بيروت
05-10-2007, 11:43 AM
ينبع: أحمد العمري
تواصلت للأسبوع الثاني على التوالي فعاليات مركز الحي الرمضاني بينبع الذي يشرف على تنظيمه للمرة الأولى المجلس البلدي بينبع خلال شهر رمضان المبارك. وشهد المركز إقبالا ملحوظا من كبار السن والمتقاعدين وخاصة خلال تنفيذ المركز مهرجان "الوطن في قلوبنا". وتضمن المهرجان العديد من الفعاليات والمفاجآت والهدايا اليومية التي أشاد بها المواطنون ولقيت البرامج والأنشطة التي صاحبت المهرجان استحسان ورضا أهالي ينبع وأطفالهم. كما شهدت برامج دمج كبار السن في الأنشطة الاجتماعية رضاء المواطنين والقائمين على المركز.
وقال المواطن محمد الجهني إن فكرة مركز الحي الذي بادر المجلس البلدي بينبع إلى إقامته خلال شهر رمضان يعد نقلة نوعية في العمل الاجتماعي وهو يهدف إلى تحقيق التواصل الاجتماعي وتقوية العلاقات الأخوية بين أفراد الحي وتوظيف طاقاتها وعبر رؤية هدفها الوصول بالحي ليكون أنموذجا للترابط يحتذى به.
ويوافقه الرأي خالد الرفاعي قائلاً إن المركز استطاع خلال فترة إقامته التي امتدت على مدار الأسبوعين تنمية الحس الاجتماعي للأهالي. كما ساهم المركز في علاج بعض الظواهر الاجتماعية كالتدخين والسهر وبعض الظواهر السلبية الأخرى.
وأكد الرفاعي أن المركز بادر منذ انطلاق فعالياته إلى توفير العديد من البرامج والأنشطة التي من شأنها أن تشغل أوقات الفراغ لدى أبناء الحي بما يعود عليهم بالنفع والفائدة، مشيراً إلى الخطة التي أعدها المركز لتقديم فعالياته ومناشطه المستقبلية كانت ناجحة.
وقال المواطن يحيى البلوي إن المركز يعد مركزاً نموذجياً يقدم عدداً من الخدمات للأهالي سواء المتمثلة في البرامج الثقافية والتوعوية والاجتماعية إضافة إلى التعرف إلى متطلبات الحي ومحاولة تلبيتها وفق النظام.
وأضاف البلوي أن كبار السن يشكلون نسبة عالية من رواد المركز شاركوا في العديد من البرامج الخاصة بهم. وأكد البلوي أن المركز أسهم في تلمس احتياجات كبار السن ونوعية البرامج والأنشطة وهواياتهم التي يفضلونها في بيئة اجتماعية سليمة واستثمار الطاقات الشبابية في الحي لممارسة أنشطة اجتماعية ثقافية وتربوية هادفة.
يذكر أن مجلس الحي الرمضاني بينبع يعتبر أحد برامج وأنشطة المجلس البلدي بينبع
ويهدف إلى شغل وقت الفراغ للشباب والأطفال وكبار السن بما يعود عليهم بالفائدة وإتاحة الفرصة للأهالي والمتطوعين منهم لخدمة الحي وسكانه بتبادل الخبرات والخدمات المفيدة بينهم.
تواصلت للأسبوع الثاني على التوالي فعاليات مركز الحي الرمضاني بينبع الذي يشرف على تنظيمه للمرة الأولى المجلس البلدي بينبع خلال شهر رمضان المبارك. وشهد المركز إقبالا ملحوظا من كبار السن والمتقاعدين وخاصة خلال تنفيذ المركز مهرجان "الوطن في قلوبنا". وتضمن المهرجان العديد من الفعاليات والمفاجآت والهدايا اليومية التي أشاد بها المواطنون ولقيت البرامج والأنشطة التي صاحبت المهرجان استحسان ورضا أهالي ينبع وأطفالهم. كما شهدت برامج دمج كبار السن في الأنشطة الاجتماعية رضاء المواطنين والقائمين على المركز.
وقال المواطن محمد الجهني إن فكرة مركز الحي الذي بادر المجلس البلدي بينبع إلى إقامته خلال شهر رمضان يعد نقلة نوعية في العمل الاجتماعي وهو يهدف إلى تحقيق التواصل الاجتماعي وتقوية العلاقات الأخوية بين أفراد الحي وتوظيف طاقاتها وعبر رؤية هدفها الوصول بالحي ليكون أنموذجا للترابط يحتذى به.
ويوافقه الرأي خالد الرفاعي قائلاً إن المركز استطاع خلال فترة إقامته التي امتدت على مدار الأسبوعين تنمية الحس الاجتماعي للأهالي. كما ساهم المركز في علاج بعض الظواهر الاجتماعية كالتدخين والسهر وبعض الظواهر السلبية الأخرى.
وأكد الرفاعي أن المركز بادر منذ انطلاق فعالياته إلى توفير العديد من البرامج والأنشطة التي من شأنها أن تشغل أوقات الفراغ لدى أبناء الحي بما يعود عليهم بالنفع والفائدة، مشيراً إلى الخطة التي أعدها المركز لتقديم فعالياته ومناشطه المستقبلية كانت ناجحة.
وقال المواطن يحيى البلوي إن المركز يعد مركزاً نموذجياً يقدم عدداً من الخدمات للأهالي سواء المتمثلة في البرامج الثقافية والتوعوية والاجتماعية إضافة إلى التعرف إلى متطلبات الحي ومحاولة تلبيتها وفق النظام.
وأضاف البلوي أن كبار السن يشكلون نسبة عالية من رواد المركز شاركوا في العديد من البرامج الخاصة بهم. وأكد البلوي أن المركز أسهم في تلمس احتياجات كبار السن ونوعية البرامج والأنشطة وهواياتهم التي يفضلونها في بيئة اجتماعية سليمة واستثمار الطاقات الشبابية في الحي لممارسة أنشطة اجتماعية ثقافية وتربوية هادفة.
يذكر أن مجلس الحي الرمضاني بينبع يعتبر أحد برامج وأنشطة المجلس البلدي بينبع
ويهدف إلى شغل وقت الفراغ للشباب والأطفال وكبار السن بما يعود عليهم بالفائدة وإتاحة الفرصة للأهالي والمتطوعين منهم لخدمة الحي وسكانه بتبادل الخبرات والخدمات المفيدة بينهم.