الفازة
10-01-2009, 03:42 PM
بدأت حملة إعلانات صارخة ورسمية وقوية في كل أنحاء أوربا وأمريكا في الأسواق وفي المطاعم الأوروبية ومفادها ( ساهم لبقاء إسرائيل )
فقد أعلنت شركة فيليب موريس (المنتجة لسجائر مالبورو) انطلاق حملة تبرعات بصفة يومية، وذلك تحت شعار( ساهم لبقاء إسرائيل ، ساهم لإنقاذ إسرائيل) ،في كل صباح ، حيث تدفع هذه الشركة ما مقداره 12% من أرباحها للكيان الصهيوني.
و في تصريح سابق لرئيس شركة ستار بوكس العالمية للقهوة لإحدى الصحف المحلية :انه سيضاعف التبرعات لإسرائيل لقتل الفلسطينيين بحسب وصفه، ومتعارف عليه أن هذه الشركة تدفع الملايين سنويا لدعم الكيان الصهيوني .
وتساهم الكثير من الشركات الأمريكية في دعم الكيان الصهيوني منها: ستار بوكس STARBUCS ماكدونالدز McDonalds' برجر كينج BURGER KING كنتاكي KENTUCKY بيتزا هت PIZZA HUT كوكا كولا COCA COLA بيبسي PEPSI COLA فردركرز FUDRACKERS شيليز CHILIES .
وتشير التقارير الاقتصادية إلى أن هذه الشركات، تجبي أرباحا طائلة من تجارتها مع العالم العربي والإسلامي ، تصل إلى المليارات من الدولارات ، حيث بادرت جهات إسلامية عديدة إلى الدعوة لمقاطعة المنتجات الأمريكية ، عقابا لها على دعمها اللامحدود للكيان الصهيوني ، إلا أن التجاوب العربي والإسلامي مع هذه الدعوات بقي دون المستوى المطلوب .. !!
فقد أعلنت شركة فيليب موريس (المنتجة لسجائر مالبورو) انطلاق حملة تبرعات بصفة يومية، وذلك تحت شعار( ساهم لبقاء إسرائيل ، ساهم لإنقاذ إسرائيل) ،في كل صباح ، حيث تدفع هذه الشركة ما مقداره 12% من أرباحها للكيان الصهيوني.
و في تصريح سابق لرئيس شركة ستار بوكس العالمية للقهوة لإحدى الصحف المحلية :انه سيضاعف التبرعات لإسرائيل لقتل الفلسطينيين بحسب وصفه، ومتعارف عليه أن هذه الشركة تدفع الملايين سنويا لدعم الكيان الصهيوني .
وتساهم الكثير من الشركات الأمريكية في دعم الكيان الصهيوني منها: ستار بوكس STARBUCS ماكدونالدز McDonalds' برجر كينج BURGER KING كنتاكي KENTUCKY بيتزا هت PIZZA HUT كوكا كولا COCA COLA بيبسي PEPSI COLA فردركرز FUDRACKERS شيليز CHILIES .
وتشير التقارير الاقتصادية إلى أن هذه الشركات، تجبي أرباحا طائلة من تجارتها مع العالم العربي والإسلامي ، تصل إلى المليارات من الدولارات ، حيث بادرت جهات إسلامية عديدة إلى الدعوة لمقاطعة المنتجات الأمريكية ، عقابا لها على دعمها اللامحدود للكيان الصهيوني ، إلا أن التجاوب العربي والإسلامي مع هذه الدعوات بقي دون المستوى المطلوب .. !!