دحمي
03-07-2003, 12:16 AM
الــبـــاديء راشـــــد iiالـــمـــري
حـن قلبـي حنـة الـمـور بالحـمـل iiالشـديـد * لآطلـع خاطـي عصيـر(ن) مـع طلعـت iiكـرى
ونتـي ونـة سجيـن(ن) ورى بــاب iiالحـديـد * ينتـظـر مـتـى يــودا لحـبـل iiالمـجـزرى
من هوى اللـي فـي ظميـري بنـا جـرح iiجديـد 8 يحسـب ان الجـرح الاول حبيبـي قــد بــرى
مـادرى ان جـروح قلبـي مـن الفرقـا iiتـزيـد * وذكـره ببالـي ولـو رحــت يــم iiأنكلـتـرى
جيـت انـا الدكتـور قــال المعـالـج iiمايفـيـد * وجرحـك اللـي بالظمـايـر بيبـطـي iiمـابـرى
شوف مـن هـو سبـب الجـرح جعلـك iiماتفيـد * كــان مــاداواك خـلـك تــراك iiأمــودرى
قلـت للدكتـور حبـه جــرى مــع iiالـوريـد * خــل محبـوبـي بكيـفـه ويفـعـل iiمـايـرى
قبلنـا وافـي وشيـمـة وعلـيـا وأبــو iiزيــد * وقبلـهـم مجـنـون ليـلـى وقبـلـه iiعنـتـرى
والحظـوظ أقسـام والـحـظ عـنـدي iiمايفـيـد * كــل ماقلـنـا تـقـدم بــدا يـرجــع iiورى
عقـب ذا يـاراكـب الـلـي يـقـرب iiللبعـيـد * يقـرب الـدار البعـيـدة ألـيـا مـنـه iiســرى
وارد الفكـسـار تــوه ورد نـوعـه جـديــد * ماخسـر منـه شـرى الجيـب يومنـه iiشــرى
نصـه اللـي جيـة الضيـف عنـده يـوم iiعـيـد * يذبـح الحايـل وفـي الـحـال بــن مبـهـرى
يادغش مـن يـوم الجـواد فـي الوقـت iiالزهيـد * ذكركـم قـد شـاع ثـم فـاع فـي كـل iiالقـرى
للعـدو سـم ذحـاح (ن) علـى كـبـده iiيـزيـد * والنـعـم يــوم الفعـايـل تـقـال iiوتـذكـرى
بزهمـك ياعـارف الصنـف مـن عنـق iiالفريـد * الوليـف اللـي علـى القلـب غيـره iiمـاطـرى
أن حصل ياأبـو بطـي فأشهـد أن حظـي iiسعيـد * وأن تعـذر حيـلـة الله ومثـلـه قــد جــرى
والختـم صلـو علـى اللـي بقـولـه iiنستفـيـد * عـد مـن زار المديـنـة وطــاف أم iiالـقـرى
ولقد رديت على راشد بن محمد المري بهذه القصيدة
بأسـم رب خالـق الكـون وأنــا لــه iiعبـيـد * الألـه اللـي علـى الخـلـق يفـعـل مـايـرى
أبتديـبـه قـبـل نـبـدأ بـمـردود iiالقـصـيـد * يـوم جـاء للشعـر جولـه مـع اللـي iiيشعـرى
شاقنـي زيـن المثايـل علـى الطـرق iiالجـديـد * والمعـانـي كالجـواهـر بـعـقـد iiمـســورى
والمثايـل ردهـا لــو تصـعـب لــه iiنجـيـد * نرسـم الامثـال والعسـر عـنـدي iiيصـخـرى
فمرحبـأ برسـالـة جابـهـا سـاعـي iiالبـريـد * مـن شجـاع يكسـب الطيـب للعلـيـا iiظــرى
يـوم جانـي سائـق الجيـب عنـدي يـوم iiعيـد * جـيـة الغالـيـن نــور علـيـنـا iiنـــورى
مرحبـا ياصاحـب العـرف والــرآي iiالسـديـد * عـد مـابـرق تكـاشـف بغيـمـه iiوأمـطـرى
حيـث لـك عنـدي مقـام ولـو عـنـي iiبعـيـد * غالـي عـنـدي وقــدرك رفـيـع iiويكـبـرى
مـن ربـوع فـي الملاقـاء يضـدون الضـديـد * ذكرهـم قـد بـان وقـت الـزمـان iiالاغـبـرى
