بيروت
21-11-2007, 07:40 AM
ينبع: أحمد العمري
دشن رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان أمس برنامج تنفيذ الخطة الاستراتيجية الشاملة للهيئة وذلك بحضور عدد من المسؤولين في الهيئة الملكية وبعض الشخصيات من القطاعين العام والخاص.
وتهدف الخطة إلى تحقيق الرؤية المستقبلية للهيئة الملكية في تطوير نمو قطاع الصناعات البتروكيماوية والصناعات كثيفة الاستخدام للطاقة خلال العشرين عاما المقبلة حيث سيساهم البرنامج في إعادة هيكلة نموذج العمل في الهيئة الملكية والتركيز على زيادة الإنتاج وفاعلية الأداء.
وقال رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع خلال حفل التدشين إن محاور الخطة تشمل المحافظة على المكتسبات التي تم تحقيقها والمضي قدما في مسيرة الإنجاز وتطبيقاً أوسع لمفهوم التكامل الصناعي وتشجيع الاستثمار مبينا أهمية التدريب ونقل الخبرة لجميع العاملين بالهيئة الملكية.
وكانت الهيئة الملكية قد وقعت في شهر شوال الماضي 4 عقود مع شركة آرنست آند يونج العالمية المتخصصة في إعداد الدراسات الاستراتيجية وتمثل العقود دراسات مرحلة التأسيس لتنتهي بعد عام حيث جاء العقد الأول لإعداد الهياكل التنظيمية، في حين كان الثاني لتطوير كفاءة التشغيل وإدارة الأداء، أما إدارة التغيير فحددت للعقد الثالث، وذهب العقد الرابع إلى إدارة مكتب برنامج مشروع الخطة الاستراتيجية وفقا للمعايير العالمية للمعهد الدولي لإدارة المشاريع.
دشن رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان أمس برنامج تنفيذ الخطة الاستراتيجية الشاملة للهيئة وذلك بحضور عدد من المسؤولين في الهيئة الملكية وبعض الشخصيات من القطاعين العام والخاص.
وتهدف الخطة إلى تحقيق الرؤية المستقبلية للهيئة الملكية في تطوير نمو قطاع الصناعات البتروكيماوية والصناعات كثيفة الاستخدام للطاقة خلال العشرين عاما المقبلة حيث سيساهم البرنامج في إعادة هيكلة نموذج العمل في الهيئة الملكية والتركيز على زيادة الإنتاج وفاعلية الأداء.
وقال رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع خلال حفل التدشين إن محاور الخطة تشمل المحافظة على المكتسبات التي تم تحقيقها والمضي قدما في مسيرة الإنجاز وتطبيقاً أوسع لمفهوم التكامل الصناعي وتشجيع الاستثمار مبينا أهمية التدريب ونقل الخبرة لجميع العاملين بالهيئة الملكية.
وكانت الهيئة الملكية قد وقعت في شهر شوال الماضي 4 عقود مع شركة آرنست آند يونج العالمية المتخصصة في إعداد الدراسات الاستراتيجية وتمثل العقود دراسات مرحلة التأسيس لتنتهي بعد عام حيث جاء العقد الأول لإعداد الهياكل التنظيمية، في حين كان الثاني لتطوير كفاءة التشغيل وإدارة الأداء، أما إدارة التغيير فحددت للعقد الثالث، وذهب العقد الرابع إلى إدارة مكتب برنامج مشروع الخطة الاستراتيجية وفقا للمعايير العالمية للمعهد الدولي لإدارة المشاريع.