المحب للوطن
15-08-2008, 04:08 PM
عامر هزازي - ينبع تصوير- علي الزهراني
كشف إبراهيم المحيسن وكيل جامعة طيبة "للمدينة "عن وجود نية لإنشاء مبنى موحد يضم جميع الكليات والاقسام التابعة لجامعة طيبة بينبع لزيادة عدد الطالبات، وبلغ عدد الطالبات المقبولات بكلية التربية بينبع 700 طالبة، وأن الأبواب مفتوحة لجميع الطالبات في المملكة، وليست حكرا فقط لطالبات ينبع حيث باستطاعة أي طالبة التقديم، وأضاف أن النسبة التي توقفت عليها الكلية في قبول الطالبات هي 86% للأدبي، و84 % للعلمي، ولا توجد أي نية لزيادة عدد الأماكن حاليا.
وأما بالنسبة للطالبات اللاتي تم وضعهن في خانة الاحتياط في هذه الآلية سوف تقبل الطالبة في حال انسحاب إحدى الطالبات فإن الأولوية حسب نسبة المتقدمة للكلية.
وأشار أن شهادة اختبار القدرات ليست من ضمن شروط التقديم على الكلية، وأن الطالبات المتقدمات لبرنامج الانتساب لا يمكن تحويلهن إلى طالبات منتظمات فيما بعد وذلك لعدم مقدرة الكلية.
وشهدت كلية التربية للبنات بينبع حرمان عدد كبير من الطالبات من القبول، وازدحاما كبيرا من الطالبات من خارج محافظة ينبع، حيث توجه عدد من الطالبات إلى الكلية من أجل الحصول على مقعد دراسي للعام الجديد.
وكانت الأسباب التي دعت الطالبات من خارج محافظة ينبع هو عدم مطالبة الكلية بشهادة القدرات، مما سبب ازدحاما للطالبات وعدم قبول الكثير من طالبات ينبع، وأن نسبة القبول توقفت عند 86%، وتم وضع الكثير من الطالبات في قائمة الاحتياط.
وتحدث لـ “المدينة” أحد أولياء الطالبات عبدالله الجهني، وقال إن ابنته خرجت من الكلية وهي تبكي وبحالة نفسية سيئة، وذلك لعدم قبولها وهي حاصلة على نسبة 85%، وأن هناك عددا كبيرا من الطالبات اللاتي لم يتم قبولهن، وذلك بسبب الزحام الكبير، وتم وضعها في قائمة الاحتياط.
ويضيف محمد الحربي أن أخته تقدمت لاختبار القدرات وقد تم اجتيازه، وكان طموحها هو أن تحصل على مقعد دراسي في كلية التربية للبنات ولكن يوم تقديم المستندات تفاجأت بأن الاختبار التحصيلي للقدرات ليس من ضمن الشروط، مع العلم أن الوزارة أبلغت جميع الطالبات قبل نهاية العام الدراسي، بأن من شروط القبول في الجامعات والكليات هو دخول اختبار القدرات، وهذا مما سبب توجه الكثير من الطالبات من خارج محافظة ينبع للتسجيل في كلية التربية في ينبع، مما أدى إلى عدم قبولها هي والكثير من طالبات مدينة ينبع، فإذاً ما هي الفائدة من هذه الكليات في ينبع إذا لم يتم قبول أبنائها فيها.
واس - تبوك
أنهت جامعة تبوك قبول كافة الطلاب والطالبات المتقدمين لها حتى نهاية الخميس الماضي بالقبول الفوري في التخصصات المختلفة، حيث حرصت الجامعة على تحقيق رغبات الطلاب والطالبات حسب الشروط والضوابط التي حددت في القبول والطاقة الاستيعابية للجامعة. وأوضح مدير جامعة تبوك الدكتور عبدالعزيز سعود العنزي أن أبناء المنطقة كان لهم الأولوية في القبول والحصول على مقاعد.
وقال: إن الطلاب والطالبات الذين تم قبولهم من مناطق أخرى من المملكة لم يشكلوا إلا نسبة ضئيلة من إجمالي المتقدمين البالغ عددهم 12 ألف طالب وطالبة عبر بوابة القبول الإلكتروني، مشيرا إلى أن اليوم الأخير في فترة القبول شهد إقبالا كبيرا من الطلاب الذين تم قبولهم إلكترونيا في كليات مختلفة.
