أبو سفيان
30-01-2008, 08:01 AM
http://www.alwatan.com.sa/news/images/newsimages/2679/3001.nat.p8.n502.jpg
المهندس يوسف الحجيلي
ينبع: أحمد العمري
بلغ عدد الأسر الفقيرة التي استفادت من المساعدات العينية التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين لمواجهة موجة البرد أكثر من 5000 أسرة، قامت جمعية البر والخدمات الاجتماعية الخيرية بينبع بتوزيعها على هذه الأسر إضافة إلى الأرامل والأيتام. وأوضح الأمين العام للجمعية المهندس يوسف بن جايد الحجيلي لـ "الوطن" أن الجمعية بدأت على الفور بتوزيع أكثر من 7000 سلة غذائية على المحتاجين بمساعدة رؤساء المراكز الإدارية. وتم تكليف لجان بالجمعية لتوزيعها على المحتاجين من أيتام وأرامل ومعاقين ومطلقات وكبار السن حسب ما هو مقيد في سجلات الجمعية حتى نفاد الكميات الموجودة. وأضاف أن مناطق توزيع المساعدات شملت ينبع البحر والنجف وتلعة نزا وأبو شكير والنباه ونبط. وبين الأمين العام للجمعية أن هذه المساعدات شملت مواد غذائية مثل السكر والشاي والأرز والدقيق والتمر والزيت والحليب. ورفع الأمين العام للجمعية شكر وتقدير كافة أعضاء الجمعية لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على ما يقدمانه للمحتاجين والأيتام والمعاقين والأرامل وكبار السن، داعيا الله سبحانه وتعالى أن يمد في عمريهما، ويجعل عملهما في موازين حسناتهما.
المهندس يوسف الحجيلي
ينبع: أحمد العمري
بلغ عدد الأسر الفقيرة التي استفادت من المساعدات العينية التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين لمواجهة موجة البرد أكثر من 5000 أسرة، قامت جمعية البر والخدمات الاجتماعية الخيرية بينبع بتوزيعها على هذه الأسر إضافة إلى الأرامل والأيتام. وأوضح الأمين العام للجمعية المهندس يوسف بن جايد الحجيلي لـ "الوطن" أن الجمعية بدأت على الفور بتوزيع أكثر من 7000 سلة غذائية على المحتاجين بمساعدة رؤساء المراكز الإدارية. وتم تكليف لجان بالجمعية لتوزيعها على المحتاجين من أيتام وأرامل ومعاقين ومطلقات وكبار السن حسب ما هو مقيد في سجلات الجمعية حتى نفاد الكميات الموجودة. وأضاف أن مناطق توزيع المساعدات شملت ينبع البحر والنجف وتلعة نزا وأبو شكير والنباه ونبط. وبين الأمين العام للجمعية أن هذه المساعدات شملت مواد غذائية مثل السكر والشاي والأرز والدقيق والتمر والزيت والحليب. ورفع الأمين العام للجمعية شكر وتقدير كافة أعضاء الجمعية لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على ما يقدمانه للمحتاجين والأيتام والمعاقين والأرامل وكبار السن، داعيا الله سبحانه وتعالى أن يمد في عمريهما، ويجعل عملهما في موازين حسناتهما.