مـن عصـور الجاهليـه قبـل حـكـم iiالرشـيـد * والعـلـوم الطايـلـة تشتـريـهـا iiمـشـتـرى
فيابـن عـزرة معرفتكـم تراهـا لــي رصـيـد * معرفـة مثلـك وشــرواك عـنـدي iiتنـشـرى
آتشـرف فـي لزومـك عسـى عمـرك iiمـديـد * جاركـم رب البشـر مـن الـزمـان iiالاقـشـرى
تشتكيلـي مـن همـوم عـلـى كـبـدك تـزيـد 8 تشتكـي وتـنـوح والـحـال هـايـم iiوأنـبـرى
من هـوى اللـي بالوصايـف كمـا عنـق iiالفريـد * صافـي الخديـن راعـي الجـديـل iiالاشـقـرى
والهـوى سـم الولايـف علـى العاشـق نكـيـد * يـحـزن الشـاقـي بحـبـه وليـلـه iiيسـهـرى
لـو بغـى يدلـه عـن الخـل ماظـنـي iiيفـيـد * ولـو يخـفـي صاحـبـه قصـتـه كــل iiدرى
والهـوى كـل مشابـه مــن الـوقـت iiالبعـيـد * وماجـرالـك بالـمـودة لخـلـق الله iiجـــرى
ومايخلـي عـشـرة البـيـض يـكـون iiالبلـيـد * البليـد اللـي عـن الـحـب يجـهـل iiمــادرى
وأنـت مثلـك لاغزيتـو عـلـى قــوم iiتفـيـد * والنصيـب يصيـب واللـي يصـيـر iiمـقـدرى
وكـان خلـك حـال مـن دونـه الوقـت العنيـد * فالـرجـاء بالله يـحـل الطـريـق iiالاعـسـرى
قالهـا اللـي حاضـر فـي لزومـك وش تـريـد * كانـهـا بالـمـال والـجــاه مـانـذخـر ذرى
صامـل بالـقـول والفـعـل والعـلـم الاكـيـد * وعقـب الفنـجـال رجــل تـراجـع iiلـلـورى
والنهـايـة بـأسـم رب وحـنـا لــه عـبـيـد * والتحـيـة عـنـبـر بـالـجـواب iiمـعـطـرى
وســلامــتــكـــم iiجــمــيــعـــأ
حـن قلبـي حنـة الـمـور بالحـمـل iiالشـديـد * لآطلـع خاطـي عصيـر(ن) مـع طلعـت iiكـرى
ونتـي ونـة سجيـن(ن) ورى بــاب iiالحـديـد * ينتـظـر مـتـى يــودا لحـبـل iiالمـجـزرى
من هوى اللـي فـي ظميـري بنـا جـرح iiجديـد 8 يحسـب ان الجـرح الاول حبيبـي قــد بــرى
مـادرى ان جـروح قلبـي مـن الفرقـا iiتـزيـد * وذكـره ببالـي ولـو رحــت يــم iiأنكلـتـرى
جيـت انـا الدكتـور قــال المعـالـج iiمايفـيـد * وجرحـك اللـي بالظمـايـر بيبـطـي iiمـابـرى
شوف مـن هـو سبـب الجـرح جعلـك iiماتفيـد * كــان مــاداواك خـلـك تــراك iiأمــودرى
قلـت للدكتـور حبـه جــرى مــع iiالـوريـد * خــل محبـوبـي بكيـفـه ويفـعـل iiمـايـرى
قبلنـا وافـي وشيـمـة وعلـيـا وأبــو iiزيــد * وقبلـهـم مجـنـون ليـلـى وقبـلـه iiعنـتـرى
والحظـوظ أقسـام والـحـظ عـنـدي iiمايفـيـد * كــل ماقلـنـا تـقـدم بــدا يـرجــع iiورى
عقـب ذا يـاراكـب الـلـي يـقـرب iiللبعـيـد * يقـرب الـدار البعـيـدة ألـيـا مـنـه iiســرى
وارد الفكـسـار تــوه ورد نـوعـه جـديــد * ماخسـر منـه شـرى الجيـب يومنـه iiشــرى
نصـه اللـي جيـة الضيـف عنـده يـوم iiعـيـد * يذبـح الحايـل وفـي الـحـال بــن مبـهـرى
يادغش مـن يـوم الجـواد فـي الوقـت iiالزهيـد * ذكركـم قـد شـاع ثـم فـاع فـي كـل iiالقـرى
