الخلاف 2009
19-10-2008, 11:57 PM
الرياض (سبق) :
دعى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم الأربعاء القادم الموافق 22 من شهر شوال الجاري 1429هـ حسب تقويم أم القرى .
جاء ذلك في بيان صادر اليوم عن الديوان الملكي :
بناءً على حاجة البلاد والعباد إلى المطر. وتأسياً بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بإقامة صلاة الاستسقاء عند تأخر نزول المطر ، فقد دعا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ورعاه إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم الأربعاء القادم الموافق 22 من شهر شوال الجاري 1429هـ حسب تقويم أم القرى ، فعلى الجميع أن يُكثروا من التوبة والاستغفار والرجوع إلى الله سبحانه والإحسان إلى عباده والإكثار من نوافل الطاعات من صدقات وصلوات وأذكار والتيسير على عباد الله وتفريج كربهم لعل الله أن يُفرج عنا وييسر لنا ما نرجو .
وينبغي على كل قادر أن يحرص على أداء الصلاة عملاً بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وإظهاراً للافتقار إلى الله جل وعلا مع الإلحاح في الدعاء . . فإن الله يحب من عباده الإكثار من الدعاء والإلحاح فيه .
نسأل الله جلت قدرته أن يرحم البلاد والعباد وأن يستجيب دعاء عباده وأن يُفرج كربهم . . وأن يجعل ما يُنزله رحمة لهم ومتاعاً إلى حين ، إنه سميع مجيب وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
دعى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم الأربعاء القادم الموافق 22 من شهر شوال الجاري 1429هـ حسب تقويم أم القرى .
جاء ذلك في بيان صادر اليوم عن الديوان الملكي :
بناءً على حاجة البلاد والعباد إلى المطر. وتأسياً بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بإقامة صلاة الاستسقاء عند تأخر نزول المطر ، فقد دعا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ورعاه إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم الأربعاء القادم الموافق 22 من شهر شوال الجاري 1429هـ حسب تقويم أم القرى ، فعلى الجميع أن يُكثروا من التوبة والاستغفار والرجوع إلى الله سبحانه والإحسان إلى عباده والإكثار من نوافل الطاعات من صدقات وصلوات وأذكار والتيسير على عباد الله وتفريج كربهم لعل الله أن يُفرج عنا وييسر لنا ما نرجو .
وينبغي على كل قادر أن يحرص على أداء الصلاة عملاً بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وإظهاراً للافتقار إلى الله جل وعلا مع الإلحاح في الدعاء . . فإن الله يحب من عباده الإكثار من الدعاء والإلحاح فيه .
نسأل الله جلت قدرته أن يرحم البلاد والعباد وأن يستجيب دعاء عباده وأن يُفرج كربهم . . وأن يجعل ما يُنزله رحمة لهم ومتاعاً إلى حين ، إنه سميع مجيب وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.