازات التي تحققت على الأرض، فلا يمكن أبدا فصل البرنامج عن صاحبه، ومصداقية أي برنامج مرتبطة بمسار الرجل الذي يقدمها
فبعض هؤلاء الأعضاء المرشحين مجرد وصولهم للمجلس تصبح مصالحهم الخاصة فوق مصالحنا
وأتمنى أن نصل يوما لمكان نستطيع أن نكون المقرر الوحيد لصوتنا وان نكون مسئولين عن خيارنا ....
ويبقى الانتخاب حق علينا ان نحتفظ به وان ندافع عنه ونعمل على جعله ذو قيمة حقيقة
فلقد تعودنا أو قلْ عودونا أن ( لجهلٍ لنا فيه باعٌ طويل ) نرمي الورقة الانتخابية في صناديقها دون أن نقرأها أو حتى أن نعلم على ما تحتوي من أسماء أو من هم هؤلاء أصحاب أعضاء مجلسنا الكرام ..؟؟
إنني كمواطن متقاعد سوف أقوم بانتخاب من أستطيع من خلاله أن أتواصل مع المسئولين في مدينتي علي اختلاف درجاتهم من أدناهم إلي أعلاهم.
ونأمل أن تكون الفرصة متاحة للجميع من أجل التعبير الحر عن ما يريده كل منا وأمله من هذا المجلس الجديد الذي نتمنى أن يكون جديداً في كل شيء وممثلاً حقيقا لكل أطياف أعضاء جمعيتنا الطيبين الذي يستحقون كل خير .