حامد الأحمدي
14-04-2008, 02:04 PM
فارس القحطاني- الرياض
أصدر سمو وزير الشؤون البلدية والقروية الأمير متعب بن عبدالعزيز تعميما للامانات والوكالات والادارات العامة بالوزارة باعتماد وتنفيذ ما تم التوصل اليه من توصيات فى ورشة عمل (المطبات الصناعية الوضع الراهن والمأمول) والتي نظمتها وكالة الوزارة للشؤون الفنية بالتعاون مع الهيئة السعودية للمهندسين في شهر ذي القعدة الماضي في مقر الوزارة بالمعذر.
وجاءت توصيات الورشة على النحو التالي:
أولا: عند التخطيط لبرنامج تهدئة مرورية لحي معين يجب الحد من وسائل التهدئة المرورية التقليدية المتمثلة في المطبات الصناعية إذ أن المطبات الصناعية تعتبر أحد هذه الوسائل أو الحلول مع بحث استخدام وسائل التهدئة المرورية الاخرى خاصة في الاحياء التي تتميز بالحركة المرورية الخفيفة والمتوسطة واختيار أكثر أدوات التهدئة المرورية ملاءمة لخصائص المواقع المختارة طبقا للمواصفات الفنية بما يضمن تهدئة للسرعة وعدم الاضرار بمستخدمي الطريق.
ثانيا: يجب دراسة برامج التهدئة المرورية على مستوى المدينة ككل وليس على مستوى الاحياء فقط ومراعاة ذلك في الدراسات التخطيطية وتحسين وصيانة المطبات الراهنة التي قامت البلديات بوضعها لحين الانتهاء من عمل دراسة مهدئات الحركة على مستوى الحي والمدينة.
ثالثاً: يجب الاهتمام بتطبيق عناصر المفهوم الشامل للتهدئة المرورية والذى يتضمن ثلاث مراحل وهى التوعية والعقاب والحلول الهندسية وخاصة مرحلة التوعية لما لها من فوائد كثيرة.
رابعا: ضرورة تقييم برامج التهدئة المرورية القائمة لتحديد مدى فعاليتها وملائمتها.
خامسا: استخدام التقنيات الحديثة للمطبات الصناعية ومثال لذلك المطبات الذكية التي تعتمد على التحسس لأوزان المركبات في عملية التشغيل الاتوماتيكي للمطب.
سادسا:دراسة الوضع القائم للاحياء السكنية وتعديل ما يمكن تخطيطيا دون اللجوء للمطبات الصناعية ومراعاة ذلك عند اعتماد المخططات الجديدة.
سابعا: الحد من استخدام المطبات الصناعية بالطرق المؤدية للمستشفيات والمصحات.
ثامنا: تفعيل خط الطوارئ بالطرق السريعة وإزالة المطبات المتواصلة بالمسار الايمن والتوعية الاعلامية بضرورة الابتعاد عن مسار الطوارئ وانه مسار خاص بالخدمات الطارئة والتنسيق مع الجهات المرورية لتطبيق الغرامات المرورية على من يستخدم هذا المسار طريقا له.
تاسعا: مراعاة متطلبات ذوي الاحتياجات الخاصة عند تنفيذ وسائل التهدئة المرورية.
عاشرا: الاهتمام بضرورة وضع اللوحات الارشادية والعلامات التحذيرية سواء على سطح الطريق أو بجانب الطريق قبل وعند وسائل التهدئة وخاصة المطبات بأنواعها وطلاء جسم المطب بالالوان العاكسة ليلا.
حادي عشر: إزالة المطبات الموجودة حاليا والمنفذة عن طريق
الاجتهادات الشخصية من الافراد والمنفذة بدون تصريح ولا يتم تنفيذ أي مطب إلا عن طريق الامانة.
ثاني عشر: تطبيق الغرامات الجزائية على كل من يقوم بعمل مطب صناعي دون ترخيص من الجهات المختصة.
المصدر http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20080414/Con20080414187824.htm
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يلا يابلدية ينبع شدي حيلك وطبقي هالقرارات ، ترانا زهقنا من المطبات العشوائية, وخاصة البندين الأخيرين من القرار.
