أشباه الآباء وليسوا بآباء

[link]

بالأمس كانت فرحتنا باليوم الوطني لبلادنا الغالية ، وهذه الذكرى تمر علينا كل عام لتذكرنا بأمجادنا ، وتفتح أمام أعيننا صفحات بيضاء من تاريخنا العريق ...
غير أن ما حدث بالأمس من تجاوزات ومهاترات حدثت من بعض الشباب في حي الصريف يندى له الجبين ويجعلنا نتباكى على شباب اليوم رجال الغد .. حيث أن ما رأيناه من تقاليع لا تمت للوطن بصلة بل وتنبهنا إلى مستقبل لا نرضاه لبلادنا ، فهل توقف حركة المرور وتعطيل مصالح الناس في مثل هذه الأيام ، وتنطع الشباب وتسكعهم في الشوارع ، واستخدام السيارات وأبواق السيارات ، والممارسات الصبيانية والهمجية ، كل ذلك يُعد من احتفالات اليوم الوطني .. أي احتفالات ؟ إن اليوم الوطني يذكرنا بالرجال ومواقف الرجال .. فما بال رجال اليوم الذين يُشار إليهم بأنهم آباء .. ما بالهم يتركون أبناءهم دون قيد أو توجيه .. لقد افتقد الأبناء من يوجههم أو يؤدبهم ، لا بل إنني أظن أن الآباء هم الأولى بأن يتعلموا ويتربوا من جديد .. هذا إن كانوا قد تربوا من قبل .. فلو أن هناك أبًا واحدًا من آباء هؤلاء المنحرفين قد امتدت يده لابنه بالتوجيه أو التربية ما رأينا ما رأيناه بالأمس .. أليس لهؤلاء آباء ؟! وأين هم من أبنائهم ؟ أم أن سطوة البعض منهم كانت فقط علينا نحن ونحن طلاب بالمدارس حيث كان من هؤلاء الآباء معلمون في مدارسنا ، وأنا ممن تعلموا على يد هؤلاء ..واليوم للأسف الشديد أجد أبناءهم وقد انغمسوا في براثن التقليد الأعمى للمدخلات الغريبة على بلادنا .. فهلا ربينا هؤلاء الآباء قبل أن نربي الأبناء .. ويا حسرة على الآباء .. ويا ألف حسرة على الأبناء.

[حلوجدا]

................................................







اخي العضو link

كلمات اصبحنا نسمعها كثير واصبح الكثير يثنفر منها مثل ((( يندي له الجبين , انغمسوا في براثن )) ... اللي يسمعك يقول هؤلاء مجرمين قتله ,,,,,,,, هذه تجاوزات صغيره من قلة من المراهقين الشباب تفرح بالوطن وكلنا فداء لهذا الوطن الغالي علينا ... يأخي لا يصل الحد اللي صورته في موضوعك .



اللهم احفظ بلادنا من شر الحاسدين والحاقدين والمتربصين



...............................................

[هايم برضوى]

ويا ألف حسرة على الأبناء.


التربية ووالتعليم حينما اصحبت مجرد تعليم بلاتربية انظر لمخرجاتها


والله أن هناك شئ لايبشر بخير ( وانظر الى المصلين في المساجد ثم ابحث عن فئة الشباب ) ثم قس العدد بناءا على تعداد المدارس


فماذا بعد
فماذا بعد

[ابو نمر]

نسأل الله لهم الهدايه

[المظلوم]

الوطن في قلوبنا نعم ولكن ليس كما شاهدناه مساء يوم امس فوالله لايرضي من يحب هذا البلد وانما يرضي من يكيد لهذا البلد ...

اسأل الله ان يصلح ابناء المسلمين واتمنى ان نكون عقلانيين اكثر

[أمجد الريفي]

أشباه الآباء وليسوا بآباء .

