دايم السعد
06-07-2008, 01:40 AM
إلى متى نظل نقول ظروف الحياة صعبة
--------------------------
تبحث في داخلك عن شي جميل ..
فلا تجد إلا الألم ..
تعاود الونين .. ولكن في داخلك .. وتكتمه ..
لكي لا يحس به من حولك ولا يتأثر بك ..
لأنك تخاف على أحاسيسهم وتحترم مشاعرهم .
فتبتسم رغم الألم والعذاب .. تبتسم ...!!
إلى متى ونحن نبتسم هكذا ...؟
تسقط .. وقد تموت .. ولا احد يساعدك..
وأنت بغفوتك .. تسمع أصوات حولك .. تقول ..
مسكين .. ما الذي جرا له .. لا أحد يلمسه .. فقد يتهم بقتله ...
صوت خافت ووحيداً يهمس .. دعوني أساعده .. ولكنهم يخوفونه ..
إن لمسته فقد تدان بقتله
إن مات .. فدعه لوحده ..
تتألم وأنت واقع على الأرض . وتزداد جراحك .
إلى متى التغطرس و الأنانية ..؟!
تُطعن .. ويأتي عليك كلام وأنت بريء ..
ولكنهم يصدقونك رغم وفائك لهم ..
ويلومونك .. ويهجرونك .. وأنت تنظر إليهم ..
نظرة الم .. وقهر ..
ولا تستطيع .. تبرأت نفسك ..
تحاول توضح الأمور لهم .. ولكن .. لا حياة لمن تنادي ..
فتتألم و تتألم .. وتموت وأنت حي .
موت بلا موت..!
إلى متى هذا الطعن و الإتهام ..؟
تواعدهم .. وتنتظرهم ..
تحترق من داخلك .. وتقلق عليهم ..
تبحث عنهم .. ولا تجدهم ... وهم بالأصح ..!؟
يلعبون ويلهون .. يضحكون ..
ولم يفكروا بك ..
وان وجدتهم قالوا ..
( يوه نسينا ما عليه )
إلى متى اللا مبالاة .. وعدم احترام المواعيد .؟
تأتي إليهم .. وبيدك ورده .. لتهديها لهم ..
فتبتسم .. وبداخلك شوق لمشاهدة شعورهم الفرح .
يناظرون لك ويأخذونها بسرعة ويرمونها خلفهم ..
ويكملون حديثهم مع بعضهم ..
ولا كأنك تعبت واخترتهم ..
لتهديهم ما بيدك .. وقد يكون قلبك
إلى متى عدم الاهتمام .. بمشاعر غيرك ..؟
كثيراً هي ...... إلى متى ..!!
ولكن ..! أين الإجابة عليها ..؟
إلى متى ونحن نكتب ونقول .. ولا كأن احد قرأ أو سمع ..؟
كلمات تسطر بالذهب.
--------------------------
تبحث في داخلك عن شي جميل ..
فلا تجد إلا الألم ..
تعاود الونين .. ولكن في داخلك .. وتكتمه ..
لكي لا يحس به من حولك ولا يتأثر بك ..
لأنك تخاف على أحاسيسهم وتحترم مشاعرهم .
فتبتسم رغم الألم والعذاب .. تبتسم ...!!
إلى متى ونحن نبتسم هكذا ...؟
تسقط .. وقد تموت .. ولا احد يساعدك..
وأنت بغفوتك .. تسمع أصوات حولك .. تقول ..
مسكين .. ما الذي جرا له .. لا أحد يلمسه .. فقد يتهم بقتله ...
صوت خافت ووحيداً يهمس .. دعوني أساعده .. ولكنهم يخوفونه ..
إن لمسته فقد تدان بقتله
إن مات .. فدعه لوحده ..
تتألم وأنت واقع على الأرض . وتزداد جراحك .
إلى متى التغطرس و الأنانية ..؟!
تُطعن .. ويأتي عليك كلام وأنت بريء ..
ولكنهم يصدقونك رغم وفائك لهم ..
ويلومونك .. ويهجرونك .. وأنت تنظر إليهم ..
نظرة الم .. وقهر ..
ولا تستطيع .. تبرأت نفسك ..
تحاول توضح الأمور لهم .. ولكن .. لا حياة لمن تنادي ..
فتتألم و تتألم .. وتموت وأنت حي .
موت بلا موت..!
إلى متى هذا الطعن و الإتهام ..؟
تواعدهم .. وتنتظرهم ..
تحترق من داخلك .. وتقلق عليهم ..
تبحث عنهم .. ولا تجدهم ... وهم بالأصح ..!؟
يلعبون ويلهون .. يضحكون ..
ولم يفكروا بك ..
وان وجدتهم قالوا ..
( يوه نسينا ما عليه )
إلى متى اللا مبالاة .. وعدم احترام المواعيد .؟
تأتي إليهم .. وبيدك ورده .. لتهديها لهم ..
فتبتسم .. وبداخلك شوق لمشاهدة شعورهم الفرح .
يناظرون لك ويأخذونها بسرعة ويرمونها خلفهم ..
ويكملون حديثهم مع بعضهم ..
ولا كأنك تعبت واخترتهم ..
لتهديهم ما بيدك .. وقد يكون قلبك
إلى متى عدم الاهتمام .. بمشاعر غيرك ..؟
كثيراً هي ...... إلى متى ..!!
ولكن ..! أين الإجابة عليها ..؟
إلى متى ونحن نكتب ونقول .. ولا كأن احد قرأ أو سمع ..؟
كلمات تسطر بالذهب.