أبو سفيان
16-02-2009, 02:14 PM
http://al-madina.com/files/imagecache/teaser_photo/files/rbimages/1234721390082744700.jpg
رئيس غرفة ينبع / إبراهيم بدوي ونائبه ماجد بركات وعضو المجلس أحمد الشغدلي
في لقطة تذكارية باليابان مع رئيس الغرف السعودية / عبد الرحمن الجريسي
الاثنين, 16 فبراير 2009
عامر هزازي - ينبع
شاركت الغرفة التجارية الصناعية بمحافظة ينبع في الاجتماع العاشر لمجلس الأعمال السعودي الياباني المنعقد بطوكيو ممثلة برئيس الغرفة إبراهيم بدوي وماجد الرفاعي نائب رئيس الغرفة وأحمد الشغدلي ممثل الغرفة بمجلس الغرف السعودية .. وأوضح بدوي بأن هذه المشاركة جاءت استجابة من غرفة ينبع لدعوة رئيس الوفد الزائر رئيس مجلس الأعمال السعودي الياباني نائب رئيس مجلس الغرف السعودية عبد الرحمن الجريسي ورغبة من مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمحافظة ينبع في ترسيخ تواجدها في مثل هذه المناسبات الحيوية. واضاف: بالتنسيق والتعاون من قبل رئيس الجانب السعودي في هذا الاجتماع .. تم الترتيب لالقاء كلمة لغرفة ينبع وإدراجها ضمن جدول أعمال الجلسة الافتتاحية لهذا الاجتماع والتي كانت فرصة ذهبية أمام هذا المحفل الدولي للتعريف بالقدرات والإمكانيات الاستثمارية الهائلة التي أوجدتها الدولة بينبع .. متابعا: كانت الكلمة فرصة لنقل رسالة غرفة ينبع عن إمكانيات الاقتصاد السعودي وموقعها في العالم، والفرص الاستثمارية الكبرى المتاحة في مجال الصناعات القائمة على منتجات الصناعات البترولية التي تحتضنها الهيئة الملكية بينبع باعتبارها واحدة من أكبر مشروعات الإنشاء التي شهدها القرن الماضي والتي أصبحت اليوم أحد أهم معاقل الصناعات البترولية والبتروكيمائية في الشرق الأوسط والعالم. واوضح أنه وفقا لتقرير البنك الدولي عام 2008م الخاص بمسارات الأعمال التجارية فإن المملكة العربية السعودية تعتبر من بين أعلى الدول من حيث جذب واستقطاب الاستثمار على مستوى الشرق الأوسط والعالم .. اذ احتلت المرتبة الثالثة والعشرين من أصل 178 بلدا في عام 2008م في العالم ، في حين كانت تحتل المرتبة الثامنة والثلاثين في تقرير العام 2007م والمرتبة السابعة والستين من أصل 135 بلدا في تقرير عام 2005م، وهو ما يؤكد على التقدم والنمو الكبيرين اللذين تحققهما المملكة في استقطاب الاستثمار والتي باتت تعد من أكبر 10 بلدان في العالم بأسره من حيث الإصلاحات الاقتصادية التي تم العمل بها بين عامي 2006 و 2007م، وأضاف بأنه حضر من ينبع يحمل معه 154 فرصة استثمارية في مجال الصناعات القائمة على المنتجات التي تنتجها المجمعات الصناعية العملاقة لشركتي أرامكو السعودية وسابك بمدينة ينبع الصناعية، وهناك مجموعة كبيرة من رجال الأعمال السعوديين الذين لديهم الرغبة في مشاركة رجال الأعمال اليابانيين وكبرى الشركات اليابانية المتخصصة في مجالات الصناعات البترولية والبتروكيمائية المشهورة بتقنياتها العالية لإقامة وإنشاء هذه الفرص بينبع وأن الفرص موجودة الآن ومتاحة لمن يرغب الإطلاع عليها، والكتابة للغرفة لاحقا لتزويده بدراسة الجدوى الأولية للفرص التي يختارها فهي متوفرة أيضا.
