zx2030
25-03-2009, 08:52 AM
لصقات هورمونية لعلاج سن اليأس لدى الرجال
اعتدال سلامه من برلين: بعد طول انتظار يمكن للرجال الذين يعانون من سن اليأس، لكنهم ينكرون ذلك من استخدام جل هورموني او لصاقات هورمونية من اجل استرجاع قوتهم الجنسية. اذ نزل الى الاسواق في المانيا منذ فترة انواع من جل هورموني ولصقات هورمونية اظهرت حتى الان فائدة كبيرة، اذ ان الجيل كما اللصقات، يزيد الرغبة الجنسية عند الرجال ويزيد ايضا من مستويات الطاقة الواهنة ، ويؤدي الى تحسين المزاج الذي يصاب به الكثير من الرجال نتيجة لنقص هورمونات ذكرية منها هرمون تستسترون.
وهذا النوع من الجل يتم تدليك الاكتاف به والمعدة والذراعين مرة كل يوم، كما توضع اللصقة في اعلى الذراع او القدم مرة يوميا، ويمكن ان تكون حسب قول اطباء مختصين وسيلة ايضا لتحسين كثافة العظام ، فالكثير من الرجال يصابون كالنساء بترقق العظام عند بلوغهم سن اليأس. ايضا تحسين مستويات الدهن والوظيفة الجنسية ونوعية الحياة، وهذا النوع من العلاج يعتبر متقدما عن علاجات كثيرة لانه ليس على شكل حقن او اقراص تاخذ بواسطة الفم، ويزيد من مستوى هورمون التستسترون بشكل منتظم. والميزة في الجل ايضا انه ينشف بسرعة دون ان يترك اي اثر على الملابس ولم تظهر اي تأثيرات جانبية على من استخدمه حتى الان.
ويقول باحثون ان الرجال الذين يعانون من ضمور العضلات وزيادة الشحم والترهل يمكن مساعدتهم بواسطة العلاج الهورموني، وذلك من خلال استخدام الجل او اللصقات الهورمونية، لكن ليس الى حد استعادة الكتل العضلية كما في السابق او كما كان الرجل شابا. فهورمون التستسترون يعمل على موازنة جسم الرجل من ناحية تناسب العضلات ونسبة الشحم، والتخلص عموما من اعراض قصور القندية اي Hypogonadism. اضافة الى ذلك لا يمكن الاعتماد على هذا الهورومون، فالرجل يستعيد رغتبه الجنسية لكن عليه ان يعمل بطرق اخرى لاستعادة قدراته على الانتصاب، اذا كان يعاني من ضعفها او فقدانها.
وكما هو معروف فان التستسترون اي الهورمون الذكري الحيوي الذي يفرزه جسم الرجل، يلعب دورا رئيسيا في العديد من مناطق الجسم مثل نمو الشعر وتعميق الصوت والتغييرات في شكل الجسم وزيادة كتلة العضلات ويساعد على الحفاظ على الرغبة الجنسية وانتاج خلايا المني.
وينخفض مستوى التستسترون في دم الذكر بعد سن الاربعين بمعدل 1 في المائة في السنة ، وربما اكثر، وذلك حسب العوامل الوراثية والجسدية التي تتحكم في العملية، وكما تقلل بعض الادوية ايضا من نسبة الهورمون الذكري في الدم، خصوصا الزايتوزستاتيك والمدرات والادوية التي تعمل عمل الهورمونات مثل السبيرونولاكتونSpironolacton او كيتوكونازول Ketokconazol.
اعتدال سلامه من برلين: بعد طول انتظار يمكن للرجال الذين يعانون من سن اليأس، لكنهم ينكرون ذلك من استخدام جل هورموني او لصاقات هورمونية من اجل استرجاع قوتهم الجنسية. اذ نزل الى الاسواق في المانيا منذ فترة انواع من جل هورموني ولصقات هورمونية اظهرت حتى الان فائدة كبيرة، اذ ان الجيل كما اللصقات، يزيد الرغبة الجنسية عند الرجال ويزيد ايضا من مستويات الطاقة الواهنة ، ويؤدي الى تحسين المزاج الذي يصاب به الكثير من الرجال نتيجة لنقص هورمونات ذكرية منها هرمون تستسترون.
وهذا النوع من الجل يتم تدليك الاكتاف به والمعدة والذراعين مرة كل يوم، كما توضع اللصقة في اعلى الذراع او القدم مرة يوميا، ويمكن ان تكون حسب قول اطباء مختصين وسيلة ايضا لتحسين كثافة العظام ، فالكثير من الرجال يصابون كالنساء بترقق العظام عند بلوغهم سن اليأس. ايضا تحسين مستويات الدهن والوظيفة الجنسية ونوعية الحياة، وهذا النوع من العلاج يعتبر متقدما عن علاجات كثيرة لانه ليس على شكل حقن او اقراص تاخذ بواسطة الفم، ويزيد من مستوى هورمون التستسترون بشكل منتظم. والميزة في الجل ايضا انه ينشف بسرعة دون ان يترك اي اثر على الملابس ولم تظهر اي تأثيرات جانبية على من استخدمه حتى الان.
ويقول باحثون ان الرجال الذين يعانون من ضمور العضلات وزيادة الشحم والترهل يمكن مساعدتهم بواسطة العلاج الهورموني، وذلك من خلال استخدام الجل او اللصقات الهورمونية، لكن ليس الى حد استعادة الكتل العضلية كما في السابق او كما كان الرجل شابا. فهورمون التستسترون يعمل على موازنة جسم الرجل من ناحية تناسب العضلات ونسبة الشحم، والتخلص عموما من اعراض قصور القندية اي Hypogonadism. اضافة الى ذلك لا يمكن الاعتماد على هذا الهورومون، فالرجل يستعيد رغتبه الجنسية لكن عليه ان يعمل بطرق اخرى لاستعادة قدراته على الانتصاب، اذا كان يعاني من ضعفها او فقدانها.
وكما هو معروف فان التستسترون اي الهورمون الذكري الحيوي الذي يفرزه جسم الرجل، يلعب دورا رئيسيا في العديد من مناطق الجسم مثل نمو الشعر وتعميق الصوت والتغييرات في شكل الجسم وزيادة كتلة العضلات ويساعد على الحفاظ على الرغبة الجنسية وانتاج خلايا المني.
وينخفض مستوى التستسترون في دم الذكر بعد سن الاربعين بمعدل 1 في المائة في السنة ، وربما اكثر، وذلك حسب العوامل الوراثية والجسدية التي تتحكم في العملية، وكما تقلل بعض الادوية ايضا من نسبة الهورمون الذكري في الدم، خصوصا الزايتوزستاتيك والمدرات والادوية التي تعمل عمل الهورمونات مثل السبيرونولاكتونSpironolacton او كيتوكونازول Ketokconazol.