للعـدو سـم ذحـاح (ن) علـى كـبـده iiيـزيـد * والنـعـم يــوم الفعـايـل تـقـال iiوتـذكـرى
بزهمـك ياعـارف الصنـف مـن عنـق iiالفريـد * الوليـف اللـي علـى القلـب غيـره iiمـاطـرى
أن حصل ياأبـو بطـي فأشهـد أن حظـي iiسعيـد * وأن تعـذر حيـلـة الله ومثـلـه قــد جــرى
والختـم صلـو علـى اللـي بقـولـه iiنستفـيـد * عـد مـن زار المديـنـة وطــاف أم iiالـقـرى
ولقد رديت على راشد بن محمد المري بهذه القصيدة
بأسـم رب خالـق الكـون وأنــا لــه iiعبـيـد * الألـه اللـي علـى الخـلـق يفـعـل مـايـرى
أبتديـبـه قـبـل نـبـدأ بـمـردود iiالقـصـيـد * يـوم جـاء للشعـر جولـه مـع اللـي iiيشعـرى
شاقنـي زيـن المثايـل علـى الطـرق iiالجـديـد * والمعـانـي كالجـواهـر بـعـقـد iiمـســورى
والمثايـل ردهـا لــو تصـعـب لــه iiنجـيـد * نرسـم الامثـال والعسـر عـنـدي iiيصـخـرى
فمرحبـأ برسـالـة جابـهـا سـاعـي iiالبـريـد * مـن شجـاع يكسـب الطيـب للعلـيـا iiظــرى
يـوم جانـي سائـق الجيـب عنـدي يـوم iiعيـد * جـيـة الغالـيـن نــور علـيـنـا iiنـــورى
مرحبـا ياصاحـب العـرف والــرآي iiالسـديـد * عـد مـابـرق تكـاشـف بغيـمـه iiوأمـطـرى
حيـث لـك عنـدي مقـام ولـو عـنـي iiبعـيـد * غالـي عـنـدي وقــدرك رفـيـع iiويكـبـرى
مـن ربـوع فـي الملاقـاء يضـدون الضـديـد * ذكرهـم قـد بـان وقـت الـزمـان iiالاغـبـرى
مـن عصـور الجاهليـه قبـل حـكـم iiالرشـيـد * والعـلـوم الطايـلـة تشتـريـهـا iiمـشـتـرى
فيابـن عـزرة معرفتكـم تراهـا لــي رصـيـد * معرفـة مثلـك وشــرواك عـنـدي iiتنـشـرى
آتشـرف فـي لزومـك عسـى عمـرك iiمـديـد * جاركـم رب البشـر مـن الـزمـان iiالاقـشـرى
تشتكيلـي مـن همـوم عـلـى كـبـدك تـزيـد 8 تشتكـي وتـنـوح والـحـال هـايـم iiوأنـبـرى
من هـوى اللـي بالوصايـف كمـا عنـق iiالفريـد * صافـي الخديـن راعـي الجـديـل iiالاشـقـرى
والهـوى سـم الولايـف علـى العاشـق نكـيـد * يـحـزن الشـاقـي بحـبـه وليـلـه iiيسـهـرى
لـو بغـى يدلـه عـن الخـل ماظـنـي iiيفـيـد * ولـو يخـفـي صاحـبـه قصـتـه كــل iiدرى
والهـوى كـل مشابـه مــن الـوقـت iiالبعـيـد * وماجـرالـك بالـمـودة لخـلـق الله iiجـــرى
ومايخلـي عـشـرة البـيـض يـكـون iiالبلـيـد * البليـد اللـي عـن الـحـب يجـهـل iiمــادرى
وأنـت مثلـك لاغزيتـو عـلـى قــوم iiتفـيـد * والنصيـب يصيـب واللـي يصـيـر iiمـقـدرى
وكـان خلـك حـال مـن دونـه الوقـت العنيـد * فالـرجـاء بالله يـحـل الطـريـق iiالاعـسـرى
قالهـا اللـي حاضـر فـي لزومـك وش تـريـد * كانـهـا بالـمـال والـجــاه مـانـذخـر ذرى
صامـل بالـقـول والفـعـل والعـلـم الاكـيـد * وعقـب الفنـجـال رجــل تـراجـع iiلـلـورى
والنهـايـة بـأسـم رب وحـنـا لــه عـبـيـد * والتحـيـة عـنـبـر بـالـجـواب iiمـعـطـرى
وســلامــتــكـــم iiجــمــيــعـــأ