بيروت
11-02-2008, 08:21 AM
ينبع: أحمد العمري
بدأت المتنزهات والحدائق الشاطئية بينبع الصناعية في استقبال الزوار والمتنزهين منذ بدء إجازة الربيع لهذا العام، بعد أن شهدت أجواء المدينة الصناعية مناخاً معتدلاً بالمقارنة مع بقية مناطق المملكة إضافة إلى ما حباها الله من موقع استراتيجي على ساحل البحر الأحمر وشواطئها الرملية وتخصيص مناطق للتخييم على طول الواجهة البحرية، بخلاف عوامل الجذب السياحي الأخرى المتمثلة في المعالم الأثرية والتاريخية التي تزخر بها محافظة ينبع. ويسهم في الاستفادة من هذه الإمكانات والمقومات بنية أساسية ملائمة وخطط طموحة للتنمية السياحية والاستثمار السياحي بما يخلق المزيد من فرص العمل.
وقد فضل العديد من المواطنين والمقيمين قضاء إجازة الربيع الحالية في ربوع المدينة الحالمة التي تزخر بالعديد من المقومات السياحية الفريدة.
وفي هذا الصدد، قال المواطن متعب العنزي إن ينبع الصناعية تمتلك حدائق شاطئية في غاية الروعة والجمال تطل مباشرة على البحر الأحمر وتحظى بنسبة إقبال كبيرة خاصة في أوقات الإجازات والعطلات الرسمية.
وقال منصور العلي إن الزائر لينبع الصناعية للمرة الأولى يلمس حجم الخدمات التي تقدمها الهيئة الملكية لقطاع السياحة من توفير ملاعب ودورات مياه ومواقف للسيارات وتنظيم عند الخروج والدخول لمنطقة الحدائق الشاطئية ومراقبة أمنية دائمة من قبل فرق الأمن والسلامة، وفرق الإنقاذ التي تعمل على مدار الساعة.
من جهته طالب سعد الحارثي بتنفيذ برامج سياحية طوال العام لاستقطاب الزوار والمتنزهين نظراً لما تتمتع به ينبع الصناعية من مقومات ومؤشرات سياحية.
وكانت ينبع الصناعية قد شهدت خلال الفترة المنصرمة تنفيذ العديد من المشاريع والمرافق السياحية والترفيهية لتكون إحدى الدعائم الرئيسية لاستقطاب التدفق المتزايد للسياح والزوار وتوفير الأماكن الملائمة لهم لممارسة هواياتهم وأنشطتهم المتنوعة. وأدى تنفيذ تلك المرافق والمشاريع إلى ارتفاع ملموس وواضح في الاستثمار بكافة صوره من قبل قطاع الأعمال والمهتمين بصناعة السياحة، مما عزز الدور التنموي للهيئة الملكية في أخذ الريادة نحو التوجه إلى عالم السياحة والترفيه، والمضي قُدماً في سبيل تنمية وتطوير الأسس والدعائم الكفيلة بدعمه وترسيخه كواقع حضاري هام وصناعة عصرية واعدة.
بدأت المتنزهات والحدائق الشاطئية بينبع الصناعية في استقبال الزوار والمتنزهين منذ بدء إجازة الربيع لهذا العام، بعد أن شهدت أجواء المدينة الصناعية مناخاً معتدلاً بالمقارنة مع بقية مناطق المملكة إضافة إلى ما حباها الله من موقع استراتيجي على ساحل البحر الأحمر وشواطئها الرملية وتخصيص مناطق للتخييم على طول الواجهة البحرية، بخلاف عوامل الجذب السياحي الأخرى المتمثلة في المعالم الأثرية والتاريخية التي تزخر بها محافظة ينبع. ويسهم في الاستفادة من هذه الإمكانات والمقومات بنية أساسية ملائمة وخطط طموحة للتنمية السياحية والاستثمار السياحي بما يخلق المزيد من فرص العمل.
وقد فضل العديد من المواطنين والمقيمين قضاء إجازة الربيع الحالية في ربوع المدينة الحالمة التي تزخر بالعديد من المقومات السياحية الفريدة.
وفي هذا الصدد، قال المواطن متعب العنزي إن ينبع الصناعية تمتلك حدائق شاطئية في غاية الروعة والجمال تطل مباشرة على البحر الأحمر وتحظى بنسبة إقبال كبيرة خاصة في أوقات الإجازات والعطلات الرسمية.
وقال منصور العلي إن الزائر لينبع الصناعية للمرة الأولى يلمس حجم الخدمات التي تقدمها الهيئة الملكية لقطاع السياحة من توفير ملاعب ودورات مياه ومواقف للسيارات وتنظيم عند الخروج والدخول لمنطقة الحدائق الشاطئية ومراقبة أمنية دائمة من قبل فرق الأمن والسلامة، وفرق الإنقاذ التي تعمل على مدار الساعة.
من جهته طالب سعد الحارثي بتنفيذ برامج سياحية طوال العام لاستقطاب الزوار والمتنزهين نظراً لما تتمتع به ينبع الصناعية من مقومات ومؤشرات سياحية.
وكانت ينبع الصناعية قد شهدت خلال الفترة المنصرمة تنفيذ العديد من المشاريع والمرافق السياحية والترفيهية لتكون إحدى الدعائم الرئيسية لاستقطاب التدفق المتزايد للسياح والزوار وتوفير الأماكن الملائمة لهم لممارسة هواياتهم وأنشطتهم المتنوعة. وأدى تنفيذ تلك المرافق والمشاريع إلى ارتفاع ملموس وواضح في الاستثمار بكافة صوره من قبل قطاع الأعمال والمهتمين بصناعة السياحة، مما عزز الدور التنموي للهيئة الملكية في أخذ الريادة نحو التوجه إلى عالم السياحة والترفيه، والمضي قُدماً في سبيل تنمية وتطوير الأسس والدعائم الكفيلة بدعمه وترسيخه كواقع حضاري هام وصناعة عصرية واعدة.