وليد شبكشي
19-04-2008, 06:03 AM
أصدرت وزارة التربية والتعليم تعليماتها لكافة الإدارات التعليمية بأهمية تنفيذ برامج التربية الخاصة التي أقرتها مؤخرا وتتضمن توصيات في مجال برامج التربية الفكرية ومنها
تفعيل دور معاهد التربية الفكرية القائمة وتجهيزها وتخصيص ميزانية مالية لتشغيلها وتحديد ميزانياتها من فصول وطلاب ومعلمين من قبل الوزارة. واقتصار دور الوزارة لتعليم وتهيئة هذه الفئة على المرحلة الابتدائية والمتوسطة فقط واسناد تدريبهم وتمهينهم بعد ذلك على القطاعات الأخرى . ثم توصيات في مجال برامج الإعاقة السمعية والإعاقة البصرية ومنها الدمج الكلي للطلاب ضعيفي السمع مع أقرانهم في فصول التعليم العام بالمرحلة (الثانوية) وتفعيل دور الإرشاد في تهيئة البيئة المناسبة مع تحديد المقاعد الأمامية لهم إذا كانت أعدادهم لا تزيد على 10 طلاب في الصف الواحد وإعادة النظر في تطبيق مقررات التعليم العام على طلاب العوق السمعي ودراسة مدى مناسبة ذلك لتلك الفئة. ثم توصيات في مجال برامج التعدد والتوحد وتتضمن عدم مناسبة الدمج لبعض تلك الفئة نظراً لما تحتاجه من خصوصية في متطلباتها . وتخصيص معاهد التربية الفكرية لاستقبال الطلاب الذين لديهم تعدد في الإعاقة أو إعاقة توحد في المدن التي تتوافر بها تلك المعاهد وتوفير مساعد معلم وعمالة ماهرة لخدمتهم كما تضمنت التعليمات توصيات عامة ومنها ان يفرغ مشرف مقيم للبرنامج إذا بلغ عدد فصول البرنامج ستة فصول فأكثر وتوحيد مقر الإسكان الداخلي لجميع الإعاقات ودراسة مدى إمكانية اسناد إيواء وسكن الطلاب لوزارة الشؤون الاجتماعية ووضع مواصفات وشروط خاصة للحافلات القائمة على نقل هذه الفئة . وتقديم وجبات مجانية لهذه الفئة في برامج الدمج وإدراجهم ضمن الطلاب (ذوي الاحتياجات المادية) بالاتفاق مع متعهدي المقاصف وتوفير خدمة طبية في المعاهد المتخصصة ودراسة مدى مناسبة ما يقدم من معلومات معرفية وتدريبات مهارية لطلاب التربية الخاصة واستغلال المعاهد القائمة حالياً وتشغيلها بكامل طاقتها وتأهيل المعلمين على رأس العمل حالياً بما يكفل قيامهم بالدور المأمول تجاه هذه الفئة وعدم قبول حملة الدبلومات بأي شكل من الأشكال والعمل على إحلال حملة البكالوريوس اماكنهم وتحويلهم إلى مدارس التعليم العام وفقاً لتخصصاتهم بشكل تدريجي . وتدريب مديري المدارس ووكلائها التي ستقام فيها البرامج على التعامل مع مثل هذه البرامج وإشراك الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة في بعض البرامج والنشاطات التربوية لدمجهم مع المجتمع دون الحاجة إلى دمجهم في الصفوف الدراسية وتوفير معلم تدريبات نطق لكل 15 حالة وإنشاء 5 مراكز في المملكة لقياس السمع وصب القوالب وإصلاح آلات بيركنز للمكفوفين.
تفعيل دور معاهد التربية الفكرية القائمة وتجهيزها وتخصيص ميزانية مالية لتشغيلها وتحديد ميزانياتها من فصول وطلاب ومعلمين من قبل الوزارة. واقتصار دور الوزارة لتعليم وتهيئة هذه الفئة على المرحلة الابتدائية والمتوسطة فقط واسناد تدريبهم وتمهينهم بعد ذلك على القطاعات الأخرى . ثم توصيات في مجال برامج الإعاقة السمعية والإعاقة البصرية ومنها الدمج الكلي للطلاب ضعيفي السمع مع أقرانهم في فصول التعليم العام بالمرحلة (الثانوية) وتفعيل دور الإرشاد في تهيئة البيئة المناسبة مع تحديد المقاعد الأمامية لهم إذا كانت أعدادهم لا تزيد على 10 طلاب في الصف الواحد وإعادة النظر في تطبيق مقررات التعليم العام على طلاب العوق السمعي ودراسة مدى مناسبة ذلك لتلك الفئة. ثم توصيات في مجال برامج التعدد والتوحد وتتضمن عدم مناسبة الدمج لبعض تلك الفئة نظراً لما تحتاجه من خصوصية في متطلباتها . وتخصيص معاهد التربية الفكرية لاستقبال الطلاب الذين لديهم تعدد في الإعاقة أو إعاقة توحد في المدن التي تتوافر بها تلك المعاهد وتوفير مساعد معلم وعمالة ماهرة لخدمتهم كما تضمنت التعليمات توصيات عامة ومنها ان يفرغ مشرف مقيم للبرنامج إذا بلغ عدد فصول البرنامج ستة فصول فأكثر وتوحيد مقر الإسكان الداخلي لجميع الإعاقات ودراسة مدى إمكانية اسناد إيواء وسكن الطلاب لوزارة الشؤون الاجتماعية ووضع مواصفات وشروط خاصة للحافلات القائمة على نقل هذه الفئة . وتقديم وجبات مجانية لهذه الفئة في برامج الدمج وإدراجهم ضمن الطلاب (ذوي الاحتياجات المادية) بالاتفاق مع متعهدي المقاصف وتوفير خدمة طبية في المعاهد المتخصصة ودراسة مدى مناسبة ما يقدم من معلومات معرفية وتدريبات مهارية لطلاب التربية الخاصة واستغلال المعاهد القائمة حالياً وتشغيلها بكامل طاقتها وتأهيل المعلمين على رأس العمل حالياً بما يكفل قيامهم بالدور المأمول تجاه هذه الفئة وعدم قبول حملة الدبلومات بأي شكل من الأشكال والعمل على إحلال حملة البكالوريوس اماكنهم وتحويلهم إلى مدارس التعليم العام وفقاً لتخصصاتهم بشكل تدريجي . وتدريب مديري المدارس ووكلائها التي ستقام فيها البرامج على التعامل مع مثل هذه البرامج وإشراك الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة في بعض البرامج والنشاطات التربوية لدمجهم مع المجتمع دون الحاجة إلى دمجهم في الصفوف الدراسية وتوفير معلم تدريبات نطق لكل 15 حالة وإنشاء 5 مراكز في المملكة لقياس السمع وصب القوالب وإصلاح آلات بيركنز للمكفوفين.