نسأل العلي القدير أن يقيض لكلياتنا الينبعية من يحقق ذلك و أن يكون حالنا كجامعة
تبوك وغيرها ممن وضع مسؤولها نصب أعينهم أبناء منطقتهم
وأن تكون النسبة العليا لأبنائنا
دمتم بود
كشف إبراهيم المحيسن وكيل جامعة طيبة "للمدينة "عن وجود نية لإنشاء مبنى موحد يضم جميع الكليات والاقسام التابعة لجامعة طيبة بينبع لزيادة عدد الطالبات، وبلغ عدد الطالبات المقبولات بكلية التربية بينبع 700 طالبة، وأن الأبواب مفتوحة لجميع الطالبات في المملكة، وليست حكرا فقط لطالبات ينبع حيث باستطاعة أي طالبة التقديم، وأضاف أن النسبة التي توقفت عليها الكلية في قبول الطالبات هي 86% للأدبي، و84 % للعلمي، ولا توجد أي نية لزيادة عدد الأماكن حاليا.
وأما بالنسبة للطالبات اللاتي تم وضعهن في خانة الاحتياط في هذه الآلية سوف تقبل الطالبة في حال انسحاب إحدى الطالبات فإن الأولوية حسب نسبة المتقدمة للكلية.
وأشار أن شهادة اختبار القدرات ليست من ضمن شروط التقديم على الكلية، وأن الطالبات المتقدمات لبرنامج الانتساب لا يمكن تحويلهن إلى طالبات منتظمات فيما بعد وذلك لعدم مقدرة الكلية.
وشهدت كلية التربية للبنات بينبع حرمان عدد كبير من الطالبات من القبول، وازدحاما كبيرا من الطالبات من خارج محافظة ينبع، حيث توجه عدد من الطالبات إلى الكلية من أجل الحصول على مقعد دراسي للعام الجديد.
وكانت الأسباب التي دعت الطالبات من خارج محافظة ينبع هو عدم مطالبة الكلية بشهادة القدرات، مما سبب ازدحاما للطالبات وعدم قبول الكثير من طالبات ينبع، وأن نسبة القبول توقفت عند 86%، وتم وضع الكثير من الطالبات في قائمة الاحتياط.
وتحدث لـ “المدينة” أحد أولياء الطالبات عبدالله الجهني، وقال إن ابنته خرجت من الكلية وهي تبكي وبحالة نفسية سيئة، وذلك لعدم قبولها وهي حاصلة على نسبة 85%، وأن هناك عددا كبيرا من الطالبات اللاتي لم يتم قبولهن، وذلك بسبب الزحام الكبير، وتم وضعها في قائمة الاحتياط.
ويضيف محمد الحربي أن أخته تقدمت لاختبار القدرات وقد تم اجتيازه، وكان طموحها هو أن تحصل على مقعد دراسي في كلية التربية للبنات ولكن يوم تقديم المستندات تفاجأت بأن الاختبار التحصيلي للقدرات ليس من ضمن الشروط، مع العلم أن الوزارة أبلغت جميع الطالبات قبل نهاية العام الدراسي، بأن من شروط القبول في الجامعات والكليات هو دخول اختبار القدرات، وهذا مما سبب توجه الكثير من الطالبات من خارج محافظة ينبع للتسجيل في كلية التربية في ينبع، مما أدى إلى عدم قبولها هي والكثير من طالبات مدينة ينبع، فإذاً ما هي الفائدة من هذه الكليات في ينبع إذا لم يتم قبول أبنائها فيها.
واس - تبوك
أنهت جامعة تبوك قبول كافة الطلاب والطالبات المتقدمين لها حتى نهاية الخميس الماضي بالقبول الفوري في التخصصات المختلفة، حيث حرصت الجامعة على تحقيق رغبات الطلاب والطالبات حسب الشروط والضوابط التي حددت في القبول والطاقة الاستيعابية للجامعة. وأوضح مدير جامعة تبوك الدكتور عبدالعزيز سعود العنزي أن أبناء المنطقة كان لهم الأولوية في القبول والحصول على مقاعد.
وقال: إن الطلاب والطالبات الذين تم قبولهم من مناطق أخرى من المملكة لم يشكلوا إلا نسبة ضئيلة من إجمالي المتقدمين البالغ عددهم 12 ألف طالب وطالبة عبر بوابة القبول الإلكتروني، مشيرا إلى أن اليوم الأخير في فترة القبول شهد إقبالا كبيرا من الطلاب الذين تم قبولهم إلكترونيا في كليات مختلفة.
نسأل العلي القدير أن يقيض لكلياتنا الينبعية من يحقق ذلك و أن يكون حالنا كجامعة
تبوك وغيرها ممن وضع مسؤولها نصب أعينهم أبناء منطقتهم
وأن تكون النسبة العليا لأبنائنا
دمتم بود