أكتفي بعنوانك فقط

بارك الله فيك

[jordan]

بالأمس كانت فرحتنا باليوم الوطني لبلادنا الغالية ، وهذه الذكرى تمر علينا كل عام لتذكرنا بأمجادنا ، وتفتح أمام أعيننا صفحات بيضاء من تاريخنا العريق ...
غير أن ما حدث بالأمس من تجاوزات ومهاترات حدثت من بعض الشباب في حي الصريف يندى له الجبين ويجعلنا نتباكى على شباب اليوم رجال الغد .. حيث أن ما رأيناه من تقاليع لا تمت للوطن بصلة بل وتنبهنا إلى مستقبل لا نرضاه لبلادنا ، فهل توقف حركة المرور وتعطيل مصالح الناس في مثل هذه الأيام ، وتنطع الشباب وتسكعهم في الشوارع ، واستخدام السيارات وأبواق السيارات ، والممارسات الصبيانية والهمجية ، كل ذلك يُعد من احتفالات اليوم الوطني .. أي احتفالات ؟ إن اليوم الوطني يذكرنا بالرجال ومواقف الرجال .. فما بال رجال اليوم الذين يُشار إليهم بأنهم آباء .. ما بالهم يتركون أبناءهم دون قيد أو توجيه .. لقد افتقد الأبناء من يوجههم أو يؤدبهم ، لا بل إنني أظن أن الآباء هم الأولى بأن يتعلموا ويتربوا من جديد .. هذا إن كانوا قد تربوا من قبل .. فلو أن هناك أبًا واحدًا من آباء هؤلاء المنحرفين قد امتدت يده لابنه بالتوجيه أو التربية ما رأينا ما رأيناه بالأمس .. أليس لهؤلاء آباء ؟! وأين هم من أبنائهم ؟ أم أن سطوة البعض منهم كانت فقط علينا نحن ونحن طلاب بالمدارس حيث كان من هؤلاء الآباء معلمون في مدارسنا ، وأنا ممن تعلموا على يد هؤلاء ..واليوم للأسف الشديد أجد أبناءهم وقد انغمسوا في براثن التقليد الأعمى للمدخلات الغريبة على بلادنا .. فهلا ربينا هؤلاء الآباء قبل أن نربي الأبناء .. ويا حسرة على الآباء .. ويا ألف حسرة على الأبناء.




سلمت يمينك تحليل موفق لما حصل يوم الأحد
مع حضور متحفظ من دوريات الأمن ، مع أنه من الأولى سياقة هؤلاء الرعاع إلى منطقة شاسعة بعيدة عن المناطق السكنية حتى لايكون فيها ازعاج للمواطنين أوتعطيل لمصالحهم.

[قناة المجد]

أخي link

لا أشك أبدا لولائك وحبك لوطنك وهذا يبدوا واضحا وجليا في سطورك الأولى في الموضوع

ويا حسرة على الآباء .. ويا ألف حسرة على الأبناء.

[أسامة]

فرحة الوطن يستغلها الشباب للترفيه
والاباء ماهم دارين

[حلوجدا]

الرعاع ؟

ايش فيك عليهم يالجردان...... الظاهر ابنك او اخيك بينهم

[عبدالله الفايدي]

يا جماعة هذا نتاج سياسة تربويه تعليمية فاشلة في البيت والمدرسة فعندما ضاعت هيبة المعلم ضاعت هيبة رجل الامن وستضيع هيبة القاضي كما ان الغاء سياسة الثواب والعقاب في المدرسة انشأ جيلا على شاكلة شباب اليوم
فله وسهر ولعب وتدخين وفي الاخير ناجحين بسبب نظام التجاوز ونظام تخفيض الحد الادنى للنجاح والواسطة ايضا .

بعدين عندي سؤال ليه شبابنا يقضون معظم يومهم في الشوارع والمقاهي

انا ابغى اعرف ليه كل اب ما ياخذ ابنه المراهق معه لصلاة التراويح او لقضاء حاجات المنزل تجد الاب يكدح وبدلا من ان يكون ابنه عونا له يكون عالة عليه ؟؟

الله يصلح حال شباب المسلمين

[link]

اخوي هايم برضوى
بالفعل كلاهما يحزن
وبالفعل المساجد تفتقر لكثير من الشباب
اسئال الله الهداية لنا ولهم
وجوزيت خيرا

اخوي ابو نمر
اللهم أمين

اخوي المظلوم
نعم لأنهم بكل بساطه يبحثون عن الطفرة والخراب
ومثل ما يقلون العقل زينة
واللهم أمين

اخوي أمجد الريفي
وفيك أنت أيضا

اخوي jordan
ومن قال سالم إن شاء الله

اخوي قناة المجد
جوزيت خيرا

اخوي أسامة
بالفعل فهم يستغلونها للطفرة والخراب
ومثل ما قلنا
أشباه الآباء وليسوا بآباء

اخوي عبدالله الفايدي
أنا اتفق مع في بعض الشي