الشاهين
25-12-2008, 12:43 PM
بهذا العنوان افتتحت جريدة الحياة صفحتها الاولى :
رغم رفع جوائزه إلى 22 مليون درهم واستضافته خالد عبدالرحمن ... بعد أن فقد «شاعر المليون» بريقه: شاعرة سعودية تنقذ «جماهيريته»
<
>الرياض - منصور الجبرتي الحياة - 25/12/08//
لم تستقطب انطلاقة «شاعر المليون» في نسخته الثالثة المتابعة الجماهيرية التي اعتادها خلال النُسخ الماضية، على رغم التغييرات الكثيرة التي تم إجراؤها للحفاظ على شعبيته، ومن بينها تعديل موعده ليبث يوم الخميس بدلاً من موعده السابق الثلثاء، فضلاً عن زيادة جوائزه لتصل في مجملها إلى 22 مليون درهم إماراتي، إضافة إلى استضافة الفنان خالد عبدالرحمن في الحلقة الأولى.
وعلى رغم أن السعوديين استطاعوا أن ينتزعوا 41 في المئة من أسماء الـ 48 شاعراً المتأهلين، إلا أن معظم الأسماء لم تستطع جلب انتباه الجماهير أو لفت الأنظار إليها، باستثناء الشاعرة السعودية عيدة عجيان الجهني، التي شاركت باسمها الصريح للمرة الأولى في تاريخها، إذ اشتهرت باسمها السابق «وحيدة السعودية»، وهو النبأ الذي تداولته وسائل إعلام متنوعة ليلوي أعناق الجماهير السعودية ترقباً للشاعرة الأولى التي تمثلهم في البرنامج.
وشهد «شاعر المليون» في نهاية نسخته الماضية صخباً حاداً على خلفية حلول الشاعر ناصر الفراعنة في مرتبة متأخرة، على رغم حصده إعجاب الجماهير وتوقعهم المسبق بتحقيقه المركز الأول، وهو الأمر الذي حدا بالكثيرين إلى التشكيك في لجنة التحكيم وفي الإجراءات التي لم تنصبه الشاعر الأول ولم تلقِ ببردة الشعر على كتفيه.
وكان عضو لجنة التحكيم الدكتور غسان الحسن كشف عن آلية توزيع الشعراء على حلقات البرنامج، موضحاً أن ذلك يتم بناء على الدرجات المتحصلة في المرحلة التمهيدية، وأن اللجنة تعمدت توزيع الأصوات النسائية على مجمل الحلقات بحيث لا تجتمع شاعرتان في حلقة واحدة، فضلاً عن مراعاتها تنوّع الجنسيات المشاركة في كل حلقة، مبرراً ذلك بـ «وجود شعراء من أقاليم مختلفة».
رغم رفع جوائزه إلى 22 مليون درهم واستضافته خالد عبدالرحمن ... بعد أن فقد «شاعر المليون» بريقه: شاعرة سعودية تنقذ «جماهيريته»
<
>الرياض - منصور الجبرتي الحياة - 25/12/08//
لم تستقطب انطلاقة «شاعر المليون» في نسخته الثالثة المتابعة الجماهيرية التي اعتادها خلال النُسخ الماضية، على رغم التغييرات الكثيرة التي تم إجراؤها للحفاظ على شعبيته، ومن بينها تعديل موعده ليبث يوم الخميس بدلاً من موعده السابق الثلثاء، فضلاً عن زيادة جوائزه لتصل في مجملها إلى 22 مليون درهم إماراتي، إضافة إلى استضافة الفنان خالد عبدالرحمن في الحلقة الأولى.
وعلى رغم أن السعوديين استطاعوا أن ينتزعوا 41 في المئة من أسماء الـ 48 شاعراً المتأهلين، إلا أن معظم الأسماء لم تستطع جلب انتباه الجماهير أو لفت الأنظار إليها، باستثناء الشاعرة السعودية عيدة عجيان الجهني، التي شاركت باسمها الصريح للمرة الأولى في تاريخها، إذ اشتهرت باسمها السابق «وحيدة السعودية»، وهو النبأ الذي تداولته وسائل إعلام متنوعة ليلوي أعناق الجماهير السعودية ترقباً للشاعرة الأولى التي تمثلهم في البرنامج.
وشهد «شاعر المليون» في نهاية نسخته الماضية صخباً حاداً على خلفية حلول الشاعر ناصر الفراعنة في مرتبة متأخرة، على رغم حصده إعجاب الجماهير وتوقعهم المسبق بتحقيقه المركز الأول، وهو الأمر الذي حدا بالكثيرين إلى التشكيك في لجنة التحكيم وفي الإجراءات التي لم تنصبه الشاعر الأول ولم تلقِ ببردة الشعر على كتفيه.
وكان عضو لجنة التحكيم الدكتور غسان الحسن كشف عن آلية توزيع الشعراء على حلقات البرنامج، موضحاً أن ذلك يتم بناء على الدرجات المتحصلة في المرحلة التمهيدية، وأن اللجنة تعمدت توزيع الأصوات النسائية على مجمل الحلقات بحيث لا تجتمع شاعرتان في حلقة واحدة، فضلاً عن مراعاتها تنوّع الجنسيات المشاركة في كل حلقة، مبرراً ذلك بـ «وجود شعراء من أقاليم مختلفة».