أصدر سمو وزير الشؤون البلدية والقروية الأمير متعب بن عبدالعزيز تعميما للامانات والوكالات والادارات العامة بالوزارة باعتماد وتنفيذ ما تم التوصل اليه من توصيات فى ورشة عمل (المطبات الصناعية الوضع الراهن والمأمول) والتي نظمتها وكالة الوزارة للشؤون الفنية بالتعاون مع الهيئة السعودية للمهندسين في شهر ذي القعدة الماضي في مقر الوزارة بالمعذر.
وجاءت توصيات الورشة على النحو التالي:
أولا: عند التخطيط لبرنامج تهدئة مرورية لحي معين يجب الحد من وسائل التهدئة المرورية التقليدية المتمثلة في المطبات الصناعية إذ أن المطبات الصناعية تعتبر أحد هذه الوسائل أو الحلول مع بحث استخدام وسائل التهدئة المرورية الاخرى خاصة في الاحياء التي تتميز بالحركة المرورية الخفيفة والمتوسطة واختيار أكثر أدوات التهدئة المرورية ملاءمة لخصائص المواقع المختارة طبقا للمواصفات الفنية بما يضمن تهدئة للسرعة وعدم الاضرار بمستخدمي الطريق.
ثانيا: يجب دراسة برامج التهدئة المرورية على مستوى المدينة ككل وليس على مستوى الاحياء فقط ومراعاة ذلك في الدراسات التخطيطية وتحسين وصيانة المطبات الراهنة التي قامت البلديات بوضعها لحين الانتهاء من عمل دراسة مهدئات الحركة على مستوى الحي والمدينة.
ثالثاً: يجب الاهتمام بتطبيق عناصر المفهوم الشامل للتهدئة المرورية والذى يتضمن ثلاث مراحل وهى التوعية والعقاب والحلول الهندسية وخاصة مرحلة التوعية لما لها من فوائد كثيرة.
رابعا: ضرورة تقييم برامج التهدئة المرورية القائمة لتحديد مدى فعاليتها وملائمتها.
خامسا: استخدام التقنيات الحديثة للمطبات الصناعية ومثال لذلك المطبات الذكية التي تعتمد على التحسس لأوزان المركبات في عملية التشغيل الاتوماتيكي للمطب.
سادسا:دراسة الوضع القائم للاحياء السكنية وتعديل ما يمكن تخطيطيا دون اللجوء للمطبات الصناعية ومراعاة ذلك عند اعتماد المخططات الجديدة.
سابعا: الحد من استخدام المطبات الصناعية بالطرق المؤدية للمستشفيات والمصحات.
ثامنا: تفعيل خط الطوارئ بالطرق السريعة وإزالة المطبات المتواصلة بالمسار الايمن والتوعية الاعلامية بضرورة الابتعاد عن مسار الطوارئ وانه مسار خاص بالخدمات الطارئة والتنسيق مع الجهات المرورية لتطبيق الغرامات المرورية على من يستخدم هذا المسار طريقا له.
تاسعا: مراعاة متطلبات ذوي الاحتياجات الخاصة عند تنفيذ وسائل التهدئة المرورية.
عاشرا: الاهتمام بضرورة وضع اللوحات الارشادية والعلامات التحذيرية سواء على سطح الطريق أو بجانب الطريق قبل وعند وسائل التهدئة وخاصة المطبات بأنواعها وطلاء جسم المطب بالالوان العاكسة ليلا.
حادي عشر: إزالة المطبات الموجودة حاليا والمنفذة عن طريق
الاجتهادات الشخصية من الافراد والمنفذة بدون تصريح ولا يتم تنفيذ أي مطب إلا عن طريق الامانة.
ثاني عشر: تطبيق الغرامات الجزائية على كل من يقوم بعمل مطب صناعي دون ترخيص من الجهات المختصة.
المصدر http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20080414/Con20080414187824.htm
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يلا يابلدية ينبع شدي حيلك وطبقي هالقرارات ، ترانا زهقنا من المطبات العشوائية, وخاصة البندين الأخيرين من القرار.