انسان هادف
23-07-2008, 04:16 AM
وقع رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع الأمير سعود بن ثنيان أمس عقد إنشاء البنية التحتية للمرحلتين الأولى والثانية في مدينة ينبع الصناعية مع شركة تشاينا هاريور الهندسية المحدودة وذلك بحضور السفير الصيني لدى المملكة يانج هونج.
ويشتمل العقد الذي بلغت قيمته 365 مليون ريال على إنشاء جزيرتين مع حوائط الحماية لهما وإنشاء شواطئ رملية كذلك جسر للسيارات يأتي رابطا للجزر فضلا عن إنشاء ممرات رئيسية للمشاة على الكورنيش.
كما يبلغ حجم المنطقة التي سيتم جرفها أكثر من 5 ملايين متر مكعب، حيث تستخدم المواد المجروفة من البحر لإنشاء الأرضية الأساسية للمرحلة الثانية من مشروع الواجهة البحرية، بالإضافة إلى إنشاء جزيرتي النورس والجار.
وسيتم إنشاء العديد من النشاطات الاستثمارية في هاتين الجزيرتين كالمتحف المائي ونادي الغوص المائي والمناطق المفتوحة.
ويتضمن العقد أيضا تعميق المنطقة المقابلة لحي الجار وهو أحد أهم الأحياء الاستثمارية على الواجهة البحرية حيث سيتولى القطاع الخاص بعد اكتمال هذه التجهيزات إنشاء وتطوير فنادق وعمائر سكنية وأسواق شعبية بالإضافة إلى المناطق الترفيهية على الواجهة البحرية.
وبحسب الدراسات التسويقية فإن عدد الوحدات المتوقع إنشاؤها من قبل المستثمرين يقدر بأكثر من 4 آلاف غرفة فندقية، كما تشير الدراسات التسويقية إلى أنه من المتوقع أن تجتذب الواجهة البحرية أكثر من 146 ألف زائر سنويا حال اكتمال هذه المرافق.
يذكر أن الهيئة الملكية تسعى بالإضافة إلى جذب الاستثمارات الصناعية في المدينة إلى الاهتمام بالاستثمارات السياحية أيضا وتوفير مناطق ترفيهية لمدينة ينبع الصناعية بعد الزيادة المطردة لعدد السكان والزوار والمصطافين باعتبار شواطئها من أجمل الشواطئ المطلة على البحر الأحمر.
ويشتمل العقد الذي بلغت قيمته 365 مليون ريال على إنشاء جزيرتين مع حوائط الحماية لهما وإنشاء شواطئ رملية كذلك جسر للسيارات يأتي رابطا للجزر فضلا عن إنشاء ممرات رئيسية للمشاة على الكورنيش.
كما يبلغ حجم المنطقة التي سيتم جرفها أكثر من 5 ملايين متر مكعب، حيث تستخدم المواد المجروفة من البحر لإنشاء الأرضية الأساسية للمرحلة الثانية من مشروع الواجهة البحرية، بالإضافة إلى إنشاء جزيرتي النورس والجار.
وسيتم إنشاء العديد من النشاطات الاستثمارية في هاتين الجزيرتين كالمتحف المائي ونادي الغوص المائي والمناطق المفتوحة.
ويتضمن العقد أيضا تعميق المنطقة المقابلة لحي الجار وهو أحد أهم الأحياء الاستثمارية على الواجهة البحرية حيث سيتولى القطاع الخاص بعد اكتمال هذه التجهيزات إنشاء وتطوير فنادق وعمائر سكنية وأسواق شعبية بالإضافة إلى المناطق الترفيهية على الواجهة البحرية.
وبحسب الدراسات التسويقية فإن عدد الوحدات المتوقع إنشاؤها من قبل المستثمرين يقدر بأكثر من 4 آلاف غرفة فندقية، كما تشير الدراسات التسويقية إلى أنه من المتوقع أن تجتذب الواجهة البحرية أكثر من 146 ألف زائر سنويا حال اكتمال هذه المرافق.
يذكر أن الهيئة الملكية تسعى بالإضافة إلى جذب الاستثمارات الصناعية في المدينة إلى الاهتمام بالاستثمارات السياحية أيضا وتوفير مناطق ترفيهية لمدينة ينبع الصناعية بعد الزيادة المطردة لعدد السكان والزوار والمصطافين باعتبار شواطئها من أجمل الشواطئ المطلة على البحر الأحمر.