رئيس غرفة ينبع / إبراهيم بدوي ونائبه ماجد بركات وعضو المجلس أحمد الشغدلي
في لقطة تذكارية باليابان مع رئيس الغرف السعودية / عبد الرحمن الجريسي
الاثنين, 16 فبراير 2009
عامر هزازي - ينبع
شاركت الغرفة التجارية الصناعية بمحافظة ينبع في الاجتماع العاشر لمجلس الأعمال السعودي الياباني المنعقد بطوكيو ممثلة برئيس الغرفة إبراهيم بدوي وماجد الرفاعي نائب رئيس الغرفة وأحمد الشغدلي ممثل الغرفة بمجلس الغرف السعودية .. وأوضح بدوي بأن هذه المشاركة جاءت استجابة من غرفة ينبع لدعوة رئيس الوفد الزائر رئيس مجلس الأعمال السعودي الياباني نائب رئيس مجلس الغرف السعودية عبد الرحمن الجريسي ورغبة من مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمحافظة ينبع في ترسيخ تواجدها في مثل هذه المناسبات الحيوية. واضاف: بالتنسيق والتعاون من قبل رئيس الجانب السعودي في هذا الاجتماع .. تم الترتيب لالقاء كلمة لغرفة ينبع وإدراجها ضمن جدول أعمال الجلسة الافتتاحية لهذا الاجتماع والتي كانت فرصة ذهبية أمام هذا المحفل الدولي للتعريف بالقدرات والإمكانيات الاستثمارية الهائلة التي أوجدتها الدولة بينبع .. متابعا: كانت الكلمة فرصة لنقل رسالة غرفة ينبع عن إمكانيات الاقتصاد السعودي وموقعها في العالم، والفرص الاستثمارية الكبرى المتاحة في مجال الصناعات القائمة على منتجات الصناعات البترولية التي تحتضنها الهيئة الملكية بينبع باعتبارها واحدة من أكبر مشروعات الإنشاء التي شهدها القرن الماضي والتي أصبحت اليوم أحد أهم معاقل الصناعات البترولية والبتروكيمائية في الشرق الأوسط والعالم. واوضح أنه وفقا لتقرير البنك الدولي عام 2008م الخاص بمسارات الأعمال التجارية فإن المملكة العربية السعودية تعتبر من بين أعلى الدول من حيث جذب واستقطاب الاستثمار على مستوى الشرق الأوسط والعالم .. اذ احتلت المرتبة الثالثة والعشرين من أصل 178 بلدا في عام 2008م في العالم ، في حين كانت تحتل المرتبة الثامنة والثلاثين في تقرير العام 2007م والمرتبة السابعة والستين من أصل 135 بلدا في تقرير عام 2005م، وهو ما يؤكد على التقدم والنمو الكبيرين اللذين تحققهما المملكة في استقطاب الاستثمار والتي باتت تعد من أكبر 10 بلدان في العالم بأسره من حيث الإصلاحات الاقتصادية التي تم العمل بها بين عامي 2006 و 2007م، وأضاف بأنه حضر من ينبع يحمل معه 154 فرصة استثمارية في مجال الصناعات القائمة على المنتجات التي تنتجها المجمعات الصناعية العملاقة لشركتي أرامكو السعودية وسابك بمدينة ينبع الصناعية، وهناك مجموعة كبيرة من رجال الأعمال السعوديين الذين لديهم الرغبة في مشاركة رجال الأعمال اليابانيين وكبرى الشركات اليابانية المتخصصة في مجالات الصناعات البترولية والبتروكيمائية المشهورة بتقنياتها العالية لإقامة وإنشاء هذه الفرص بينبع وأن الفرص موجودة الآن ومتاحة لمن يرغب الإطلاع عليها، والكتابة للغرفة لاحقا لتزويده بدراسة الجدوى الأولية للفرص التي يختارها فهي متوفرة أيضا.