أديب الشبكشي
04-11-2008, 11:34 AM
ملتقى لنبذ العنف الأسري في ينبع
محمد السلمي ، عايض الهجهاجي ـ ينبع
تنظم الجمعية الخيرية للزواج ورعاية الأسرة في محافظة ينبع ملتقى تدريبيا وتوعويا ضد العنف الأسري تحت شعار ( لا .. للعنف الأسري ) يوم الأربعاء الحادي والعشرين من الشهر الحالي ولمدة ثلاثة أيام في صالة المعارض في الغرفة التجارية الصناعية. وأوضح مدير الجمعية محمد الكلثمي أن الملتقى يتضمن إقامة العديد من الدورات المتنوعة وأركان للأسرة ومسرحا للأطفال والعديد من المسابقات والجوائز مشيرا إلى حرص الجمعية على إقامة مثل هذه الملتقيات لما فيها من مساهمة في حل الكثير من مشاكل المجتمع والأسر . إلى ذلك كشفت دراسة حديثة أجراها مركز رؤية للدراسات الاجتماعية عن استبداد كثير من الأزواج في ممارسة أشكال من العنف اللفظي والنفسي تجاه زوجاتهم، كالتهديد بالطلاق أو الزواج بأخرى إضافة إلى التهديد بهجرها وإذلالها. وتناولت الدراسة العنف الأسري في المجتمع السعودي بهدف معرفة أنماطه الشائعة، ودرجة انتشار كل منها، وأسبابه، وما ينجم عنه من آثار سلبية طارحة بعض الحلول التي قد تخفف من وطأته، وشملت الدراسة على 2040 عينة بحثية مختلفة وأتضح أن العنف اللفظي يأتي بالمركز الأول كأحد أنواع العنف الأسري ، فيما يأتي العنف الاقتصادي بالمرتبة الثانية، وفي المركز الثالث العنف النفسي يليه العنف الاجتماعي ويأتي في المركز الخامس الإهمال والحرمان . أما العنف البدني ( الجسمي ) فإنه يأتي في المركز السادس يليه العنف الجنسي ثم العنف الصحي في المركز الثامن والأخير .
محمد السلمي ، عايض الهجهاجي ـ ينبع
تنظم الجمعية الخيرية للزواج ورعاية الأسرة في محافظة ينبع ملتقى تدريبيا وتوعويا ضد العنف الأسري تحت شعار ( لا .. للعنف الأسري ) يوم الأربعاء الحادي والعشرين من الشهر الحالي ولمدة ثلاثة أيام في صالة المعارض في الغرفة التجارية الصناعية. وأوضح مدير الجمعية محمد الكلثمي أن الملتقى يتضمن إقامة العديد من الدورات المتنوعة وأركان للأسرة ومسرحا للأطفال والعديد من المسابقات والجوائز مشيرا إلى حرص الجمعية على إقامة مثل هذه الملتقيات لما فيها من مساهمة في حل الكثير من مشاكل المجتمع والأسر . إلى ذلك كشفت دراسة حديثة أجراها مركز رؤية للدراسات الاجتماعية عن استبداد كثير من الأزواج في ممارسة أشكال من العنف اللفظي والنفسي تجاه زوجاتهم، كالتهديد بالطلاق أو الزواج بأخرى إضافة إلى التهديد بهجرها وإذلالها. وتناولت الدراسة العنف الأسري في المجتمع السعودي بهدف معرفة أنماطه الشائعة، ودرجة انتشار كل منها، وأسبابه، وما ينجم عنه من آثار سلبية طارحة بعض الحلول التي قد تخفف من وطأته، وشملت الدراسة على 2040 عينة بحثية مختلفة وأتضح أن العنف اللفظي يأتي بالمركز الأول كأحد أنواع العنف الأسري ، فيما يأتي العنف الاقتصادي بالمرتبة الثانية، وفي المركز الثالث العنف النفسي يليه العنف الاجتماعي ويأتي في المركز الخامس الإهمال والحرمان . أما العنف البدني ( الجسمي ) فإنه يأتي في المركز السادس يليه العنف الجنسي ثم العنف الصحي في المركز الثامن والأخير .