جوال ينبع
11-06-2008, 09:59 AM
تسليف ينبع} يستقبل 400 مراجع يوميًا بـ 7 موظفين فقط
الأربعاء, 11 يونيو 2008 7/6/ !429هـ
فيصل الربياوي - ينبع جريده المدينه
أدت قلة الموظفين في بنك التسليف والادخار بينبع، إلى زيادة حدة التزاحم، حيث يستقبل البنك يومياً ما يزيد على 400 مراجع، بـ7 موظفين فقط، مما أدى إلى تفشي الملل، الذي دفع إلى نزاعات بين المراجعين، وتبادل رمي العقالات والأشمغة.
المواطن فهد السميري يشكو من الزحام الشديد، إلا أن الأمل يراوده في الحصول على القرض. ويعترض المواطن مقيبل عليان الحمدي، من أملج، على مبنى البنك، معتبراً أنه غير لائق لمهامه وشدة الاقبال، حتى الموظفون يعملون بملل في هذا المكان الضيق. وتعب فلاح الحارثي من كثرة ما جاء ورجع لاستكمال أوراق ناقصة، وتمنى لو تعلق خارج المبنى قائمة المطلوبات للقرض، حتى لا يرهق المراجع بهذا الشكل. أما عابد عليان الصبحي “من بدر”، فيتمنى وجود فرع للبنك في بدر، حتى يرحم أهلها من عذاب التردد المتكرر على هذه المسافات الكبيرة، حتى إنهم يتجمعون للذهاب معاً في كل مرة، وما أكثرها من مرات. مدير البنك عبدالرحمن سمرقندي، يبرر الزحام الذي يصل من 300 -400، لقلة الموظفين بالفرع، ويقول إنه طلب زيادة العدد ووعدوه بالزيادة، وينتظر وصولهم، وتبقى مشكلة صغر المبنى في انتظار قرار من الإدارة أيضاً.
ويوضح سمرقندي أن الفترة الزمنية لاستلام القرض لا تتجاوز شهراً، بسبب قلة الموظفين كما أسلفنا القول. وعن آلية العمل، يشرح: أن الاستمارات تعطى للمراجعين في فترة الصباح بمعدل 80 استمارة يومياً للزواج والترميم يوميا، وتصرف معها أرقام لـ “السرى”، وفي الساعة 12.30 ظهراً، يتوقف الاستقبال ويترك المجال للاستفسار فقط عن الطلبات.
مع العلم ان البنك يقوم بتوزيع 60 رقما ولايقبل بعدها اى مراجع نرجوا من الاخ فيصل الربياوى التاكد والذهاب الي البن الساعه السابعه ونصف صباحا ويتقد من تسلسل الاقام حيث نجد ارقام صرفت وارقام قبلها بكثير لم تصرف اين العداله في ذالك
الأربعاء, 11 يونيو 2008 7/6/ !429هـ
فيصل الربياوي - ينبع جريده المدينه
أدت قلة الموظفين في بنك التسليف والادخار بينبع، إلى زيادة حدة التزاحم، حيث يستقبل البنك يومياً ما يزيد على 400 مراجع، بـ7 موظفين فقط، مما أدى إلى تفشي الملل، الذي دفع إلى نزاعات بين المراجعين، وتبادل رمي العقالات والأشمغة.
المواطن فهد السميري يشكو من الزحام الشديد، إلا أن الأمل يراوده في الحصول على القرض. ويعترض المواطن مقيبل عليان الحمدي، من أملج، على مبنى البنك، معتبراً أنه غير لائق لمهامه وشدة الاقبال، حتى الموظفون يعملون بملل في هذا المكان الضيق. وتعب فلاح الحارثي من كثرة ما جاء ورجع لاستكمال أوراق ناقصة، وتمنى لو تعلق خارج المبنى قائمة المطلوبات للقرض، حتى لا يرهق المراجع بهذا الشكل. أما عابد عليان الصبحي “من بدر”، فيتمنى وجود فرع للبنك في بدر، حتى يرحم أهلها من عذاب التردد المتكرر على هذه المسافات الكبيرة، حتى إنهم يتجمعون للذهاب معاً في كل مرة، وما أكثرها من مرات. مدير البنك عبدالرحمن سمرقندي، يبرر الزحام الذي يصل من 300 -400، لقلة الموظفين بالفرع، ويقول إنه طلب زيادة العدد ووعدوه بالزيادة، وينتظر وصولهم، وتبقى مشكلة صغر المبنى في انتظار قرار من الإدارة أيضاً.
ويوضح سمرقندي أن الفترة الزمنية لاستلام القرض لا تتجاوز شهراً، بسبب قلة الموظفين كما أسلفنا القول. وعن آلية العمل، يشرح: أن الاستمارات تعطى للمراجعين في فترة الصباح بمعدل 80 استمارة يومياً للزواج والترميم يوميا، وتصرف معها أرقام لـ “السرى”، وفي الساعة 12.30 ظهراً، يتوقف الاستقبال ويترك المجال للاستفسار فقط عن الطلبات.
مع العلم ان البنك يقوم بتوزيع 60 رقما ولايقبل بعدها اى مراجع نرجوا من الاخ فيصل الربياوى التاكد والذهاب الي البن الساعه السابعه ونصف صباحا ويتقد من تسلسل الاقام حيث نجد ارقام صرفت وارقام قبلها بكثير لم تصرف اين العداله في ذالك