المركاز.

[الثقفي]

رفقه من الشعراء محبين الكسره تجمعهم صداقه صافيه على مختلف مستوياتهم الثقافيه والفكريه ولاتزال الكسره تحضا باهتمام

الجميع وسوف انقل لكم كل كسره تقال يطلب الرد عليها بطبيعه الحال هذا المركاز تحت اشراف المثمن (جباره العروي)

وبهذه المناسبه سوف اتكلم عن الكسره في وقتنا الحاضر لان هناك اسئله يتردد صداها في اسماح المهتمين والمتابعين لقد كثر

الحديث عن عزوف الناس عن شعر الكسره وقله اهتمامهم بها حيث لم يعد يعطر المجالس وتغرد في احاديث السمر ويتناقلها

الرواه ويتذوقها الجميع على مختلف مستوياتهم . ولست هنا بصدد الحديث عن حالات الشاعر بقدر مااود ان اتحدث عن شعر

الكسره نفسها وعن طغوسها ومناخها ويجب ان ندرك ان شعر الكسره كأئن نايم في ذات الشاعر لايوقضه الا هزة تهز مملكته

الشعريه من اقصاها الى اقصاها وكلما قال الشاعر كسره بدون ايقاض هذا النائم فسيقول كسره نائمه ..ان الكسره حاله

اراديه ينساق معها طواعيه في كل اتجاه اذا وجد شاعر عملاق مقابله .اذا فالوقت الحاضر انطفى زمان الكسرات بتواجد شعراء

عمالقه الا انه للاسف لم نقراء لهم كسرات موجهه لبعضهم حتى يثبتوا للجميع قوة الكسره نجد شاعر عملاق توجه له كسره من

شاعر مبتدي سيكون الرد بطبيعه الحال في مستواء الكسره الموجهه اليه لان تلك الكسره لم توقض مملكته الشعريه ولم يتم

إيقاض هذا النايم ومردودها كسره نايمه .واقدم لكم هذه الكسره من المركاز الى عموم الشعراء.بتوقيع
(محمد عبدالرحيم المعبدي)



اللي مشى بالوفاء عامين = واخلف مساره عن العاده
يحسب مقفي مع المقفين = ولانجاريه في مراده